
زوجة عوض
•
رفع

لاتجي كل وحدة تحلل وتحرم على كيفها !
وتجي وحدة تدعي المثالية وتقول لا مستحيل اسلم عليهم !
السلام سنة ورد السلام واجب .. وبين المراة والرجل مالم تكن هناك فتنة !!!
هل يجوز لي أن أسلم أو أرد السلام على امراة أجنبية عني . يعني من غير المحارم ؟.
الحمد لله
أولاً :
أمر الله تعالى بإفشاء السلام ، وأوجب الرد على من سلَّم ، وجعل السلام من الأمور التي تشيع المحبة بين المؤمنين .
قال الله تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا ) النساء /86 .
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا ، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا ، أَوَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ ؟ أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ ) . رواه مسلم ( 54 ) .
وفي جواب السؤال رقم (4596) نبذة مطولة عن أهمية السّلام وردّه ، فلينظر .
ثانياً :
الأمر بإفشاء السلام عامٌّ يشمل جميع المؤمنين ، فيشمل الرجل مع الرجل والمرأة مع المرأة ، والرجل مع محارمه من النساء . فكل واحد من هؤلاء مأمور بابتداء السلام ، ويجب على الآخر الرد .
إلا أن الرجل مع المرأة الأجنبية عنه لهما حكم خاص في ابتداء السلام ورده نظراً لما قد يترتب على ذلك من الفتنة في بعض الأحيان .
ثالثاً :
لا بأس أن يسلم الرجل من غير مصافحة على المرأة الأجنبية عنه إذا كانت عجوزاً ، أما السلام على المرأة الشابة الأجنبية فلا ينبغي إذا لم يؤمن من الفتنة ، وهذا هو الذي تدل عليه أقوال العلماء رحمهم الله .
سُئِلَ الإمام مَالِك هَلْ : يُسَلَّمُ عَلَى الْمَرْأَةِ ؟ فَقَالَ : أَمَّا الْمُتَجَالَّةُ (وهي العجوز) فَلا أَكْرَهُ ذَلِكَ ، وَأَمَّا الشَّابَّةُ فَلا أُحِبُّ ذَلِكَ .
وعلَّل الزرقاني في شرحه على الموطأ (4/358) عدم محبة مالك لذلك : بخوف الفتنة بسماع ردها للسلام .
وفي الآداب الشرعية (1/ 375) ذكر ابن مفلح أن ابن منصور قال للإمام أحمد : التسليم على النساء ؟ قال : إذا كانت عجوزاً فلا بأس به .
وقال صالح (ابن الإمام أحمد) : سألت أبي يُسَلَّمُ على المرأة ؟ قال : أما الكبيرة فلا بأس ، وأما الشابة فلا تستنطق . يعني لا يطلب منها أن تتكلم برد السلام .
وقال النووي في كتابه "الأذكار" (ص 407) :
"قال أصحابنا : والمرأة مع المرأة كالرجل مع الرجل ، وأما المرأة مع الرجل ، فإن كانت المرأة زوجته ، أو جاريته ، أو محرماً من محارمه فهي معه كالرجل ، فيستحب لكل واحد منهما ابتداء الآخر بالسلام ويجب على الآخر رد السلام عليه . وإن كانت أجنبية ، فإن كانت جميلة يخاف الافتتان بها لم يسلم الرجل عليها ، ولو سلم لم يجز لها رد الجواب ، ولم تسلم هي عليه ابتداء ، فإن سلمت لم تستحق جواباً فإن أجابها كره له .
وإن كانت عجوزاً لا يفتتن بها جاز أن تسلم على الرجل ، وعلى الرجل رد السلام عليها .
وإذا كانت النساء جمعاً فيسلم عليهن الرجل . أو كان الرجال جمعاً كثيراً فسلموا على المرأة الواحدة جاز إذا لم يُخَفْ عليه ولا عليهن ولا عليها أو عليهم فتنة .
روى أبو داود (5204) عن أَسْمَاء ابْنَة يَزِيدَ قالت : مَرَّ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي نِسْوَةٍ فَسَلَّمَ عَلَيْنَا . صححه الألباني في صحيح أبي داود .
وروى البخاري (6248) عن سَهْلٍ بن سعد قَالَ : كَانَتْ لَنَا عَجُوزٌ تُرْسِلُ إِلَى بُضَاعَةَ ( نَخْلٍ بِالْمَدِينَةِ ) فَتَأْخُذُ مِنْ أُصُولِ السِّلْقِ فَتَطْرَحُهُ فِي قِدْرٍ وَتُكَرْكِرُ حَبَّاتٍ مِنْ شَعِيرٍ ( أي تطحن ) فَإِذَا صَلَّيْنَا الْجُمُعَةَ انْصَرَفْنَا وَنُسَلِّمُ عَلَيْهَا فَتُقَدِّمُهُ إِلَيْنَا" . انتهى كلام النووي .
وقال الحافظ في "الفتح" :
عن جواز سلام الرجال على النساء ، والنساء على الرجال، قال : الْمُرَاد بِجَوَازِهِ أَنْ يَكُون عِنْد أَمْن الْفِتْنَة .
ونَقَل عن الْحَلِيمِيّ أنه قال : كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْعِصْمَةِ مَأْمُونًا مِنْ الْفِتْنَة , فَمَنْ وَثِقَ مِنْ نَفْسه بِالسَّلامَةِ فَلْيُسَلِّمْ وَإِلا فَالصَّمْت أَسْلَم .
ونَقَل عَنْ الْمُهَلَّب أنه قال : سَلَام الرِّجَال عَلَى النِّسَاء وَالنِّسَاء عَلَى الرِّجَال جَائِز إِذَا أُمِنَتْ الْفِتْنَة اهـ بتصرف .
والله تعالى أعلم .
انظر كتاب " أحكام العورة والنظر" إعداد / مساعد بن قاسم الفالح .
مع ان انا علاقتي باخوان خطيبتي نفس علاقتي بآخوآني لانهم عيال عمتي قبل كل شي
اباركلهم بالاعياد واسلم عليهم واعزيهم بالعزا
وما اتوقع العلاقة بتستمر كدا بعد الزواج لان خطيبي مو عاجبو ابدا
لكن ماحبيت انو كل وحدة تتفلسف وكل وحدة تنتقد الثانية ! لا افراط ولا تفريط لاتجلسو سوا وتكركرو وتنبسطو بس بنفس الوقت ماتوصل لدرجة ماتردي السلام ولا تسلمي !
وتجي وحدة تدعي المثالية وتقول لا مستحيل اسلم عليهم !
السلام سنة ورد السلام واجب .. وبين المراة والرجل مالم تكن هناك فتنة !!!
هل يجوز لي أن أسلم أو أرد السلام على امراة أجنبية عني . يعني من غير المحارم ؟.
الحمد لله
أولاً :
أمر الله تعالى بإفشاء السلام ، وأوجب الرد على من سلَّم ، وجعل السلام من الأمور التي تشيع المحبة بين المؤمنين .
قال الله تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا ) النساء /86 .
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لا تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا ، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا ، أَوَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ ؟ أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ ) . رواه مسلم ( 54 ) .
وفي جواب السؤال رقم (4596) نبذة مطولة عن أهمية السّلام وردّه ، فلينظر .
ثانياً :
الأمر بإفشاء السلام عامٌّ يشمل جميع المؤمنين ، فيشمل الرجل مع الرجل والمرأة مع المرأة ، والرجل مع محارمه من النساء . فكل واحد من هؤلاء مأمور بابتداء السلام ، ويجب على الآخر الرد .
إلا أن الرجل مع المرأة الأجنبية عنه لهما حكم خاص في ابتداء السلام ورده نظراً لما قد يترتب على ذلك من الفتنة في بعض الأحيان .
ثالثاً :
لا بأس أن يسلم الرجل من غير مصافحة على المرأة الأجنبية عنه إذا كانت عجوزاً ، أما السلام على المرأة الشابة الأجنبية فلا ينبغي إذا لم يؤمن من الفتنة ، وهذا هو الذي تدل عليه أقوال العلماء رحمهم الله .
سُئِلَ الإمام مَالِك هَلْ : يُسَلَّمُ عَلَى الْمَرْأَةِ ؟ فَقَالَ : أَمَّا الْمُتَجَالَّةُ (وهي العجوز) فَلا أَكْرَهُ ذَلِكَ ، وَأَمَّا الشَّابَّةُ فَلا أُحِبُّ ذَلِكَ .
وعلَّل الزرقاني في شرحه على الموطأ (4/358) عدم محبة مالك لذلك : بخوف الفتنة بسماع ردها للسلام .
وفي الآداب الشرعية (1/ 375) ذكر ابن مفلح أن ابن منصور قال للإمام أحمد : التسليم على النساء ؟ قال : إذا كانت عجوزاً فلا بأس به .
وقال صالح (ابن الإمام أحمد) : سألت أبي يُسَلَّمُ على المرأة ؟ قال : أما الكبيرة فلا بأس ، وأما الشابة فلا تستنطق . يعني لا يطلب منها أن تتكلم برد السلام .
وقال النووي في كتابه "الأذكار" (ص 407) :
"قال أصحابنا : والمرأة مع المرأة كالرجل مع الرجل ، وأما المرأة مع الرجل ، فإن كانت المرأة زوجته ، أو جاريته ، أو محرماً من محارمه فهي معه كالرجل ، فيستحب لكل واحد منهما ابتداء الآخر بالسلام ويجب على الآخر رد السلام عليه . وإن كانت أجنبية ، فإن كانت جميلة يخاف الافتتان بها لم يسلم الرجل عليها ، ولو سلم لم يجز لها رد الجواب ، ولم تسلم هي عليه ابتداء ، فإن سلمت لم تستحق جواباً فإن أجابها كره له .
وإن كانت عجوزاً لا يفتتن بها جاز أن تسلم على الرجل ، وعلى الرجل رد السلام عليها .
وإذا كانت النساء جمعاً فيسلم عليهن الرجل . أو كان الرجال جمعاً كثيراً فسلموا على المرأة الواحدة جاز إذا لم يُخَفْ عليه ولا عليهن ولا عليها أو عليهم فتنة .
روى أبو داود (5204) عن أَسْمَاء ابْنَة يَزِيدَ قالت : مَرَّ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي نِسْوَةٍ فَسَلَّمَ عَلَيْنَا . صححه الألباني في صحيح أبي داود .
وروى البخاري (6248) عن سَهْلٍ بن سعد قَالَ : كَانَتْ لَنَا عَجُوزٌ تُرْسِلُ إِلَى بُضَاعَةَ ( نَخْلٍ بِالْمَدِينَةِ ) فَتَأْخُذُ مِنْ أُصُولِ السِّلْقِ فَتَطْرَحُهُ فِي قِدْرٍ وَتُكَرْكِرُ حَبَّاتٍ مِنْ شَعِيرٍ ( أي تطحن ) فَإِذَا صَلَّيْنَا الْجُمُعَةَ انْصَرَفْنَا وَنُسَلِّمُ عَلَيْهَا فَتُقَدِّمُهُ إِلَيْنَا" . انتهى كلام النووي .
وقال الحافظ في "الفتح" :
عن جواز سلام الرجال على النساء ، والنساء على الرجال، قال : الْمُرَاد بِجَوَازِهِ أَنْ يَكُون عِنْد أَمْن الْفِتْنَة .
ونَقَل عن الْحَلِيمِيّ أنه قال : كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْعِصْمَةِ مَأْمُونًا مِنْ الْفِتْنَة , فَمَنْ وَثِقَ مِنْ نَفْسه بِالسَّلامَةِ فَلْيُسَلِّمْ وَإِلا فَالصَّمْت أَسْلَم .
ونَقَل عَنْ الْمُهَلَّب أنه قال : سَلَام الرِّجَال عَلَى النِّسَاء وَالنِّسَاء عَلَى الرِّجَال جَائِز إِذَا أُمِنَتْ الْفِتْنَة اهـ بتصرف .
والله تعالى أعلم .
انظر كتاب " أحكام العورة والنظر" إعداد / مساعد بن قاسم الفالح .
مع ان انا علاقتي باخوان خطيبتي نفس علاقتي بآخوآني لانهم عيال عمتي قبل كل شي
اباركلهم بالاعياد واسلم عليهم واعزيهم بالعزا
وما اتوقع العلاقة بتستمر كدا بعد الزواج لان خطيبي مو عاجبو ابدا
لكن ماحبيت انو كل وحدة تتفلسف وكل وحدة تنتقد الثانية ! لا افراط ولا تفريط لاتجلسو سوا وتكركرو وتنبسطو بس بنفس الوقت ماتوصل لدرجة ماتردي السلام ولا تسلمي !

أنا الحين لي3سنين متزوجه والحمدلله حمواني مثل اخواني بس طبعا اتغطى عنهم واللبس محتشم بس عادي نجلس نسولف واقهويهم واذا احتجت شي وزوجي غايب أقول لواحد منهم أي شي ابيه ويجيبه لي واذا مرض ولدي عادي يودوني للمستشفى وهم كذا مع بعض لازم نجلس كلنا مع بعض والحمدلله

**ثلج**
•
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمو الموت
انا عن نفسي مجتمع اهلي محافظ وبشدة
عيال عمي وعيال خوالي والله ما اعرف اشكالهم
ولو امر وهم عند الباب ما اسلم
وهم اذا شافوا اي حرمة عند الباب ابعد مسافة بعيدة
المشكلة اهل زوجي
عندهم الحياة غير
كل شيء فري
كل شيء مسموح
كان زوجي يغصبني اسلم على اخوانه اذا شفتهم لان زوجاته متعودات على كذا وزوجي هو الاخو الكبير وحرمته هي الي مربيتهم
وكلهم اكبر مني
انا بسن عيالهم
فكانوا كل ماشوا الحريم يسالمون
وكان واحد منهم يسلم علي وارد لان زوجي مهددني لو مارديت
وإذا رحت لعمي فبيت بناته وغحد منهم ملقوف ويحب يشوف الحريم
اذا دري اني بسالم يجلس عند عمي والباقين كلهم يطلعون احترام لي لاني انا الي منعت هالطريقة وانا الوحيدة الي عصيتهم فالجلوس معهم وكنت اروح اجلس لحالي وانا توي عروس فايظطرون خواتهم يجلسون عندي والحمدلله الكل صار مايهتم انه يسلم علي مثل اول كل مرة واحد ناط لي
وعيالهم بسني فا اغلب الاوقات يكونوا معي بنفس السيارة اقول السلام وبس
زمان كانوا يسالوني كيفك وكيف اهلك وارد بالغصب اما الان عرفوا اني ما احب هذا الشيء فصاروا يردون السلام فقط ويعم الهدوء داخل السيارة وما احد يتكلم
طبعا ما اركب مع احد الا بمحرم ولا ما اروح ابدا
اتذكر مرة قلت لواحد من اخواني يوم دخلت البيت كانوا عيال عمي عند الباب يشتغلون مع ابوي واخواني وماانتبهوا اني جيت فكنت وقتها بقول اسلام عليكم وانا ماشية بدون لا اوقف
بس انا استحي واتذكرت غيرة اخواني الشديدة فامشيت وانا ساكتة
اخواني غير شديدين بالمرة
مايخلون حريمهم يركبون مع اخواني الثانيين ابدا
الله يديم علينا الستر
الحمو الموت
انا عن نفسي مجتمع اهلي محافظ وبشدة
عيال عمي وعيال خوالي والله ما اعرف اشكالهم
ولو امر وهم عند الباب ما اسلم
وهم اذا شافوا اي حرمة عند الباب ابعد مسافة بعيدة
المشكلة اهل زوجي
عندهم الحياة غير
كل شيء فري
كل شيء مسموح
كان زوجي يغصبني اسلم على اخوانه اذا شفتهم لان زوجاته متعودات على كذا وزوجي هو الاخو الكبير وحرمته هي الي مربيتهم
وكلهم اكبر مني
انا بسن عيالهم
فكانوا كل ماشوا الحريم يسالمون
وكان واحد منهم يسلم علي وارد لان زوجي مهددني لو مارديت
وإذا رحت لعمي فبيت بناته وغحد منهم ملقوف ويحب يشوف الحريم
اذا دري اني بسالم يجلس عند عمي والباقين كلهم يطلعون احترام لي لاني انا الي منعت هالطريقة وانا الوحيدة الي عصيتهم فالجلوس معهم وكنت اروح اجلس لحالي وانا توي عروس فايظطرون خواتهم يجلسون عندي والحمدلله الكل صار مايهتم انه يسلم علي مثل اول كل مرة واحد ناط لي
وعيالهم بسني فا اغلب الاوقات يكونوا معي بنفس السيارة اقول السلام وبس
زمان كانوا يسالوني كيفك وكيف اهلك وارد بالغصب اما الان عرفوا اني ما احب هذا الشيء فصاروا يردون السلام فقط ويعم الهدوء داخل السيارة وما احد يتكلم
طبعا ما اركب مع احد الا بمحرم ولا ما اروح ابدا
اتذكر مرة قلت لواحد من اخواني يوم دخلت البيت كانوا عيال عمي عند الباب يشتغلون مع ابوي واخواني وماانتبهوا اني جيت فكنت وقتها بقول اسلام عليكم وانا ماشية بدون لا اوقف
بس انا استحي واتذكرت غيرة اخواني الشديدة فامشيت وانا ساكتة
اخواني غير شديدين بالمرة
مايخلون حريمهم يركبون مع اخواني الثانيين ابدا
الله يديم علينا الستر

الصفحة الأخيرة