مهى العبد الله
اموووووووووووووت في الشتاء
اوزوريس
اوزوريس
آآآآآآه يا شام آآآآآآآه

لمستي بقلبي حنين وشوق السنين للشتاء وجو الشتاء

للاسف انا في بلد عربي وحار معظم السنة ,,,افتقدنا الفصول الاربعة ,,,,لا نعرف خريف من ربيع,,,, صيف اغلبية السنة وقليل من ....؟؟؟؟..... ( هو المفروض يكون شتاء ) بس مو شتاء مثل بلادنا.
رجعتيني بالذاكرة اعوام واعوام
حنيت للمطر والغيوم على البحر المتوسط بألوانها الداكنة ,,,حنيت لهياج البحر وامواجه ,,,حنيت الى اللمة تحت المدفئة واعداد الكستناء,,,,حنيت الى يوم مشمس نتنعم بشمسه الضعيفة يظهر خلسة من بين ايام البرد

وحشتني هذه المناظرفي الاسكندرية
najah78
najah78
لكل من لاتحب الشتاء تفاءلوا فإن في ذلك حكمة أرادها البارىء
إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك ...

وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان

فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي..

وانظر بعيدا فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني

وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبيه فوق أغصان الشجر ..

لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً .. وقلباً جديداً...
وتخيلوا كل أيامكم صيف أوربيع أوخريف
والذي خلقنا يعرف طبيعتنا من الملل والسآمة إذا تكررت الصور أو الأصوات أو الألوان
فأبدع في تعدادها
وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر ..
حتى اليوم الواحد أحبانا تتعدد صوره ..ومع ذلك هناك من يقول ..أشعر بالملل
وأخيرا فأنا أحب الشتاء وأحب كل شيء خلقه الله
لاأكره البرد لأني أستطيع أن أتدفأ ...ولكني أحزن على من لايشعر بالدفء
لاأكره الغيوم لأني أعلم أنها بقدرة الله ستنقشع وتريني روعة وضياء الشمس
لاأكره المطر لأن يشعرني بحالة من صفاء الروح تذكرني بقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو يلملمه بين جنبات ثوبه ويقول إنه حديث عهد برب
اللهم صيبا نافعا
ولا الرياح .ولاالرعد ...سبحان من يسبح الرعد بحمده
ولكني أكره أن لا أسبح الله في كل مشهد من مشاهد الكون وأغفل عمن لايغفل وأسهو عمن لاتأخذه سنة ولانوم
وأخيرا أحب الحكيم خالق الشتاء
وحقا هو جنة المؤمن
قصرنهاره فصامه وطال ليله فقامه
أسهبت وأطنبت فاعذروني
زائرة
شام دائما مواضيعك رائعة الله يسعدك بالنسبة للشتا انا بحبه وبحب التلج بفرح فيه متل الولد الصغير لكن برودة الطقس هون نزعت من حلاوته طبعا اغلبنا بتوصل عندهم درجات الحرارة اقل من -20 :( بيهكل الواحد هم الطلعة وهم الاولاد وداخل البيوت تدفئة مركزية يعني ما في جو متل واحنا صغار لابسين كل الاواعي (التياب) الي بالخزانة من البرد ومتجمعين حولين دفاية الكاز وبالليل ريحة الخبز المقرمش مع الجبنة والزعتر معبي المكان وكاسة الشاي السخنة يا سلاااااااااااااااام ايام حلوة
شام دائما مواضيعك رائعة الله يسعدك بالنسبة للشتا انا بحبه وبحب التلج بفرح فيه متل الولد...
آآه يا قلبي
كتبتها على ردك اللي وجعلي قلبي وولع الحنين داخلي
وتفاجأت بعدها لما شفت إنه إنت الي كاتباه :D

لو تعرفي كم مشتاقة لريحة دفاية الكاز ، وقحمشة الخبز عليها :(:(

انا من الناس الذين لم يحبوا شتاء أوروبا قضيت 5 سنوات أعاني من كآبة شتاء السويد
شتاء بلادنا غير

الله يهونها عليكم
najah78
najah78
واستمتعوا بما قرأته أثناء تصفحي عن الشتاء..........
أيها المسلمون : تتقلب الأيام ، وتتغير الأحوال ، وتتعاقب الفصول ، فالصيف يعقبه الخريف ، ويأتي الربيع بعد الشتاء ، وفي ذلك حكمة بالغة ، غفل عنها من لم ير إلا قرص زمهريرها ، أو لفح سمومها ، وبهرت عينَه نضرةُ زهرها ، ولم يلمح تساقط أوراقها . ونحن في فترة يوشك الشتاء فيها أن يلفنا بردائه ، فلننظر منة الله علينا فيه ، لعلها أن تكون موقظة لنا من سبات الغفلة ، معينة لنا على اغتنام الفرصة ، وفاتحة لنا أبواب المنافسة في الخيرات . إذ إن الشتاء ربيع المؤمن ، يرتع فيه في بساتين الطاعات ، ويتنقل في ميادين العبادات ، ويسرح في طرق الباقيات الصالحات . وكان أبو هريرة رضي الله عنه يقول : ألا أدلكم على الغنيمة الباردة ؟ قالوا : بلى ، قال : الصيام في الشتاء . وصدق رضي الله عنه ، فصيام يوم الشتاء لا يلحق الصائم فيه مشقة ولا كلفة ، ولا يكاد يشعر فيه بالصوم ، لقصر يومه مع برودته ، فلا جوع ولا ظمأ ، فينال أجر الصيام بغير تعب ولا عناء ، والله ذو الفضل العظيم . وفي الشتاء يطول الليل ، فيتمكن المؤمن من إشباع رغبته في النوم ، فتنال نفسه حظها من الراحة ، فيقوم نشطا يتهجد ويناجي ربه ، فينال في ليل الشتاء راحتين ، راحته بالنوم ، وراحته بالقيام ، ويتلذذ في ليله بطول المناجاة ، فيطول ثلثه الأخير ، ويتنعم صاحب الحاجة بطول وقت شرح فقره ، وبيان شدة فقره لمولاه . وما أدق قول معاذ رضي الله عنه حين حضرته الوفاة ، قال : إنما أبكي على ظمأ الهواجر ، وقيام ليل الشتاء . ومزاحمة العلماء بالركب عند حلق الذكر . وقال أحد العابدين لولا ثلاث : ظمأ الهواجر ، وقيام ليل الشتاء ، ولذاذة التهجد بكتاب الله ، ما باليت أن أكون يعسوبا . واليعسوب هو ذكَر النحل . وهذه اللذة مفقودة عند أكثر الناس اليوم ، فهم في دنيانا قليل - وما أبريء نفسي - وهي منة حرمها من لم ينعم الله عليه ، فظن أن التسابق في الدنيا ، ومراقبة شاشات الأسهم ستغنيه ، وأن حطام الفانية سيكفيه ، فأعرض عن آخرته واشتغل بدنياه ، مصداقا لقول الحق تبارك وتعالى : بل تؤثرون الحياة الدنيا ، والآخرة خير وأبقى . فشتان بين من يتلذذ بالتلاوة ، واستماع آي الكتاب ، وبين من يبت غافلا لاهيا لا يلوي على شيء ، مشغولا بالسراب ، متناسيا يوم الحساب ،

في الشتاء يعظم البرد على أقوام من إخواننا ، لا يجدون ما يقيهم زمهريره ، ربما ظن من يجري في مواسيره الماء دافئا أن كل الناس ينعمون بمثله ، وربما ظن من يلتحف في الفراش بأغلى اللحاف ، ويلبس من الصوف أشكالا وألوانا ، ربما ظن أن الجميع يجد ما يجد ، ويستطيع أن يتقي البرد كما يتقيه . فلا تغفل أخي الكريم عن إخوانك المعوزين ، الفقراء والمساكين ، تلمس حاجتهم ، خاصة في الشتاء ، فقد والله فضح الشتاء أناسا لم يدع لهم سترا يستترون به حتى لا يسألوا الناس ، كما قال أحدهم : جاء الشتاء وليس عندي درهم *** ولقد يخص بمثل ذاك المسلم قد قطع الناس الجبابَ وغيرها *** وكأنني بفناء مكة محرم ففي الشتاء تحسن الصدقة ، على اليتيم والأرملة وتحسس حاجة المسكين . لما قد يعانونه من شدته وزمهريره . وربما كانت الصدقة في مثل ذلك أعظم منها في أي وقت آخر لشدة الحاجة ، وعظم البلاء ، ومن تدبر القرآن تبين له الحكمة في الجمع بين العبادات ، كما في قوله تعالى : كانوا قليلا من الليل ما يهجعون ، وبالأسحار هم يستغفرون ، وفي أموالهم حق للسائل والمحروم . وفي قوله صلى الله عليه وسلم : أفشوا السلام ، وأطعموا الطعام ، و صلوا الأرحام ، وصلوا بالليل والناس نيام ، تدخلوا الجنة بسلام . رواه الترمذي من حديث عبدالله بن سلام رضي الله عنه