تيسر
تيسر
اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة
بنت بسل
بنت بسل
louz louz :
الله يرزقنا حسن الختام ويرحمنا برحمته الواسعه يارب ويرزقنا الفردوس الأعلى من الجنه
الله يرزقنا حسن الختام ويرحمنا برحمته الواسعه يارب ويرزقنا الفردوس الأعلى من الجنه
الله يجزيك خير أختى الفاظلة بس الحياة ربي أوجدنا بها لنعيشها ونعبد الله وحده لا شريك له ... ونبني الأمة الأسلامية فالمسلم هو الذي يبني ويعمل وزينت هذة الدنيا المال والبنون .ونفتح المجال أمام إبداع أبنائنا وبناتنا وأن ينمّي شخصياتهم وأن يعلّمهم حبّ الحياة ويغرس في نفوسهم بذرة العطاء حتى اللحظة الأخيرة .أمّا أن يكون - مجالاً للتخويف وتعليم الطلاب الصغار كيفية تغسيل الموتى ووضعهم في قبورهم ......إنّ المثير للعجب هنا أنّ هذا الموضوع طاله الكثير من الاهتمام الإعلامي ولكن مازالت بعض المدارس ترهب طلابها وطالباتها وتحبّبهم بالموت وتطفئ حرارة الحياة في قلوبهم الغضّة. بل ورغم التعميم من وزير التربية والتعليم السابق والتوجيه المستمر بعدم القيام بهذه الممارسات الخاطئة والتي يعود شرها على المجتمع بأكمله لكونها قد تفرز أفراداً يستلذّون بأفكار الموت والانتحار والإرهاب -تظل بعض التربويات يتحدّين النظام بكل أريحيّة؛ وهنا تبرز لنا مشكلة التعليم في وجود اختلاف كبير بين الجانب التنظيري المتمثل في البرامج التي تُعدّها الوزارة وبين التطبيق والتنفيذ الميداني. من هنا يكمن الخلل التربوي والنظامي، إذ يُمارس بعض المعلمين وبعض المعلمات ما يدور في عقولهم وما تشتهيه نفوسهم دون مراعاة للأنظمة التي تُسنّ والقواعد التي تشرع، ويزيد الطين بلّة القصور في الإشراف على تلك البرامج من خلال المتابعة الدقيقة من قبل المسؤولين والمسؤولات في إدارات التعليم وفي جهاز الوزارة. ولهذا كله يمكن القول إنّه إذا كان المسؤولون المعنيّون في الوزارة عارفين بتنفيذ تلك الأساليب المخالفة للنظام - وفق ما نشر في الصحف مؤخراً- فتلك مشكلة عميقة لأنّ هذا يدل على أنّ هؤلاء المسؤولين يشاركون المعلمين والمعلّمات نفس التصوّرات ونفس التوجّهات الفكرية المتطرّفة، وإذا كانوا غير مدركين لذلك فلا شك أنّ المصيبة أعظم.م فهذا بعدٌ عن الحكمة ووضع الشيء في غير موضعه....إنّ الوطن يعاني في الفترة الأخيرة من حملة شرسة من قبل فئة ضالة أصبحت تدنّس الوطن ومقدّراته وترفع شعارات أيديولوجيّة تحاول أن تُسوّق لها عبر استخدام الدين وبعض المبادئ المضلّلة لبعض الشباب وبالذات الطلاب والطالبات في مدارسنا وجامعاتنا، ومن ضمن ما تمّ استغلاله الأنشطة المدرسية إذ استطاعوا تمرير بعض الأفكار الهدّامة والمتطرفة التي تُفرّق الناس وتمزّق المجتمع عبر ما يحصل داخل تلك الأنشطة المدرسية. لذلك لا غرابة أن نرى هذه الفئة - التي استغلّت التعليم- تُظهر للشباب والشابّات رخص الحياة الدنيا والزهد فيها وذلك من أجل تحقيق هدفهم وهو كسر الحاجز النفسي للتعامل مع الموت. وحينما يجعلون الطلاب يُقدمون على تقبّل الموت وكره الحياة فإنّ هذه خطوة لتهيئة المستهدفين لمواجهة الموت في معارك القتال والدعوة للجهاد بشعارات مختلفة.................فتشبُّع الشباب بفكرة الموت يزهدهم في الدنيا ويجعلهم أكثر قبولا للانخراط في النشاطات الدينية التي يمكن أن يديرها أناس لهم أغراض خفية. والخطوة قصيرة جدا بين التشبع بفكرة الزهد في الحياة والتكيّف مع فكرة الموت واقتناعِ الشاب بأنّه ما دام أنّه ميت لا محالة فلتكن هذه الميتة في سبيل الله. وهذا ما يجعل كثيراً من الشباب يقعون ضحية لبعض المتطرفين الذين يستخدمونهم في تنفيذ بعض الأعمال التي يزينونها لهم بأنها جهادية.
إنّ علينا أن نتنبه لمثل ما تثيره مثل تلك الأنشطة من مخاوف مستقبلية ربما لا ندرك خطورتها إن لم تكن لدينا تصوّرات كاملة عن الآثار السلبيّة التي تتركها على الناشئة....................من الموضوع هذا موقفي والله من وراء القصد
حضوري غير
حضوري غير
جزاك الله كل خير


الله يحسن خاتمتنا
نــــور الدنيــــا
جزاك الله خيرا
الهم طواني
الهم طواني
مشكوره اختي

وماله داعي تفزعينا هيك

الله يرزقنا الجنه وماقرب اليها من قول وعمل