الله يساعدك على محنتك واصبري فان الصبر مفتاح للفرج ولكن لا تكوني ضعيفة وتترجينه ويجب ان تكوني قوية وصلبة حتى تتعدين هذة المشكلة وانا اوافق الاخت ياسمين 55 على كلامها و لا تجري الرياح كما تشتهي السفن ولا تنسي ان الحب قبل الزواج ليس ضروري انجاح الزواج والحب دائما يأتي بعد الزاج .:09: ولا تتشاءمي أبدا


لا يصيبنا شيء الا ما كتب الله لنا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
:29:

كان الله في عونك
الجئي الى الله والحي عليه بالدعاء وساليه الفرج حاولي ان تتصلي به وان تتفاهمي معه كما اشارت الاخوات ابعثي اليه من تثقين بهم وادخلي بينكم ذوي العقد الحل والعقول الحليمة مثل شيخ اوالامام او الرجال الكبار في منطقتكم
ولا تكثري كما قلن الاخريات من الالحاح والتذلل وكوني قوية ومتماسكة وتوكلي على الله واعلمي ان ما اخطأك لم يكن ليصيبك وما اصابك لم يكن ليخطأك وكل شئ عنده بمقدار
وان تم الطلاق لا سمح الله فاعلمي انها ليست نهاية الحياة وسيعوضك الله خيرا منه ان شاء
:29: :29: :25: :25:

الله يكون بعونك يا اختي و الله قلبي معك و انشاء الله ادعيلك بكل صلاة
حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله على كل رجل يتلاعب بعواطف فتاة
اختي اهم شئ تدكري ان لا رجل ولا اي شي بهالدنيا اهم من كرامتك قد يقول البعض كرامتك من كرامة زوجك و لكني اقول مادام قد طلقك و استغنى عنك بكل بساطة فانه لم يقم وزنا لكل ماضيكما معا وان كان ولابد من الاتصال او التفاوض معه فحاولي ان يكون الامر بحضور احد اوليائك يعني والدك او اخوك الاكبر صدقيني انك ستكبرين في نضره اكتر من لو انك دهبتي للقاؤه او اتصلتي به بنفسك و في النهاية انتي امراة ضعيفة و لا يمكنك العيش بعيد عن بيت اهلك لان دلك يجعلك مطمع لكل من في قلبه مرض ولن يدعم موقفك مع زوجك
حاولي بشت الطرق العودة لبيت اهلك اولا و من ثم اطلبي منهم التفاوض مع طليقك ومساعدتك لاضهار الحق حتى لو لم تعودي اليه لا تتركي الموضوع معلق يجب ان يعلم انك كنت له زوجة وفية و ان هنالك من دبر و خطط لابعادك عنه

وبالنهاية اقول لك يا بخت من بات مظلوم ولا بات ظالم
والظلم ظلمات يوم القيامة
اسأل الله ان ياخد بيدك و يهديك سواء السبيل
والله الموفق

اختك ts

انا فاهمتك جيداً ولذلك اطلب منك ان تتصلي فيه وتطلب منه ان يجيبك على سبب فعلته هذه وانا متاكده من ان احداً قد أوشى له بشيء وبحكم علاقتكما سابقاً صدق هذا الشيء أو ربما اراه شيء مخطط له مسبقاً دون علمك وعلى حسب نيتك

فسارعي في معرفة الامر