
ام سامر@
•
بما اني مااخذت حقي منه بالدنيا ماااراح اسامحه عشان اخذه منه بالآخرة


نونه_
•
انا انظلمت وانغدرت وتدمرت حياتي
دوووووووووووم ادعي ان ربي يديني القدرة اني اسامح من قلبي وانسسى الي سار
اقول خلاص مسامحتها انا ومن اشوفها او يصير شي يذكرني ان حياتي متوقفه ومتدمرة بسببها
احسس نار بقلبي وارجع ادعي ان الله يكرمني بالعفو عند المقدرة .. كل ما انقهرت وجيت اصيح لا تذكرت اللي سار اقول
يارب قويني ونسيني يارب انزع احساس القهر و احساس الغدر من قلبي
بس لا ماتت لا سمح الله وش عاد اكبر من الموت الله يبيحها طبعا اللع العالم بافعالنا
وما ابي اوقف انا وهي يوم القايمة نتحاسب الله يلطفبنا يومها
دوووووووووووم ادعي ان ربي يديني القدرة اني اسامح من قلبي وانسسى الي سار
اقول خلاص مسامحتها انا ومن اشوفها او يصير شي يذكرني ان حياتي متوقفه ومتدمرة بسببها
احسس نار بقلبي وارجع ادعي ان الله يكرمني بالعفو عند المقدرة .. كل ما انقهرت وجيت اصيح لا تذكرت اللي سار اقول
يارب قويني ونسيني يارب انزع احساس القهر و احساس الغدر من قلبي
بس لا ماتت لا سمح الله وش عاد اكبر من الموت الله يبيحها طبعا اللع العالم بافعالنا
وما ابي اوقف انا وهي يوم القايمة نتحاسب الله يلطفبنا يومها

الله سبحانه وتعالى رب العباد وله الفضل على الإنسان
ومع ذالك الإنسان يجحد ويعصي والله سبحانه يعفو عنه ويغفرله قال الله تعالى ((قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ))
والرسول صلى الله عليه وسلم خير البشر المصطفى لما ذهب لدعوة أهل الطائف فكلمهم عن الإسلام ودعاهم إلى الله، فردوا عليه رداً قاسياً، وقالوا له: اخرج من بلادنا، ولم يكتفوا بهذا الأمر، بل أغروا به سفهاءهم وعبيدهم فتبعوه يسبونه ويصيحون به ويرمونه بالحجارة، فأصيب عليه الصلاة السلام في قدميه حتى سالت منها الدماء، وأصاب النبي صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن والتعب ما جعله يسقط على وجهه الشريف ، ولم يفق إلا و جبريل قائم عنده، يخبره بأن الله بعث ملك الجبال برسالة يقول فيها: إن شئت يا محمد أن أطبق عليهم الأخشبين، فأتى الجواب منه عليه السلام بالعفو عنهم قائلاً: ( أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئا ) رواه البخاري .
وعام الفتح عندما خرج على قريش وهم صفوفاً ينتظرون ما يصنع، فقال : (يا معشر قريش، ما ترون أني فاعل بكم ؟) قالوا : أخ كريم وابن أخ كريم، قال : (فإني أقول لكم كما قال يوسف لإخوانه : {لا تثريب عليكم اليوم } اذهبوا فأنتم الطلقاء).
يعني من أكون أنا لا أصفح ولا اعفو يالله يارب يرضى علي ويقبل مني أعمالي والله قاعدة اكتب وغاصتني العبرة من نحن لا نعفو ولا نقبل ولا الإنسان اللي ظلمني قابل ربه
ومع ذالك الإنسان يجحد ويعصي والله سبحانه يعفو عنه ويغفرله قال الله تعالى ((قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ))
والرسول صلى الله عليه وسلم خير البشر المصطفى لما ذهب لدعوة أهل الطائف فكلمهم عن الإسلام ودعاهم إلى الله، فردوا عليه رداً قاسياً، وقالوا له: اخرج من بلادنا، ولم يكتفوا بهذا الأمر، بل أغروا به سفهاءهم وعبيدهم فتبعوه يسبونه ويصيحون به ويرمونه بالحجارة، فأصيب عليه الصلاة السلام في قدميه حتى سالت منها الدماء، وأصاب النبي صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن والتعب ما جعله يسقط على وجهه الشريف ، ولم يفق إلا و جبريل قائم عنده، يخبره بأن الله بعث ملك الجبال برسالة يقول فيها: إن شئت يا محمد أن أطبق عليهم الأخشبين، فأتى الجواب منه عليه السلام بالعفو عنهم قائلاً: ( أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئا ) رواه البخاري .
وعام الفتح عندما خرج على قريش وهم صفوفاً ينتظرون ما يصنع، فقال : (يا معشر قريش، ما ترون أني فاعل بكم ؟) قالوا : أخ كريم وابن أخ كريم، قال : (فإني أقول لكم كما قال يوسف لإخوانه : {لا تثريب عليكم اليوم } اذهبوا فأنتم الطلقاء).
يعني من أكون أنا لا أصفح ولا اعفو يالله يارب يرضى علي ويقبل مني أعمالي والله قاعدة اكتب وغاصتني العبرة من نحن لا نعفو ولا نقبل ولا الإنسان اللي ظلمني قابل ربه

ماسامحه ولااحلله اللي يكون بظلمه لي هدم حياتي وخربها ونكد علي الله ينكد عليه بحياته وبمماته مااحلللللللللللللله
الصفحة الأخيرة