ميران جزاك الله خير لجزاء انا اعانى من الفتور والوسوسة ومو ضوع فى الصميم وما هو غريب عليكى دائما متميزة
ميران جزاك الله خير لجزاء انا اعانى من الفتور والوسوسة ومو ضوع فى الصميم وما هو غريب عليكى دائما...
في99 :
ميران جزاك الله خير لجزاء انا اعانى من الفتور والوسوسة ومو ضوع فى الصميم وما هو غريب عليكى دائما متميزةميران جزاك الله خير لجزاء انا اعانى من الفتور والوسوسة ومو ضوع فى الصميم وما هو غريب عليكى دائما...
تعثرت كل عبارات الشكر والثناء ....
بحضوركن الذي زاد موضوعي بهجة وعبقآ عاطرآ
فدعواتكن العذبة تفتح نفوسنــا
وتزيدنــا شوقــاً للمزيد من العطــايا
وجودكم معنــا يبهجنا نسأل الله تعالى ان يجمعنا في جنات النعيم
غاليتي اليكِ هذه الكلمات القيمه لعلها تساعدك في تغيير نفسك الى الأحسن
لا تجعلي من ذنوبك طريق الى الفتور والوسوسه
واعتقادك بأن الله سبحانه لن يغفرها لكِ انما هذا
من عمل الشيطان ومكائده ليجعلك تسيرين في فتورك وضعف همتك
فأنا وأنتِ نذنب ونخطئ , ونقصر في طاعة الله ,
أنا وأنت لن نعيش معصومين من الذنوب دل على ذلك هذا الحديث الصحيح
" لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر الله لهم"
أنا وأنت لن نسلم من نزغات الشيطان ووسوسته وإغراءاته ,
فهذا نبي الله آدم تسلط عليه الشيطان ووسوس له.
اليكِ هذه النصيحه الذهبيه
اجعل ذنبك أمام عينيك واجعل حسناتك خلف ظهرك لتبقى
دائماُ مسباقاً للخيرات ومبادراً إلى الحسنات .
المجاهده طريق طويل تعترضه الكثير من الشهوات الدنيويه اللصيقه بالأنسان
ان عرف كيف يقضي عليها ويتجاوزها سيصل بحول الله وقوته الى طريق السعاده
فالصبر ثم الصبر ثم الصبر
أختي الغاليه تذكري هذه النصائح جيدآ
1 - أن تجعلي في يقينك أنك من الله وإليه عز وجل.
2- أن تمارسي العبادات والأدعية التي تقوي العقيدة والإيمان،
3- إجعلي الموت نصب عينيك.
4- الاستغفار، وذكر الله على الدوام، والأكثار من الصلاة على سيد الخلق.
إعلمي أن ما تمرين به من عدم يقين، وخلل، وعدم الخشوع
والخضوع في العبادة.. إنما هو من وسوسة الشيطان
الرجيم، فتعوذي منه، ومن شره، ومن أعوانه.
6- عليك بقراءة الكتب التي تتكلم عن الموت، وعن
عالم البرزخ، فقد تحرك جوارحك للعبادة.. وتحسنين اليقين بالله عز ذكره.
اجعلي من هذا المرض من الفتور والوسواس
طريقآ الى تغيير النفس والأرتقاء بها الى الأحسن
كيف ذلك!!!!
قرأت مقالآ رائعآ للداعيه اسماء الرويشد تقول فيه
فإذا أردت أن تتغلبي على الظروف الصعبة في
حياتك فانشغلي في إحداث تغيير حقيقي في حياتك، فأول شيء عليك أن تفعليه:
ارفعي من مستوياتك أو زيدي من مقاييسك، وأهم ذلك ما يتعلق بالمستوى الديني..
لا تكتفي بأنك تؤدين الفروض، بل ابحثي عن السنن والنوافل،
وتعمقي في دينك أكثر،
وتقربي يوماً بعد يوم إلى الله تعالى ولا تقولي "أنا بخير وهذا يكفيني"
فأنت لن تقفي مكانك، بل تأكدي أنك إذا لم تتقدمي فسوف تتأخرين،
.
وتذكري أن أقوى مجال للتأثير في حياتك هو
الجانب الإيماني، كما نعلم ذلك من كتاب الله تعالى
{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}
،لأن التغيير في الجانب الإيماني ينعكس مباشرة
على باقي مجالات حياتك (اجتماعية ـ صحية ـ نفسية - مهنية - علمية)
وخاصة إذ استغليت مواسم الخير والنقاء في زيادة العبادة وكثرة الطاعة،
فإن ذلك سيزيد ـ بإذن الله ـ مقاييس الإيمان وستتحرر الروح كثيرا من سلطان الجسد.
وهنيئآ لكل امراءه مجاهده تأخذ
من حياة سلفها الطاهر شواهد وأدلة
لتأخذ قلبها ,,في رحلة جهادية تزرع الطريق
بصادق الوعد وحسن الظن وقوة التوكل