*اخت النجوم*
*اخت النجوم*
موضوعك بصراحه راائع .وين ممكن الاقي دكتور شاطر وفاهم في الشغلات هذي....
elms
elms
مرحبا خواتي ومشكورة على المرور ومتأسفة على التاخير في الرد.....عزيزاتي الموضوع منقول للامانه...وبالنسبة للطبيب الي يعالج اعتقد طبيب الجلدية ولازم فحص قبل البدء في الحقن ...وانا صراحة عندي خطوط بسيطة ولكن ما جربت فياليت الي جربت وعملت الحقن او الليزر تطرح لنا تجربتها وتفيد الجميع.....
elms
elms
تكملة للموضوع ...

أثبتت الأبحاث العالمية نجاح استخدام الليزر في علاج دوالي الساقين والشعيرات الدموية على نحو يفوق الجراحات التقليدية في العلاج، قياسا على أنها طريقة سهلة للمريض لا تستدعي الاحتجاز في المستشفى.

هذه العملية أصبحت تجرى عن طريق تسليط أشعة الليزر بتكنولوجيا دقيقة جدا على أكبر وريد في الساق ويسمى “saphenous”، حيث تقوم هذه الأشعة بتدمير هذا الوريد وتمنع عودة الدم والتراكم، كما تؤدي إلى إغلاقه، ويتم ذلك بمنتهى البساطة وبمخدر موضعي ولا تستغرق العملية أكثر من 15 30 دقيقة وخلال ساعات قليلة يمكن للمريضة أن تمارس حياتها الطبيعية في الوقت الذي تتطلب فيه العمليات الجراحية التقليدية لهذا الوريد حوالي 6 أسابيع للشفاء.

هناك دوالي عنكبوتية وشعيرات دموية حمراء وبنفسجية بالغة الصغر تمتد بصورة غير طبيعية لدى البعض على الفخذ والجزء السفلي في الساقين لدى السيدات والرجال على السواء وإن كانت نسبة ظهورها لدى السيدات تمثل حوالي 25% بينما تقل لدى الرجال لتصبح 15% فقط.

كما تظهر في بعض الحالات في الوجه وبخاصة حول الأنف وهي حالة كان يصعب علاجها في السابق، كذلك يمكن أن تظهر في أي مكان على الساق من أعلى الفخذ حتى منطقة القدم وهي عادة تكون وراثية أو للسمنة أو الوقوف فترات طويلة لبعض الأشخاص الذين تتطلب مهنتهم الوقوف، كذلك تتسبب عن الحمل وتكراره لدى نسبة كبيرة من النساء.

أما تمدد الشعيرات الدموية في الوجه فترتبط بعوامل العمر أو التعرض للتقلبات الجوية والشمس، كما يمكن أن تكون واضحة لدى من يتعاطون الكحوليات أو المصابين ببعض الأمراض الباطنية.

و باستخدام أشعة الليزر الحديثة أمكن التغلب نهائيا على هذه المشكلة كما أن نتائجها ممتازة يستشعرها المريض بسرعة، كما يلمسها المحيطون به. وعن نوعية هذه الأجهزة وإمكانية استخدامها من قبل أي طبيب متخصص فهناك جهازان معتمدان من هيئة مراقبة الأدوية والأغذية الأمريكية FDA وهما يعالجان الدوالي العنكبوتية والأوردة المتشعبة والأوردة الحمراء والزرقاء والشعيرات الدموية بالجسم والوجه، كما أنهما يمتازان عند استخدامهما في دوالي الساقين بالأمن والفعالية ولا يحتاج الأمر إلى وقت أو سرير داخل المستشفى، كما يمكن إجراؤها مع علاجات أخرى في ذات الوقت عند الحاجة إلى ذلك.

وعن إمكانية استخدامه لكل أنواع البشرة فهذه التقنية آمنة جدا، وتستخدم للبشرة البيضاء والسمراء على السواء، كما يمكن استخدامها في علاج البشرة التي تأثرت بأشعة الشمس واكتسبت درجة من درجات اللون المختلف عنها.

لكن ليس في كل الحالات يمكن استخدام المخدر الموضعي، ففي بعض الحالات تجري من دون مخدر حيث لا يشعر المريض بأكثر من وخزة خفيفة على الجلد عند كل نبضة ليزر، وفي حالات قليلة يتم استخدام المخدر الموضعي وهذه الحالات التي تجري غالبا على علاج دوالي الساقين.

أما باقي الحالات فهي تستجيب من دون مخدر، كما أنه لزيادة النتائج الإيجابية يتم وضع برنامج يحدد عدد الجلسات اللازمة لكل حالة بحسب تشخيصها حتى يتم الاختفاء الكامل للدوالي العنكبوتية وكذلك الشعيرات الصغيرة المتشعبة. وفي هذه الحالات تحديدا يمكن أن يصاب بعض الخاضعين للعلاج بالليزر بتورم خفيف يمكن أن يستمر ساعات قليلة ويزول، ولكن يمكن للمريض مزاولة عمله بشكل طبيعي مع مراعاة عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال الأيام الأولى للعملية وكذلك عدم ممارسة التمرينات العنيفة لمدة أسبوع من بدء وانتهاء العلاج.
ام رغدة
ام رغدة
elms elms :
تكملة للموضوع ... أثبتت الأبحاث العالمية نجاح استخدام الليزر في علاج دوالي الساقين والشعيرات الدموية على نحو يفوق الجراحات التقليدية في العلاج، قياسا على أنها طريقة سهلة للمريض لا تستدعي الاحتجاز في المستشفى. هذه العملية أصبحت تجرى عن طريق تسليط أشعة الليزر بتكنولوجيا دقيقة جدا على أكبر وريد في الساق ويسمى “saphenous”، حيث تقوم هذه الأشعة بتدمير هذا الوريد وتمنع عودة الدم والتراكم، كما تؤدي إلى إغلاقه، ويتم ذلك بمنتهى البساطة وبمخدر موضعي ولا تستغرق العملية أكثر من 15 30 دقيقة وخلال ساعات قليلة يمكن للمريضة أن تمارس حياتها الطبيعية في الوقت الذي تتطلب فيه العمليات الجراحية التقليدية لهذا الوريد حوالي 6 أسابيع للشفاء. هناك دوالي عنكبوتية وشعيرات دموية حمراء وبنفسجية بالغة الصغر تمتد بصورة غير طبيعية لدى البعض على الفخذ والجزء السفلي في الساقين لدى السيدات والرجال على السواء وإن كانت نسبة ظهورها لدى السيدات تمثل حوالي 25% بينما تقل لدى الرجال لتصبح 15% فقط. كما تظهر في بعض الحالات في الوجه وبخاصة حول الأنف وهي حالة كان يصعب علاجها في السابق، كذلك يمكن أن تظهر في أي مكان على الساق من أعلى الفخذ حتى منطقة القدم وهي عادة تكون وراثية أو للسمنة أو الوقوف فترات طويلة لبعض الأشخاص الذين تتطلب مهنتهم الوقوف، كذلك تتسبب عن الحمل وتكراره لدى نسبة كبيرة من النساء. أما تمدد الشعيرات الدموية في الوجه فترتبط بعوامل العمر أو التعرض للتقلبات الجوية والشمس، كما يمكن أن تكون واضحة لدى من يتعاطون الكحوليات أو المصابين ببعض الأمراض الباطنية. و باستخدام أشعة الليزر الحديثة أمكن التغلب نهائيا على هذه المشكلة كما أن نتائجها ممتازة يستشعرها المريض بسرعة، كما يلمسها المحيطون به. وعن نوعية هذه الأجهزة وإمكانية استخدامها من قبل أي طبيب متخصص فهناك جهازان معتمدان من هيئة مراقبة الأدوية والأغذية الأمريكية FDA وهما يعالجان الدوالي العنكبوتية والأوردة المتشعبة والأوردة الحمراء والزرقاء والشعيرات الدموية بالجسم والوجه، كما أنهما يمتازان عند استخدامهما في دوالي الساقين بالأمن والفعالية ولا يحتاج الأمر إلى وقت أو سرير داخل المستشفى، كما يمكن إجراؤها مع علاجات أخرى في ذات الوقت عند الحاجة إلى ذلك. وعن إمكانية استخدامه لكل أنواع البشرة فهذه التقنية آمنة جدا، وتستخدم للبشرة البيضاء والسمراء على السواء، كما يمكن استخدامها في علاج البشرة التي تأثرت بأشعة الشمس واكتسبت درجة من درجات اللون المختلف عنها. لكن ليس في كل الحالات يمكن استخدام المخدر الموضعي، ففي بعض الحالات تجري من دون مخدر حيث لا يشعر المريض بأكثر من وخزة خفيفة على الجلد عند كل نبضة ليزر، وفي حالات قليلة يتم استخدام المخدر الموضعي وهذه الحالات التي تجري غالبا على علاج دوالي الساقين. أما باقي الحالات فهي تستجيب من دون مخدر، كما أنه لزيادة النتائج الإيجابية يتم وضع برنامج يحدد عدد الجلسات اللازمة لكل حالة بحسب تشخيصها حتى يتم الاختفاء الكامل للدوالي العنكبوتية وكذلك الشعيرات الصغيرة المتشعبة. وفي هذه الحالات تحديدا يمكن أن يصاب بعض الخاضعين للعلاج بالليزر بتورم خفيف يمكن أن يستمر ساعات قليلة ويزول، ولكن يمكن للمريض مزاولة عمله بشكل طبيعي مع مراعاة عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال الأيام الأولى للعملية وكذلك عدم ممارسة التمرينات العنيفة لمدة أسبوع من بدء وانتهاء العلاج.
تكملة للموضوع ... أثبتت الأبحاث العالمية نجاح استخدام الليزر في علاج دوالي الساقين والشعيرات...
elms
elms
ملاحظة هامة جداً:
احذري من وضع الساق فوق الأخرى فلها خطورة كبيرة
من المعروف ان وضعية الجلوس ووضع الساق على الاخرى منتشرة بيننا وحتى نعرف مضار هذة الجلسه أرجو قراءة الموضوع والإستفادة ..
أن 25 % من البالغين يعانون من مشاكل في العروق والشرايين .
والدوالي هي عروق ملتوية أو منتفخة وتكون غالبا على سطح البشرة إلا أنها تؤثر عل الأوعية الدموية الموجودة في العمق أيضا .
ووضع الساق على الساق هو عادة متأصلة عند معظم النساء
وبعض الرجال وإذا كنت تعاني من الدوالي فأول شيء ينبغي أن تتعلمه هو أن تنزل الساق عن الساق الأخرى .
لماذا ؟
لأن وضع الساق على الساق يبطئ تدفق الدم إلى أعلى ويزيد ضغط الدم داخل العروق .
ولا يهم إذا كان تقاطع الساقين عند مستوى الركبة أو الكاحل فكلاهما سيئ مع أن التقاطع عند الركبة يفرض ضغطا أكبر على شبكة الأوعية والشرايين .
ويعاني نصف النساء فوق سن الأربعين من انتفاخ الشرايين أو "
العنكبوتية
" وهي تنجم عن نزف صغير في الأوعية السطحية وهي ليست شديدة الخطورة والسبب غير معروف إلا أن الوراثة عنصر رئيسي .
وحوالي 60 إلى 80 في المائة من المصابين والمصابات بالدوالي والعروق العنكبوتية لهم تاريخ عائلي من هذا النوع من جانب الأم .
وفي الحالة الطبيعية تساعد صمامات في الشرايين على منع جريان الدم إلى الخلف إلا أن التغيرات التي تحدث عند النساء في فترات الحمل والأثر الذي تخلفه أقراص منع الحمل التي تحتوي على مقدار كبير من هرمون الايستروجين يمكنها ان تعيق مقدرة الدم أن يتجمع في الأوعية الدموية فتحدث
الدوالي في الشرايين .
وتلعب الأغذية والسمنه والعمر والخمول البدني دورا في ذلك .
وتعالج الحالة المتفاقمة بعمليات جراحية ولكن في كثير من الحالات يكفي إجراء تغيير بسيط في نمط الحياة لمنع نشوء الدوالي والعروق العنكبوتية.
اما التمارين الرياضية فهي الشيء الأول والأكثر أهمية والأفراد الذين يجلسون ثماني ساعات واضعين الساق على الساق سيكون لديهم احتمال أكبر لتطوير الدوالي إذا كانت لديهم عوامل وراثية .
وبعد حدوث الدوالي لا يستطيع الجسم أن يشفيها ولكن اتخاذ تلك الإجراءات البسيطة من شأنه أن يحمي الساقين ويبقيهما في حالة صحية من 5 إلى 10 سنوات ..
ومع فائق حبي واحترامي...