هل تعودت الفراق ؟؟

الأدب النبطي والفصيح

ها أنا في السنة الثالثة ولم يكتب الله لي أن أجتمع بك - ولكنها الحاجة - أنتظر لقاءك في نهاية الأسبوع ,وأحيانا تمر الأسابيع دون أن أراك ، أتشوق للعطلات والتي لا تستمر أكثر من شهر ثم يعود الفراق من جديد فيتفرق معه جسدي كله أكفكف دموع الألم لوحدي أحمل معي هاتفي النقال حبل العلاقة الوحيد أنتظر بفارغ الصبر سماع رنته التي تنعش قلبي العليل فتدب فيني الحياة لكن للأسف هذه الرنات بدأت تقل مع الأيام وكأنها مريض أضناه الأنين ، ..
أتذكر ذلك اليوم
عندما أسقطت حملي الوحيد ناديت على من يواسيني فلم أسمع إلا صدى صوتي يتردد في دهاليز معاناتي التي لا تنتهي ..
هاهو جسدي بدأ يتعود الألم وأضحى جزأا منه
ماذا عن جسدك ,,
هل تعود الفراق ؟؟ ........
0
488

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️