(*_*)هل حفظ القرآن أفضل أم قراءته في رمضان ؟(*_*)

حلقات تحفيظ القرآن







هل حفظ القرآن أفضل أم قراءته في رمضان ؟


سئل فضيلة الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير حفظه الله أيهما أفضل للمؤمن في رمضان ختم القرآن أم مراجعة حفظه، ومحاولة حفظ عدد من الأجزاء، ؟

فأجاب فضيلته:

ينبغي أن يقسم الوقت بين القراءة والنظر في المصحف،ولعل هذا يكون في النهار، ومدارسة القرآن ومراجعة الحفظ، وحفظ الجديد يكون في الليل؛ لأن جبريل -عليه السلام- كان يدارس النبي -عليه الصلاة

والسلام- في كل ليلة من ليالي رمضان، فينبغي أن تكون المدارسة والمذاكرة والمحافظةعلى الحفظ، وحفظ الجديد في الليل، والقراءة تكون في النهار.
القرآن في شهر رمضان





وسئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد حفظه الله هل حفظ القرآن أفضل أم قراءته في رمضان ؟.

فأجاب فضيلته:


الحمد لله قراءة القرآن في رمضان من أجل الأعمال وأفضلها، فرمضان هو شهر القرآن، قال الله تعالى: { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ } البقرة/185. وكان جبريل يأتي النبي صلى الله عليه وسلم كل ليلة في رمضان فيدارسه القرآن.


رواه البخاري (5) ومسلم (4268). وروى البخاري (4614) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أن جبريل{ كان يعْرضُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقُرْآنَ كُلَّ عَامٍ مَرَّةً، فَعرضَ عَلَيْهِ مَرَّتَيْنِ فِي الْعَامِ الَّذِي قُبِضَ


فِيهِ }. فيؤخذ من هذا استحباب الإكثار من تلاوةالقرآن الكريم ومدارسته في رمضان. ويؤخذ منه استحباب ختمه كذلك، لأن جبريل عليه السلام كان يعرض القرآن كاملاً على النبي صلى الله عليه وسلم. انظر : “فتاوى الشيخ ابن باز” (11/331). وكل من الحفظ والمراجعة هو قراءة


وزيادة،لأنه لن يحفظ أو يراجع إلا بعد تكرار قراءة الآية عدة مرات، وله بكل حرف عشر حسنات. وعلى هذا يكون اهتمامه بالحفظ والمراجعةأولى. وقد دلّت السنة إذاً على:






1- مراجعة الحفظ.
2- المدارسة.
3- التلاوة. وهي حاصلة مما سبق. وينبغي في مثل هذه الحال أن يختم

القرآن، ولو مرّة واحدة في الشهر، ثم يفعل الأنسب لحاله بعد ذلك: إما أن يكثر من التلاوة وختم القرآن أو يهتم بالمراجعة، أو الحفظ الجديد
ويراعي الأصلح لقلبه، فقد يكون الأصلح له الحفظ أو القراءة أو


المراجعة، فإن المقصود من القرآن هو قراءته وتدبره والتأثر به والعمل بما فيه. فعلى المؤمن أن يتعاهد قلبه، وينظر الأصلح له فيفعله. والله أعلم





الإسلام سؤال وجواب

كنت قد حفظت القرآن كله قبل أكثر من خمس سنوات, ولكنني للأسف لم أراجعه فأنسيت أغلبه ولم أعد أتذكر الآن منه إلا عشرة أجزاء تقريبا. المهم إنني الآن تبت وعدت أريد مراجعة القرآن من جديد. ولكني أشعر


وكأني أحفظه من جديد وقد قررت أن أتم مراجعته خلال شهرين وستكون مراجعة الأجزاء الأخيرة خلال شهر رمضان وتستغرق مني تقريبا ثلاث ساعات يوميا فأيهما أفضل في شهر رمضان تلاوة القرآن


قراءة من المصحف حتى أختمه أكثر من مرة، أم أستغل الوقت في مراجعة القرآن؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد أحسنت بارك الله فيك حين قررت تدارك ما فرط منك، فقد كنت خالفت وصية النبي – صلى الله عليه وسلم – القائل: تعاهدوا هذا

القرآن،
فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها. رواه مسلم.

أما وقد تبت فنسأل الله أن يثبتك ويسددك ويعينك، وأما بخصوص سؤالك عن رمضان فالذي ينبغي للمسلم أن يشتغل بالقرآن في رمضان قراءةً وحفظاً ومدارسة، ففي الصحيح أن جبريل كان يعارض النبي –


صلي الله عليه وسلم – القرآن كل سنةٍ في رمضان، وقد نوه الله عز وجل بشأن العناية بالقرآن في رمضان فقال: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ {البقرة:185 }

فمهما قمت به من الوظائف المتعلقة بالقرآن فهو حسن، لكن الذي

ننصحك به هو تحقيق الموازنة بين هذه الوظائف، بأن تجعل وقتاً للختم ووقتاً للمراجعة، فإن تعذر فالذي يظهر أن المراجعة أفضل لأنها تعينك علي التخلص من إثم التفريط حتى نسيت القرآن، ولأنها أدوم نفعاً،

وفضل حفظ القرآن لا يخفى. وانظر الفتوى رقم: 36593.

والله أعلم


المفتـــي: مركز الفتوى بموقع إسلام ويب



أيهما أفضل مراجعة الحفظ أم ختم القرآن كل شهر وخاصة في رمضان؟
عبد الله بن عبدالرحمن الجبرين
من خشي نسيان الحفظ لزمه مراجعته ولو كل يوم أو كل يومين أو كل


أسبوع حتى يرسخ في ذاكرته، وعليه مع ذلك تعاهد القرآن ولو أن يختمه كل شهر، ويكرر ختمه في رمضان، ولا يعوقه ذلك عن مراجعة حفظه.


أيهما أفضل وأولى قراءة القران كاملا في رمضان أو مراجعة الحفظ السابق مثلا سبعة اجزاء ؟؟؟

أجاب الشيخ محمد العويد
الأولى الجمع بينهما قدر الإمكان ، فإن لم يتيسر فالأنفع للقلب ، فالله عز وجل أمرنا بتدبر القرآن كما قال سبحانه وتعالى : {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا }محمد24 .

ولكون رمضان شهر التفرغ للعبادة فالذي يظهر لي أنه يمكن الجمع بينهما بتخصيص أوقات للقراءة وأوقات لمراجعة الحفظ .
وفقكم الله ونفع بكم





أيهما أفضل في رمضان حفظ القرآن الكريم أم التلاوة ؟

الأفضل حفظ القران لأن حفظ القران, حفظ وتلاوة وكثير من الناس إذ دخل رمضانِِ نشط على الحفظ وحفظ كثيرا فيكون هذا أفضل لأن أجر


التلاوة لا يفوت إذ أنّ له بكل حرف عشر حسنات سواء عن ظهر قلب أو بالمصحف.
من شريط : ( فتاوى رمضانية – للشيخ ابن عثيمين ) .



23
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

fatoommh
fatoommh
بوركت يالحبيبة على هذه الفتوى القيمة

نفع الله بك وجعلنا واياك من اهل الله وخااااصته
**الدره الثمينة**
جزاك الله خير
اخت المحبه
اخت المحبه
بوركت يالحبيبة على هذه الفتوى القيمة نفع الله بك وجعلنا واياك من اهل الله وخااااصته
بوركت يالحبيبة على هذه الفتوى القيمة نفع الله بك وجعلنا واياك من اهل الله وخااااصته
واااااااااااااااااااااااااااااااو

مفاجأة من وين ظهرتى


بس عن جد يوم شفت اسمك فرحت وااايد :kiss:


وتسلمين على مرور العطر
اخت المحبه
اخت المحبه
جزاك الله خير
جزاك الله خير
تسلمين يالغالية
اسيرة الأيام
اسيرة الأيام
جزاك الله كل خير