loen
loen
الله اعلم وانا بحس انو بالقران بيروح والرقيه الشرعيه
وانو تقرى فى ماء القران وبعدين بترشى بيه الزوايا والله اعلم
مـــلاك الـــشــوق
الله يستر
مـــلاك الـــشــوق
انقل لكم من منتدى الرقيه الشرعيه للفائده شؤال للشيخ ابو البراء
أن يوضح لعمار المنزل أن قيامه بفعل ذلك لا يعتبر تعديا أو تقصدا للإيذاء ؛ بقدر ما هو رفع للظلم والبغي ، والجزاء إنما يكون من جنس العمل 0

ب- أن يوضح لأهل البيت بأن استخدام الماء والملح المقروء عليه بهذه الكيفية ، إنما هو من قبيل اتخاذ الأسباب المباحة للعلاج ، خاصة أن تلك الأرواح أكثر ما تتواجد في الزوايا والأركان بناء على ما ثبت تواترا لدى أهل الخبرة والدراية والممارسة ، وأن يوضح أيضا أن فعله ذلك ورشه الماء على هذا النحو يؤدي لطردهم من المنزل بإذن الله تعالى ، لا سيما أن تلك الأرواح تتأذى من الملح ولا تحبه من قريب أو بعيد ، وقد سألت فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين بخصوص تلك المسألة واستخدام الماء والملح على النحو السابق فأشار - حفظه الله - بجواز ذلك وأنه لا يرى بأسا باستخدامه دون الاعتقاد فيه ، إنما هو من قبيل الأسباب الداعية للطرد والشفاء بإذن الله تعالى
مـــلاك الـــشــوق
تعديل المشاركه نقل من منتدى الرقيه الشرعيه الشيخ ابو البراء
..أما بخصوص سؤالك أختي الفاضلة عن استخدام الملح ورشه في أركان المنزل ، فاعلمي يا رعاك الله أن هذه الطريقة مشروعة في العلاج والاستشفاء كأسباب حسية ، حيث يعمد بعض المعالجين بعد الانتهاء من الرقية الشرعية في البيوت المسكونة من رش ماء في الزايا العلوية ثم يقومون برش الملح في الزوايا السفلية وبنفس طريقة رش الماء ، ويفضل استخدام النوع الصخري من أنواع الملح ، ولا بد للمعالِج من مراعاة الأمور التالية :

أ- أن يوضح لعمار المنزل أن قيامه بفعل ذلك لا يعتبر تعديا أو تقصدا للإيذاء ؛ بقدر ما هو رفع للظلم والبغي ، والجزاء إنما يكون من جنس العمل 0

ب- أن يوضح لأهل البيت بأن استخدام الماء والملح المقروء عليه بهذه الكيفية ، إنما هو من قبيل اتخاذ الأسباب المباحة للعلاج ، خاصة أن تلك الأرواح أكثر ما تتواجد في الزوايا والأركان بناء على ما ثبت تواترا لدى أهل الخبرة والدراية والممارسة ، وأن يوضح أيضا أن فعله ذلك ورشه الماء على هذا النحو يؤدي لطردهم من المنزل بإذن الله تعالى ، لا سيما أن تلك الأرواح تتأذى من الملح ولا تحبه من قريب أو بعيد ، وقد سألت فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين بخصوص تلك المسألة واستخدام الماء والملح على النحو السابق فأشار - حفظه الله - بجواز ذلك وأنه لا يرى بأسا باستخدامه دون الاعتقاد فيه ، إنما هو من قبيل الأسباب الداعية للطرد والشفاء بإذن الله تعالى
طمـــــوح
طمـــــوح
تعديل المشاركه نقل من منتدى الرقيه الشرعيه الشيخ ابو البراء ..أما بخصوص سؤالك أختي الفاضلة عن استخدام الملح ورشه في أركان المنزل ، فاعلمي يا رعاك الله أن هذه الطريقة مشروعة في العلاج والاستشفاء كأسباب حسية ، حيث يعمد بعض المعالجين بعد الانتهاء من الرقية الشرعية في البيوت المسكونة من رش ماء في الزايا العلوية ثم يقومون برش الملح في الزوايا السفلية وبنفس طريقة رش الماء ، ويفضل استخدام النوع الصخري من أنواع الملح ، ولا بد للمعالِج من مراعاة الأمور التالية : أ- أن يوضح لعمار المنزل أن قيامه بفعل ذلك لا يعتبر تعديا أو تقصدا للإيذاء ؛ بقدر ما هو رفع للظلم والبغي ، والجزاء إنما يكون من جنس العمل 0 ب- أن يوضح لأهل البيت بأن استخدام الماء والملح المقروء عليه بهذه الكيفية ، إنما هو من قبيل اتخاذ الأسباب المباحة للعلاج ، خاصة أن تلك الأرواح أكثر ما تتواجد في الزوايا والأركان بناء على ما ثبت تواترا لدى أهل الخبرة والدراية والممارسة ، وأن يوضح أيضا أن فعله ذلك ورشه الماء على هذا النحو يؤدي لطردهم من المنزل بإذن الله تعالى ، لا سيما أن تلك الأرواح تتأذى من الملح ولا تحبه من قريب أو بعيد ، وقد سألت فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين بخصوص تلك المسألة واستخدام الماء والملح على النحو السابق فأشار - حفظه الله - بجواز ذلك وأنه لا يرى بأسا باستخدامه دون الاعتقاد فيه ، إنما هو من قبيل الأسباب الداعية للطرد والشفاء بإذن الله تعالى
تعديل المشاركه نقل من منتدى الرقيه الشرعيه الشيخ ابو البراء ..أما بخصوص سؤالك أختي الفاضلة عن...
أختي العزيزة:

استخدام الملح بالطريقة التي ذكرتها الأخوات في الزوايا (كاملة) و عتبات الأبواب و مدخل البيت و النوافذ هو من قبيل اجتهاد الرقاة حفظهم الله و جزاهم عنا و عن المسلمين خيراً و هو من واقع خبرتهم و تجربتهم في التعامل مع الجان عبر علاج المرضى و الحالات الكثيرة و المتنوعة التي تمر عليهم... و بعيداً عن قول فلان و فلان من الناس فقد قال سيد الأنام و من لا ينطق عن الهوى محمد صلى الله عليه و سلم (لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك).


أخواتي العزيزات: لا تصرفن أختكن عن الخير و تثبتن قبل الرد...


للشيخ ناصر العمر حفظه الله كلام جميل في الاجتهاد في الرقية أنقل لكن منه:

"اعلم أن الرقية لو كان فيها محرم أو شرك فالإجماع قائم – في الجملة – على المنع.
والذي يستدل به لمن قال بالتوقيف أمور ثلاثة:
1- أن ما لم ينقل عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ الأصل رده، وباب الرقى قد بينت كيفياته في السنة.
2- أن في ذلك أموراً لا يُدرى ما هي، فالمنع مما لا يعرف في باب الرقى محل إجماع.
3- أن فتح الباب فيما لم يرد لا ينضبط، وهو مظنة دخول ما يحرم وما يكون شركاً.
والذي يستدل به لمن قال بالاجتهاد أمور منها:
1- ما رواه مسلم عن جابر قال: نهى رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ عن الرقى، فجاء آل عمرو بن حزم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم_ فقالوا:" يا رسول الله إنه كانت عندنا رقية نرقي بها من العقرب، وإنك نهيت عن الرقى، قال: فعرضوها عليه، فقال: ما أرى بأساً، من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل"(13 ).
ووجوه الدلالة من ثلاثة وجوه:
أ- قوله: "من استطاع.." وهذا من صيغ العموم.
ب- قوله: "فعرضوها عليه" ولو كانت مما شرع ابتداءً لم يعرضوها عليه، إذ هي معلومة عنده.
ت- قوله: "كانت عندنا" أي: في الجاهلية، كما هي ظاهر لا يخفى.
2- وروى مسلم أيضاً عن عوف بن مالك الأشجعي، قال:" كنا نرقي في الجاهلية، فقلنا: يا رسول الله كيف ترى في ذلك؟ فقال: اعرضوا عليّ رقاكم، لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك"( 14).
ووجه الدلالة منه من ثلاثة وجوه أيضاً:
أ- قوله: "كنا نرقي في الجاهلية"، وهذا صريح أن رقيتهم لم يرد بها الشرع.
ب- قوله: "اعرضوا عليّ رقاكم" جليّ في أن تلك الرقى لم يرد بها الشرع أيضاً.
ت- قوله: "لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك" وهذا ظاهر في إطلاق الإباحة في هذا الباب ما لم يكن في الرقى شرك.
3- ما تقدم في حديث أبي سعيد الخدري في قصة اللديغ، قال له النبي _صلى الله عليه وسلم_: "وما أدراك أنها رقية؟".
فيه إشارة إلى أنها اجتهاد من الراقي، ثم لو كانت توقيفية لما توقفوا في أخذ ما أعطي لهم من الأجرة حتى يسألوا عنها النبي _صلى الله عليه وسلم_ بل لما سألوه عن ذلك أصلاً.
4- وروى أبو داود وأحمد من حديث الشفاء بنت عبد الله، قالت: دخل عليّ النبي _صلى الله عليه وسلم_ وأنا عند حفصة، فقال لي: "ألا تعلّمين هذه رقية النملة كما علمتيها الكتابة"(15 ).
5- وروى مسلم عن جابر بن عبد الله قال: "أرخص النبي _صلى الله عليه وسلم_ في رقية الحية لبني عمرو"( 16).
ففي هذين الخبرين دلالة على أن تلك الرقيتين لم تكن بأمر الشرع، بل كانت من الاجتهاد، ولما لم تكن شركية ولا متضمنة لمحظور أرخصت لهم، وهذا القدر كافٍ في الاستدلال على أن وسائل الرقى غير توقيفية."

لقراءة الموضوع كاملاً إليكن الرابط:

http://almoslim.net/node/82013




من تجربتي كنت أرش الملح خلال بداية استخدامي للرقية مع اتخاذ وسائل أخرى للتحصين و الرقية الشرعية المسموعة و الذاتية...و كان القرآن يقرأ في البيت 24 ساعة عبر التلفاز... ثم بدأت تظهر الحشرات (حشرات أول مرة تظهر بالبيت) و كانت أول ما تظهر بالزوايا و عند عتبات الأبواب! و بعد الرش بدأت تظهر في أماكن أخرى!! ثم كنت كلما ظهرت أسمي عليها ثلاثاً ثم أحرج عليها ثلاثاً (أي أقول أخرج أو اخرج إني لك من الناصحين) ثم تختفي!! بعد ذلك اصبحت لا تختفي فكنت أفتح الشباك قليلاً لأعطيها فرصة للخروج ثم أغلقه....

و أفضل وقت للرش من بعد العصر حتى قبيل المغرب...مع التحصن التام و تحصين البيت بسورة البقرة...و هو أفضل وقت للرقية بشكل عام مع أوقات الإجابة لأنه وقت تنشط فيه الشياطين و يقوى تسلطها به على الإنس فكيف إذا أصبت عدوك في مقتل في ذروة قوته!!! ستؤثر به بإذن الله و تضعفه...

أيضاً أنصحك بخطة مكة تجدينها في منتديات الشيخ عبد الله الخليفة...

و نصيحة... لا تخبري أهل البيت بتفاصيل ما تفعلين لنفسك أو للبيت حتى لا يصرفك أحد منهم بتأثير من وسوسة الشيطان لهم...


و نصيحة لكن جميعاً عند رؤية حشرة مؤذية و قبل قتلها سواء بالمبيد أو غيرها يجب أن تقلن: باسم الله!! لأنهم يتشكلون في الحشرات أحياناً و يزداد الاحتمال وقت الرقية....و لكن حرجوا على الحشرة (أي قلن اخرج ثلاث مرات) قبل قتلها...لأن الإنسي لا يقتل الجني...


دعواتكن لي و لزوجي و ابنتي بالشفاء العاجل