اهلين اختي عزيزة
احلامي كانت متواضعه والحمد لله ربي عطاني افضل مماكنت اتمنى ..
عزيزة هاتي اللي عندك ولا تتأخرين.. شوقتينا:34: :34:
شما
•
موضوعك فيه شوي من الغموض بس حبيت اشارك صح اني بعدني ما تزوجت انشالله راح ايكون الزواج في الصيف القادم بس الحين انا في فترة الخطوبة اول شي كنت مترددة كثير عليه وبعد الموافقة حسيت اني خلاص ماقدر لازم افسخ الخطوبة ما قدر استمر كان شعور غريب بس صديقاتي قالولي انهم مروا بهاي التجربة في فترة الخطوبة وهذا الامر عادي وطبيعي والحين والحمدالله اشكر ربي لانه انسان محترم والحمدالله ما خسرته :24:
عزيزة
•
الحمدلله اخواتي الفاضلات ان هذا الاحساس لايوجد عندنا ابداً
لانه لو بدأ فعلا يتسرب الى النفس فقد يؤثر على تعاملك مع زوجك
ويكون سبباً في تشكيل رفض متعاظم له ومن ثم عدم طاعته واخيراً الخلاف الدائم .
لذا تابعي معي هذه النقاط بارك الله فيك
حين ينتابك الغضب على خلق من اخلاق زوجك ليس حسن ....تذكري اخلاقه الحسنة الاخرى فإذا كان شديداً في تعامله معك تذكري سخاءه وكرمه ،، او كان بخيلاً تذكري رفقه بك وشفقته عليك فقليل جداً من الازواج من تجتمع فيه كل الصفات الحسنة
قارني بين حالك مع زوجك ( رغم عدم رضاك عنه) ... وبين حالك وانت مطلقة منه .. ستجدين أن بقاءك أفضل من طلاقك ،، وحتى تؤكدي هذه المفاضلة تأملي في من حولك من المطلقات .. ستجدي ان اكثرهن نادمات وبعضهن يحاولن العودة الى ازواجهن أو يتمنين ذلك في قرارة أنفسهن.
لاتصدقي كل ماتسمعينه من مديح من صديقاتك او جاراتك عن ازواجهن ، فهن يحاولن أن يظهرن أزواجهن في غير ماهم عليه في الواقع ،، ودوافعهن الى ذلك مختلفة فمنهن من تريد المباهاة والمفاخرة ... كما تتباهى ببيتها ومنهن من تريد أن توقع بينك وبين زوجك المشاكل (وعن تجربة صدقوني )
لو نظرت الى ما في صبرك على زوجك من اجر ...فلربما تمنيت أن تكون طباعه السيئة اكثر من طباعة الحسنة لأن حلمك واحتمالك لقسوته مثلاً واهماله أو كثرة غيابه عن البيت .. فيه اجر كبير لك عند الله تعالى
وفي ذلك عزاء لك اخيتي
ماذا تشكل الدنيا الى الآخرة عند المسلمة المؤمنة ؟
لاتشكل الا نسبة قليلة
حين تكون الدنيا هي كل شيء عند الزوجة ..فقد تشعر أنها خسرت كثيراً حين تجد زوجها ليس كما تتمنى ... اما المسلمة المؤمنة فهي تعلم ان الدنيا نار المؤمن .. وجنة الكافر
هلا سألت نفسك يوماً ما : اذا لم يكن زوجي هو الرجل الذي تمنيته وحلمت به افما اكون انا ايضاً لست المرأة التي تمناها زوجي وحلم بها؟
من المؤكد أنه يفتقد فيك صفات كان يحلم بوجودها في زوجته . اذن تنازلي انت وارضي به ... كما تنازل هو ورضي بك
واخيراً دعواتي ان يملأ الله قلب كل منكما .. رضى بالآخر
لانه لو بدأ فعلا يتسرب الى النفس فقد يؤثر على تعاملك مع زوجك
ويكون سبباً في تشكيل رفض متعاظم له ومن ثم عدم طاعته واخيراً الخلاف الدائم .
لذا تابعي معي هذه النقاط بارك الله فيك
حين ينتابك الغضب على خلق من اخلاق زوجك ليس حسن ....تذكري اخلاقه الحسنة الاخرى فإذا كان شديداً في تعامله معك تذكري سخاءه وكرمه ،، او كان بخيلاً تذكري رفقه بك وشفقته عليك فقليل جداً من الازواج من تجتمع فيه كل الصفات الحسنة
قارني بين حالك مع زوجك ( رغم عدم رضاك عنه) ... وبين حالك وانت مطلقة منه .. ستجدين أن بقاءك أفضل من طلاقك ،، وحتى تؤكدي هذه المفاضلة تأملي في من حولك من المطلقات .. ستجدي ان اكثرهن نادمات وبعضهن يحاولن العودة الى ازواجهن أو يتمنين ذلك في قرارة أنفسهن.
لاتصدقي كل ماتسمعينه من مديح من صديقاتك او جاراتك عن ازواجهن ، فهن يحاولن أن يظهرن أزواجهن في غير ماهم عليه في الواقع ،، ودوافعهن الى ذلك مختلفة فمنهن من تريد المباهاة والمفاخرة ... كما تتباهى ببيتها ومنهن من تريد أن توقع بينك وبين زوجك المشاكل (وعن تجربة صدقوني )
لو نظرت الى ما في صبرك على زوجك من اجر ...فلربما تمنيت أن تكون طباعه السيئة اكثر من طباعة الحسنة لأن حلمك واحتمالك لقسوته مثلاً واهماله أو كثرة غيابه عن البيت .. فيه اجر كبير لك عند الله تعالى
وفي ذلك عزاء لك اخيتي
ماذا تشكل الدنيا الى الآخرة عند المسلمة المؤمنة ؟
لاتشكل الا نسبة قليلة
حين تكون الدنيا هي كل شيء عند الزوجة ..فقد تشعر أنها خسرت كثيراً حين تجد زوجها ليس كما تتمنى ... اما المسلمة المؤمنة فهي تعلم ان الدنيا نار المؤمن .. وجنة الكافر
هلا سألت نفسك يوماً ما : اذا لم يكن زوجي هو الرجل الذي تمنيته وحلمت به افما اكون انا ايضاً لست المرأة التي تمناها زوجي وحلم بها؟
من المؤكد أنه يفتقد فيك صفات كان يحلم بوجودها في زوجته . اذن تنازلي انت وارضي به ... كما تنازل هو ورضي بك
واخيراً دعواتي ان يملأ الله قلب كل منكما .. رضى بالآخر
الصفحة الأخيرة
اجاباتكم يابنات حلوة
لكن انا طماعة انتظر المزيد