• هل شعرت يوما بقلبك يتهشم وكأن خيوطًا في قلبك تتمزق؟ وكأنما أظلمت الدُّنا عليك بأسرها، وكأنك غدوت تلوح في قوقعه صغيرة من الحزن والهم والغم، بل في بحرٍ منها تظن أن لا شواطئ له، ثم أتاك المدد من الله سبحانه، فشعرت كأن لم يعتري قلبك حزنٌ ولا همٌ قط، وكأنما غدا ما أصابك ذاك سراب!!
• إنه الجبار سبحانه، الجبار الذي يجبر أجساد وقلوب عباده. سبحانه عَلِمَ أنَّ كسورّا سَتعتَري عباده في أبدانهم وقلوبهم وحياتهم، لذلك تَولى جبرها برحمته، وسمَّى نفسه بالجبار؛ ليعلم عباده أنه هو القادر على جبرها فيلتجئون إليه.
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
الله يعطيك العافيه يالغلا