شو عبالي
شو عبالي
اي خدمه واحنا حاضرين

والله يعينك على قيام الليل وعلى طاعته

لاتنسيني من الدعوه الحلوه في الليل :27:
سلامـ
سلامـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله عزيزتي ،‘

هذه الفتاوى تفيدك بإذن الله ،‘

س - كيف أقوم الليل، وفي أي ساعة بالتحديد، علماً بأنني أنتهي من عملي الساعة العاشرة والنصف في الليل، ثم كم عدد الركعات التي أصليها لقيام الليل بالتفصيل؟


ج - تقوم من الليل حسب التيسير، ما يسر الله لك تقوم، الأفضل في آخر الليل في الثلث الأخير، وإذا صليت في وسط الليل أو في أول الليل كله طيب، وتصلي ثنتين ثنتين ثم تختم بواحدة، تقرأ فيها الحمد وقل هو الله أحد، وليس في هذا حد محدود، تصلي ما تيسر لك من الثلاث خمس سبع تسع إحدى عشر ثلاثة عشر هذا أكثر ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة عشر صلى الله عليه وسلم، وإن صليت أكثر من ذلك عشرين أكثر وتوتر بواحدة كله طيب، المقصود مثلما قال صلى الله عليه وسلم: (اكلفوا من العمل ما تطيقون، فإن الله لا يمل حتى تملوا)، ويقول صلى الله عليه وسلم: (أحب العمل إلى الله ما دام عليه صاحبه وإن قلَّ)، ولو قليل، بعد صلاة العشاء تصلي واحدة، ركعة واحدة وتر، بعد الراتبة، أو تصلي ثلاث تسلم من ثنتين ثم تصلي واحدة وتر، أو تصلي خمس تسلم من كل ثنتين أو تسردها جميعاً كل ذلك لا بأس، على حسب التيسير لا تتكلف، اتق الله ما استطعت، وهي نافلة ليست واجبة، والأفضل إذا تيسر لك أن تكون الصلاة في آخر الليل في الثلث الأخير فهذا أفضل؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: (ينـزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول سبحانه: من يدعو لي فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له؟! حتى ينفرج الفجر)، فإذا تيسر لك في آخر الليل فهذا أفضل، ويقول صلى الله عليه وسلم: (من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة وذلك أفضل)، ويقول أبو هريرة رضي الله عنه: أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاث: ركعتي الضحى، وصيام ثلاثة أيام من كل شهر، وأن أوتر قبل النوم. وهكذا أوصى أبا الدرداء، والسبب -والله أعلم- أنهما كانا يدرسان الحديث في أول الليل ويخشيان ألا يقوما من آخر الليل فأوصاهما بالقيام والوتر في أول الليل، أما الذي يطمع في آخر الليل ويستطيع فهو أفضل كما تقدم. وفق الله الجميع.

المصدر

،‘،‘

س-هل يجوز تأخير صلاتي الشفع والوتر إلى حين قيام الليل، بأن يصلي صلاة قيام الليل ثم يختتمها بالشفع والوتر، أو أنه يجب الإتيان بها قبل النوم؟

ج- المؤمن والمؤمن مخيران من شاء أوتر في أول الليل ومن شاء أوتر في آخر الليل, والأفضل آخر الليل لمن تيسر له ذلك, يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (من خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله, ومن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل, فإن صلاة آخر الليل مشهود وذلك أفضل) رواه مسلم في الصحيح, فإذا تيسر للمؤمن أو المؤمنة الإيتار والتهجد آخر الليل كان أفضل؛ لأن ذلك وقت التنزل الإلهي, وقت إجابة الدعاء ثبت عن رسول الله- عليه الصلاة والسلام- أنه قال: (ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه, من يستغفرني فأغفر له حتى ينبثق الفجر), وفي اللفظ الآخر: (فيقول سبحانه: هل من سائل فيعطى سؤله؟ هل من مستغفر فيغفر له؟ هل من تائب فيتاب عليه), وهذا الحديث العظيم متواتر عن رسول الله- عليه الصلاة والسلام- وهذا النزول يليق بالله لا يشابه الخلق -سبحانه وتعالى- في شيء من صفاته فهو نزول يليق بالله لا يكيف ولا يمثل, كالاستواء على عرشه, وكسمعه, وبصره, وغضبه، ورضاه ونحو ذلك فكلها صفات تليق بالله لا يشابه فيها خلقه-سبحانه وتعالى-هكذا قال أهل السنة والجماعة يجب إثبات الصفات لله سبحانه وإمرارها كما جاءت في الكتاب العظيم, وفي السنة الصحيحة المطهرة على الوجه اللائق بالله-سبحانه-كما قال-عز وجل-: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ, فإذا تيسر للمؤمن أو المؤمنة التهجد في آخر الليل, والاستغفار, والدعاء, ثم يختم صلاته بالوتر واحدة فهذا هو الأفضل والسنة أن تكون واحدة فقط هي الأخيرة مفردة بسلام واحد يقرأ فيها الفاتحة وقل هو الله أحد ثم يركع ثم يرفع فيقنت القنوت المشروع فإن تيسر له ذلك فهذا هو السنة, وإن سرد ثلاثا جميعا ثم أوتر بثلاث جميعاً سرداً بسلام واحد وجلوس واحد فلا بأس, وإن سرد خمساً فلا بأس بجلوس واحد وسلام واحد لا بأس ولكن الأفضل مثنى مثنى يسلم كل اثنتين ويوتر بواحدة لقوله- عليه الصلاة والسلام-: (صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى), أما إن كان يخاف أن لا يقوم من آخر الليل فإن الأفضل أن يوتر في أول الليل يصلي ما تيسر من أول الليل ثم يوتر بواحدة يصلي أربعاً, أو ستاً, أو ثمان, أو أكثر ثم يوتر بواحدة قبل أن ينام. بارك الله فيكم

المصدر

،‘،‘

س-أنا والحمد لله قبل أن أنام أصلي أربع ركعات قيام الليل, وبعدها أصلي ركعتين الشفع وواحدة وتر, فهل في هذا شيء غير مشروع، وبالأخص بالنسبة لركعة الوتر؛ لأنه عندنا في بلدنا أكثر الناس يصلون صلاة الوتر ركعة واحدة؟ أفيدونا سماحة الشيخ.

ج- الأمر في هذا واسع، إن صليت في أول الليل أو في وسط الليل أو في آخر الليل كله طيب، النبي فعل هذا كله، أوتر في أول الليل، وأوتر في وسطه، وأوتر في آخره، واستقر وتره في السحر -عليه الصلاة والسلام-، ولك أن توتر بثلاث أو بواحدة أو بخمس أو بسبع أو بتسع أو بإحدى عشرة أو بثلاثة عشرة لكن تسلم بين كل ثنتين، يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (صلاة الليل والنهار مثنى مثنى)، يعني ثنتين ثنتين، فإذا أوترت بواحدة مفردة كان هذا هو الأفضل، وإن سردت الثلاث جميعاً ولم تجلس إلا في الثلاثة فلا بأس، ولكن الوتر بواحدة أفضل، تصلي كل ثنتين على حدة ثم توتر بواحدة، سواء في وسط الليل أو في آخرة أو في أوله، وإن صليت بعض التهجد في أوله وبعض التهجد في آخره كله حسن ولا بأس به والحمد لله.

المصدر

،‘،‘

السؤال: بارك الله فيكم متى يبدأ قيام الليل فضيلة الشيخ؟

الجواب

الشيخ: قيام الليل يبدأ من حين أن يصلي الإنسان العشاء وسنتها فإنه يدخل وقت قيام الليل ولكن أفضله يكون بعد منتصف الليل إلى أن يبقى سدس الليل لأن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما لما قال والله لأقومن الليل ما عشت أرشده النبي صلى الله عليه وسلم إلى أفضل القيام قيام دواد عليه الصلاة والسلام وقال إنه كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه.

المصدر
طبيبةالمستقبل
اختي شوعبالي اكيد حادعيلك وجميع اخواتي في هذا المنتدى الجميل
اختي سلفية الله يرزقك من واسع فضله ويكرمك ياللي تتمنيه مشكورة على الفتاوي المفيدة
زيزي07
زيزي07
لااله الاالله محمد رسول الله