هل فعلا الزوج يحب الشخصيه القويه

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم جميعا
لفت نظري كثير من اللي اقرأه ان الزوج يحب المرأة ذات الشخصيه القويه
طبعا انا اتكلم عن القويه القويه
مااتكلم عن الشخصيه العاديه اللي مره تاخذ حقها ومره لا مره بالترجي وكذا
يعني مثلا اذا كانت تبغى حاجة وزوجها رافض بتاتا
اذا كانت قويه بتاخذها غصب عنه حتى لو ماكان مقتنع
اذا شخصيه عاديه يمكن تاخذها بس بطيب من زوجها سواء بالحيلة او اكسر خاطره
او اي شي ثاني يعني شخصية ذكيه بس مالها قدره على العناد ومطيعه
اما الشخصيه الضعيفه اعتقد مو بس الزوج يبتعد الا اغلب الناس

فهل صحيح القويه اللي تعاند زوجها وماتخاف منه وتفرض رايها هي اللي يحبها الزوج
والا الكلام مجرد فلسفة حريم بعيد عن الواقع
47
17K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

dianah840
dianah840
كل شي بالتوازن

لا قوية راح تهجمي عليه ولا ضعيفة القط ياكل عشاكي

كوني قوية انك بتعرفي شو حقوقك وما تتاكل عليكي

وكوني ضعيفة تفرجي زوجك حاجتك اله

توقع اغلب الرجال بحبوا زوجاتهم تكون الها شخصية وقوة بس ما تفوقهم لا ذكاء ولا مال ولا حضور

انا لاحظت على زوجي انه بحب شخصيتي لما اكون بمكان قوة مو عليه لا بشكل عام ..يعني لما ارجع من عيادتي واحكيله شو صار معي من حالات وتعاملي مع دكاتره وكيف قوتي وكيف عرفت اتصرف بشوف نظرات الاعجاب بعيونه ما كنت اشوفها قبل
ام طمطوم
ام طمطوم
شكرا غاليتي
طبعا انا استبعدت الضعيفة
وانا اقصد بالقويه امام الزوج فقط هل يحبها او لا
بالعكس حلو الشخصيه المتزنه ممكن بوسائل كثيره تحقق رغباتها وهذا بنظري ذكاء
لكن لو زوجها وقف بوجه رغبتها فالمراه المسالمه تتنازل ويمكن يكون هذا هو الصح
لكن القويه مااعتقد ان الزوج فعلا يحبها
يمكن هي تكون مبسوطه مشيه حياتها زي ماتبغى لكن هل زوجها فعلا يحبها
ليالي رومانس
ليالي رومانس
انا ما اشوف كذا ابدا شوفي انتي لمن يكون زوجك يفرض راية عليك بالقوة بدون نقاش ولا ترجي والله مع الايام تكرهية
ام طمطوم
ام طمطوم
كلام صحيح ياليالي القوة من الزوج فيها كلام
فمابالك من الزوجة
ارجع واقول القويه بمفهومها الصريح يعني عوابه زي مانقول
ام عبدالملك وعزام
أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم وهو قوله:
رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.