رصاصي00
رصاصي00
اللهم صل على محمد وآل محمد

يارب ماتخلص هالسنه الا وانتي في بيت زوجج 😍😍
ربي يسهل امرج ويرزقج الزوج الصالح الي يخاف الله
مو صعبه على الله ❤️❤️❤️
زهورالطبيعه
زهورالطبيعه
مرحبا
فيه وحدة من العضوات قالت لك اكفل
زهورالطبيعه
زهورالطبيعه
مرحبا فيه وحدة من العضوات قالت لك اكفل
مرحبا فيه وحدة من العضوات قالت لك اكفل
قالت لك اكفلي يتيم وهذا عين العقل
لارا@
لارا@
الله يرزقك الزوج الصالح والذرية الصالحة عاجلا غير آجل .. ويبدل حزنك فرحا وسعادة.
صافيان&
صافيان&
نعم، إنما السر في فكرة وحدة "حسن الظن بالله له الأسماء الحسنى و الصفات العلا".


الله يقص القصص بالقرآن على الرسولةصلى الله عليه وسلم "سلوانا له"
عشان كذا أبحثي عن هذه القصص لمن كتب لها تأخير الزواج رحمة و حكمة حتى ظفرت بزواجة خيرة بل ربما أفضل بطبيعتها من كل قريناتها.
و كذلك أدعو كل منفصلة و أرملة.


من هذا المنطلق أعلاه سأبحث ما بجعبتي رغم أنه غيض من فيض، و مثل لا حصر:
تأملت عدة من بنات جيلي و أنا طفلة بل بعضهن من الجيل السابق له -أكبر بعقد أي 10 أعوام-
المهم ، تصوري؟
و الله أعلم تقريبا خلال هذه الأعوام مؤخرا، تقريبا من 2014 حتى الآن ( ثلاثة أرباعهن) تزوجن في أعمار هي
30
31
33
بل إحداهن 38 !
و من تزوجن بالعشرينات قلائل جدا، بل كلهن فوق 25 .


المهم، و الله أعلم ربما تستشفين من هذا أن زماننا تغير،
و لا يأس مع الله و لا خوف و لا حزن و لا .. خطورة،
إنما ربما أتعلمين الخطورة أين؟
هي في تبني فكرة سلبية " ضعف اليقين و الإيمان، التشاؤم و سوء الظن، اليأس إلخ" ..
( مثلا منفصلة أو أرملة يأتي لها خاطب فتقوم بسرد قائمة من سوء الظن به أو بالأشخاص الذين جاء عن طريقهم فترفضه دون تفكير و تمحيص لظنونها فتخسر هي ..
مثلا متأخرة بالزواج تجعل لها نمط محدد قطعي لزوج المستقبل بحيث لو جاء من يخالف صورتها النمطية ترفضه مباشرة دون تمحيص، و هلم جرا ).
الخطورة هي في اعتقادك بفكرة" شح استحقاقك الذاتي*" للزواج بسبب أي ظرف سواء العمر أم الانفصال أم الترمل أو عدم ثقتك تجاه صفات معينة بك إلخ،
و بالتالي الفكرة هي مصدر الفعل ..
بمعنى على قدر و كيفية هذه الفكرة تتوقفين عن " الرجاء" و بالتالي" السعي" نحو هذا الزواج،
بكل طاقة و نعمة سخرها الله بيدك.
^
إنما طبعا هنا أحذر من الطرق الملتوية إما غير المضمونة و لو غلفت بغلاف الحلال، أو غير المباحة أي الحرام.








* "الاستحقاق الذاتي"
مصطلح علمي ابحثي عنه بقوقل.