مرحبا
فيه وحدة من العضوات قالت لك اكفل

زهورالطبيعه :
مرحبا فيه وحدة من العضوات قالت لك اكفلمرحبا فيه وحدة من العضوات قالت لك اكفل
قالت لك اكفلي يتيم وهذا عين العقل


صافيان&
•
نعم، إنما السر في فكرة وحدة "حسن الظن بالله له الأسماء الحسنى و الصفات العلا".
الله يقص القصص بالقرآن على الرسولةصلى الله عليه وسلم "سلوانا له"
عشان كذا أبحثي عن هذه القصص لمن كتب لها تأخير الزواج رحمة و حكمة حتى ظفرت بزواجة خيرة بل ربما أفضل بطبيعتها من كل قريناتها.
و كذلك أدعو كل منفصلة و أرملة.
من هذا المنطلق أعلاه سأبحث ما بجعبتي رغم أنه غيض من فيض، و مثل لا حصر:
تأملت عدة من بنات جيلي و أنا طفلة بل بعضهن من الجيل السابق له -أكبر بعقد أي 10 أعوام-
المهم ، تصوري؟
و الله أعلم تقريبا خلال هذه الأعوام مؤخرا، تقريبا من 2014 حتى الآن ( ثلاثة أرباعهن) تزوجن في أعمار هي
30
31
33
بل إحداهن 38 !
و من تزوجن بالعشرينات قلائل جدا، بل كلهن فوق 25 .
المهم، و الله أعلم ربما تستشفين من هذا أن زماننا تغير،
و لا يأس مع الله و لا خوف و لا حزن و لا .. خطورة،
إنما ربما أتعلمين الخطورة أين؟
هي في تبني فكرة سلبية " ضعف اليقين و الإيمان، التشاؤم و سوء الظن، اليأس إلخ" ..
( مثلا منفصلة أو أرملة يأتي لها خاطب فتقوم بسرد قائمة من سوء الظن به أو بالأشخاص الذين جاء عن طريقهم فترفضه دون تفكير و تمحيص لظنونها فتخسر هي ..
مثلا متأخرة بالزواج تجعل لها نمط محدد قطعي لزوج المستقبل بحيث لو جاء من يخالف صورتها النمطية ترفضه مباشرة دون تمحيص، و هلم جرا ).
الخطورة هي في اعتقادك بفكرة" شح استحقاقك الذاتي*" للزواج بسبب أي ظرف سواء العمر أم الانفصال أم الترمل أو عدم ثقتك تجاه صفات معينة بك إلخ،
و بالتالي الفكرة هي مصدر الفعل ..
بمعنى على قدر و كيفية هذه الفكرة تتوقفين عن " الرجاء" و بالتالي" السعي" نحو هذا الزواج،
بكل طاقة و نعمة سخرها الله بيدك.
^
إنما طبعا هنا أحذر من الطرق الملتوية إما غير المضمونة و لو غلفت بغلاف الحلال، أو غير المباحة أي الحرام.
* "الاستحقاق الذاتي"
مصطلح علمي ابحثي عنه بقوقل.
الله يقص القصص بالقرآن على الرسولةصلى الله عليه وسلم "سلوانا له"
عشان كذا أبحثي عن هذه القصص لمن كتب لها تأخير الزواج رحمة و حكمة حتى ظفرت بزواجة خيرة بل ربما أفضل بطبيعتها من كل قريناتها.
و كذلك أدعو كل منفصلة و أرملة.
من هذا المنطلق أعلاه سأبحث ما بجعبتي رغم أنه غيض من فيض، و مثل لا حصر:
تأملت عدة من بنات جيلي و أنا طفلة بل بعضهن من الجيل السابق له -أكبر بعقد أي 10 أعوام-
المهم ، تصوري؟
و الله أعلم تقريبا خلال هذه الأعوام مؤخرا، تقريبا من 2014 حتى الآن ( ثلاثة أرباعهن) تزوجن في أعمار هي
30
31
33
بل إحداهن 38 !
و من تزوجن بالعشرينات قلائل جدا، بل كلهن فوق 25 .
المهم، و الله أعلم ربما تستشفين من هذا أن زماننا تغير،
و لا يأس مع الله و لا خوف و لا حزن و لا .. خطورة،
إنما ربما أتعلمين الخطورة أين؟
هي في تبني فكرة سلبية " ضعف اليقين و الإيمان، التشاؤم و سوء الظن، اليأس إلخ" ..
( مثلا منفصلة أو أرملة يأتي لها خاطب فتقوم بسرد قائمة من سوء الظن به أو بالأشخاص الذين جاء عن طريقهم فترفضه دون تفكير و تمحيص لظنونها فتخسر هي ..
مثلا متأخرة بالزواج تجعل لها نمط محدد قطعي لزوج المستقبل بحيث لو جاء من يخالف صورتها النمطية ترفضه مباشرة دون تمحيص، و هلم جرا ).
الخطورة هي في اعتقادك بفكرة" شح استحقاقك الذاتي*" للزواج بسبب أي ظرف سواء العمر أم الانفصال أم الترمل أو عدم ثقتك تجاه صفات معينة بك إلخ،
و بالتالي الفكرة هي مصدر الفعل ..
بمعنى على قدر و كيفية هذه الفكرة تتوقفين عن " الرجاء" و بالتالي" السعي" نحو هذا الزواج،
بكل طاقة و نعمة سخرها الله بيدك.
^
إنما طبعا هنا أحذر من الطرق الملتوية إما غير المضمونة و لو غلفت بغلاف الحلال، أو غير المباحة أي الحرام.
* "الاستحقاق الذاتي"
مصطلح علمي ابحثي عنه بقوقل.
الصفحة الأخيرة
يارب ماتخلص هالسنه الا وانتي في بيت زوجج 😍😍
ربي يسهل امرج ويرزقج الزوج الصالح الي يخاف الله
مو صعبه على الله ❤️❤️❤️