لافونتين
لافونتين
اي حبيبتي بالعكس الله يحب العبد اللحوح
ادعي باللي خااطرك فيه وثقيييي ثقة تااااامة انها استجيبت خلاص ماعليك الا تنتظرين النتيجة ولا تيأسيييين ولا تلتفتين للمحبطين ❤️
سريابحر
سريابحر
نعم
على قدر ثقتك بالله تكون إجابتك
وعلى حسن توكلك يكون سعااااادتك

اهم شئ فالدعااااء حضور القلب واستشعار عظمه الله وانه على كل شئ قديرررر
والثقه التاااامه التي لا يخالطها أدنى شك بعدم قبول الدعاء
عندها ابشري بوعد الله سبحاااانه وتعالي


ياااارب يشفي زوجي يااااارب
ريف النخيل
ريف النخيل

هذه الأيه تدل على أن المداومه على الدعاء في جميع أحواله وهو على حنبه أو قعدا أو قائما عندها تم استجابت الدعاء وكشف الضر

قال تعالى: ( وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )
انتظر الفرج العاجل
:‏ الله سبحانه أمر بالدعاء وحض عليه، ووعد بالإجابة، فقال‏:‏ سورة غافر الآية 60 ‏{‏وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ‏}‏ وقال تعالى‏:‏ سورة الأعراف الآية 55 ‏{‏ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً‏}‏ وقال تعالى‏:‏ سورة الفرقان الآية 77 ‏{‏قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعَاؤُكُمْ‏}‏ ولكن قد يؤخر الله الإجابة لحكمة يريدها الله، ومصلحة لعبده، وقد يعطيه الله خيرا مما طلب 
انتظر الفرج العاجل
:‏ الله سبحانه أمر بالدعاء وحض عليه، ووعد بالإجابة، فقال‏:‏ سورة غافر الآية 60 ‏{‏وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ‏}‏ وقال تعالى‏:‏ سورة الأعراف الآية 55 ‏{‏ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً‏}‏ وقال تعالى‏:‏ سورة الفرقان الآية 77 ‏{‏قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعَاؤُكُمْ‏}‏ ولكن قد يؤخر الله الإجابة لحكمة يريدها الله، ومصلحة لعبده، وقد يعطيه الله خيرا مما طلب 
:‏ الله سبحانه أمر بالدعاء وحض عليه، ووعد بالإجابة، فقال‏:‏ سورة غافر الآية 60 ‏{‏وَقَالَ...
الهند ما من عبد يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث‏:‏ إما أن تعجل له دعوته في الدنيا، وإما أن تؤجل له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك قالوا‏:‏ يا رسول الله‏:‏ إذا نكثر، قال‏:‏ ‏"‏الله أكثر وقد يكون المانع من الإجابة من ذات الداعي نفسه من كونه أتى في دعائه بإثم أو قطيعة رحم أو اعتداء في السؤال أو أكل حرام ونحو ذلك، فينبغي للداعي أن يخلص لله في دعائه ويبتعد عن الأسباب التي تحول بينه وبين الإجابة، وأن يتحرى أوقات الإجابة، كثلث الليل الأخير، وبين الأذان والإقامة، ويوم الجمعة، فقد ورد أن فيها ساعة لا يوافقها عبد يسأل الله شيئا إلا أعطاه الله إياه، وفي حالة السجود في الصلاة‏؟‏ لحديث‏:‏ ‏"‏أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء‏"‏ ودعوة الأخ لأخيه بظهر الغيب، ودعوة الصائم والمسافر والوالد على ولده ونحو ذلك، وينبغي أن يلح العبد على ربه في مسألته، ويكثر الدعاء لعل الله أن يستجيب لدعائه، فالدعاء له فضل كبير، ولو لم يكن فيه إلا الخضوع والذل لله تعالى، وإظهار الافتقار إليه، والتبرؤ من الحول والقوة، والثناء على الله، وإضافة الجود والكرم إليه