ام فايز
ام فايز
اختي لا تشغلين بالك بموضوع ولد والا بنت واللي بيرزقك ربي بتشوفينه


وبخصوص الموضوع اللي تتكلمون عنه انا سبقت زوجي وجبت مولود ذكر ... سبحان الله يهب من يشاء ذكورا ويهب من يشاء اناثا
بنت النيل**
بنت النيل**
هذا هو مقصد الاخت والاحاديث التى قالت بها .... احببت ان اضعها امامكن حتى نعرف جميعا ويكون هذا نوع من البحث والتثقيف ويكون وسيلة للمناقشة...شكرا

1- سئل صلى الله عليه وسلم عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا رأت ذلك المرأة فلتغتسل" فقالت أم سليم : واستحييت من ذلك. قالت : وهل يكون هذا؟ فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم "نعم. فمن أين يكون الشبه. إن ماء الرجل غليظ أبيض. وماء المرأة رقيق أصفر. فمن أيهما علا، أو سبق، يكون منه الشبه". صحيح مسلم ، المسند الصحيح 311

2- وفي الحديث أن امرأة قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم : هل تغتسل المرأة إذا احتلمت وأبصرت الماء؟ فقال "نعم" فقالت لها عائشة : تربت يداك. وألت. قالت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "دعيها. وهل يكون الشبه إلا من قبل ذلك. إذا علا ماؤها ماء الرجل أشبه الولد أخواله. وإذا علا ماء الرجل ماءها أشبه أعمامه". صحيح مسلم ، المسند الصحيح 314

3- وفي الحديث أن ماء الرجل إذا سبق ماء المرأة كان الشبه له وإذا سبق ماؤها ماءه كان الشبه لها ، صححه ابن القيم زاد المعاد 5/375

4- و قالت امرأة : يا رسول الله إن الله عز وجل لا يستحيي من الحق أرأيت المرأة إذا رأت في النوم ما يرى الرجل أتغتسل أم لا قالت عائشة فقال النبي صلى الله عليه وسلم نعم فلتغتسل إذا وجدت الماء قالت عائشة فأقبلت عليها فقلت أف لك وهل ترى ذلك المرأة فأقبل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال تربت يمينك يا عائشة ومن أين يكون الشبه صححه الألباني ، صحيح أبي داود 217

5- سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأت ذلك فأنزلت فعليها الغسل فقالت أم سلمة يا رسول الله أيكون هذا قال نعم ماء الرجل غليظ أبيض وماء المرأة رقيق أصفر فأيهما سبق أو علا أشبهه الولد ، صححه الألباني ، صحيح ابن ماجه

6- جاءت أم سليم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسألته عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل قال نعم إذا رأت الماء فلتغتسل فقلت ( القائل عائشة ) فضحت النساء وهل تحتلم المرأة قال النبي صلى الله عليه وسلم تربت يمينك فبم يشبهها ولدها إذاً ؟ صححه الألباني ، صحيح ابن ماجه 484

7- جاءت أم سليم بنت ملحان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله، إن الله لا يستحيي من الحق فهل على المرأة تعني غسلا إذا هي رأت في المنام مثل ما يرى الرجل؟ قال : نعم إذا هي رأت الماء فلتغتسل صححه الألباني ، صحيح الترمذي

8- ( ماء الرجل غليظ أبيض، و ماء المرأة رقيق أصفر، فأيهما سبق أشبهه الولد ) صححه الألباني ، صحيح الجامع 5501

9- ( ماء الرجل أبيض، و ماء المرأة أصفر، فإذا اجتمعا، فعلا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله، و إذا علا مني المرأة مني الرجل آنثا بإذن الله ) صححه الألباني صحيح الجامع 5500

10- ( وأما شبه الولد أباه وأمه؛ فإذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع إليه الولد، وإذا سبق ماء المرأة ماء الرجل نزع إليها )
إم آدم
إم آدم
السلام عليكم اخواتي ان سبق ماء الرجل ماء المراه وعلاه كان الولد ذكرا والشبه للرجل وان سبق ماء المراه وعلا ماء الرجل كانت انثى والشبه للام وان الاذكار والايناث ليس له سبب طبيعي وانما هو مستند الى مشيئة الخالق سبحانه ولهذا قال في الحديث الصحيح "فيقول الملك يا رب اذكر ام انثى ؟فما الرزق فما الاجل شقي ام سعيد ؟فيقضي الله بما يشاء ويكتب الملك فكون الولد ذكرا او انثى مستند الى تقدير الخلاق العليم واما حديث ثوبان فقد انفرد به مسلم وحده والذي في صحيح البخاري انما هو الشبه وسببه علو ماء احدهما او سبقه
المرجع 0000 تحفة المودود بأحكام المولود 000 ابن قيم الجوزيه
بنت النيل**
بنت النيل**
لكن انا لاحظت تفاوت ولغط فى قول الحديث وها هو كلام اخر وبمعنى مختلف ...

"فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل منى المرأة أذكر بإذن الله وإذا علا مني المرأة منى الرجل أنثا بإذن الله "

اما عنى انا شخصيا فدائما يكون مائى اولا ثم زوجى وفى المرتين من اجل الحمل جاءت ابنتى ثم اولادى التوأم.... لذلك لا يستطيع الفرد منا الا ان يقول الله اعلم ورسولة... وان الامر بيد الله يهب من يشاء اناثا ويهب لمن يشاء الذكور ويجعل من يشاء عقيما.... لذلك اختى اعتمدى على الله فهو حزبك وهو الاعلم بما سيكون فى بطنك ...شكرا
أرنوووبه
أرنوووبه
اختي احلام

اولا تعليقي على عنوانك ما يجوز تقولين كلام الدكتوره صح ام كلام الرسول
فالرسول لا ينطق عن الهوى ,حتى لو فرضا كان كلام الدكتوره صح فكلام الرسول لن يكون خطا بل سيكون له معنى لا نفهمه بالوقت الحاضر .

ثانيا الدراسات الحاليه توكد احاديث الرسول المتعلقه بهذا الشان مع ان بعض العلماء فسر الحديث بغير المعنى الواضح منه.