وجدت هذه الفتوى في أحد المنتديات :
الشيخ عبد الله بن سليمان بن منيع عضو هيئة كبار العلماء حفظه الله :
(* ماحكم الميش؟ وإن كان يعزل الماء عند الوضوء فما الحكم إذ إنه لا يمكن إزالته ولم نكن نعلم بحكمه؟
فأجاب : الذي يظهر أن الميش نوع من الأصباغ الثقيلة التي يصبغ بها الشعر، وهو في الواقغ يغلف الشعر ولا يخفى أن من شروط رفع الحدث إزالة ما يمنع وصول الماء إلى البشرة، ونظراً إلى أن هذا النوع من الأصباغ ثقيل، وفي نفس الأمر مانع وصول الماء إلى بشرة الشعر فبناء على هذا فالحدث لا يرتفع بغسل الشعر المميش لأنه لا يصل الماء إلى الشعرة نفسها لكونها مغلفة بهذا اللون من الصبغ الثقيل، وهذا هو الذي يجعل الميش غير جائز، وأما إذا كانت المرأة في نفاس وميشت فلا يظهر مانع من فعلها لكن إذا طهرت فيجب عليها أن تزيل هذا الميش الذي يمنع وصول الماء إلى البشرة حيث إن الطهارة لا تتم سواء أكانت رفع حدث أصغر أو رفع حدث أكبر لا تتم الطهارة إلا بإزالة ما يمنع وصول الماء إلى البشرة والله المستعان . )
المصدر : العدد:10476 الطبعةالاولـي الأثنين 12 ,ربيع الاول 1422
http://www.suhuf.net.sa/2001jaz/jun/4/as2.htm
هل جميع أصباغ الشعر من نوع صبغة الميش ؟ أم أنها تختلف عنه ومن ثم يختلف الحكم ؟؟؟
زمـردة @zmrd_6
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
وبانتظار من يفيدنا عن أصباغ الشعر بعد قراءة الفتوى السابقة.