أقلام @aklam_1
محررة
هل كنت الداء أم الدواء ؟
ولما كان العمر يمضى بلا رحمة
ولما كانت الأحزان تذهب وتجيئ
والأمان عندي ينقص وأياما يزيد
كنت أنت لي كنت أنت لي المثوى الأخير
ولدمعي بلسم وعبير
وكنت أنت حبيب العمر إن كان للحب مكان بعد في هذا الزمان
وكنت نارا أذابت الثلج....أحرقت الماضي بكل أوراقه العفرة المغبرة
أصهرت كل الذكريات بلياليها القاتمة الباهتة
ولا أدري سيدي..هل كنت لي حقا الدواء أم الداء؟
هل أتيت تشفي نفسي وتلملمها عن الطرقات أم تزيدني خوفا وترقبا من المستقبل وغدره بحرماني من هذا الصفاء
وهل يا تري مصيرنا سيكون كالربيع والشتاء ؟
فرحة يليها صمت وسكون أم العكس هو الدائم وسيكون لي هو الصواب
وهل أشفقت أيامــي على روحي وقلبي أخيــــــــرا من الشقاء؟؟
أم أن موج البحر جبل على الغدر والخداع ؟
ولم أعاني أنا وحدي كل هذا التمزق والعذاب ؟؟؟
أم عل في الدنيا الكثير من أمثالي الأشقياء ؟
أجبني هل كنت لي داء أم دواء؟؟؟
16
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حفنة ضوء
•
رااائعه ...
أحياناً نظن الأمر في ظاهره داء ....
و باطنه هو عين الدواء .... !!
لكن ..
لعلي أقول هنا ...
أن العكس أكثر من صحيح ....!!!
ملاحظة صغييييره جداً :
ولم أعاني = ولما أعاني
أم عل = أم لعل ...
أقلام :
بارك الله فيك ....
وأسعدني التوقيع هنا ....
شكراً لكِ .....
أحياناً نظن الأمر في ظاهره داء ....
و باطنه هو عين الدواء .... !!
لكن ..
لعلي أقول هنا ...
أن العكس أكثر من صحيح ....!!!
ملاحظة صغييييره جداً :
ولم أعاني = ولما أعاني
أم عل = أم لعل ...
أقلام :
بارك الله فيك ....
وأسعدني التوقيع هنا ....
شكراً لكِ .....
تكتمل الصورة ..
ولم تكتمل معانيها
وتكون الحيرة !!
لا الطب يعرف داء
ولا الدواء يداوي
كل القلاع اللواتي
أقلقتها في تهاو(ي)
أقلام
أجبني هل كنت لي داء أم دواء؟؟؟
سؤال يستحق روعة البوح
سلمت ِ ,,
ولم تكتمل معانيها
وتكون الحيرة !!
لا الطب يعرف داء
ولا الدواء يداوي
كل القلاع اللواتي
أقلقتها في تهاو(ي)
أقلام
أجبني هل كنت لي داء أم دواء؟؟؟
سؤال يستحق روعة البوح
سلمت ِ ,,
أقلام
•
بصدق..لا أدري كيف أصف لكم ينتفض صدري فرحة كلما مررت هنا ورأيتكم وقد شرفتموني بزيارتكم وتكرمتم علي بالمشاركة والتعليق
لكم من أعماق قلبي كل الشكر والمحبة
أسعدكم الله كما أدخلتم البهجة على قلب عبده الفقير :26:
لكم من أعماق قلبي كل الشكر والمحبة
أسعدكم الله كما أدخلتم البهجة على قلب عبده الفقير :26:
الصفحة الأخيرة
خاطرة ولا أروع ماشاء الله حفظك المولى غاليتي ابدعتي ...