ملامح غامضة
•
هو يتكلم من نفسسه
Muna d :
والله يا قلبي الحياة مسايسة مو تحقيق يعني بشطارتك بتقدري تعرفي وين رايح ومع مين ومتى بيرجع من غير ما تسمعي كلمة مو شغلك بالنسبة لي مو كل مكان زوجي بيروحة بجلس اسأله وين رايح ومتى بترجع لانه في ثقة بالآخروالله يا قلبي الحياة مسايسة مو تحقيق يعني بشطارتك بتقدري تعرفي وين رايح ومع مين ومتى بيرجع من غير...
حبيبتي...الحكاية مالها علاقة بالثقة.......يعني علشان انا واثقة فيه مايهمني ولا أسأله وين بتروح؟؟ كأني رجل كرسي بالبيت؟؟؟ طيب..أنتي لما تخرجين تقولين له صح...هل لأنه مو واثق فيك...ولا لأنه رجال حقه عظيم وأنتي حرمه تنطمين؟؟؟؟؟؟ عزيزتي من أسس الاحترام بين الزوجين أن يتبادلا الحقوق وليس أن تكون للرجل فقط دون المرأه....نعم أسأله ومن حقي أسأله وأعرف...وبعدين الزوجة مشاركة زوجها في كل شي...ليه ما تشاركه في معرفة وجهة خروجه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام شرف
•
زوجي معودته مايرد عليه كذا لانو عادي عنده اذا قاللي
بس اخويا معود زوجته مايقووووولها وزوجته الوضع عندها عادي ماتهتم
بس اخويا معود زوجته مايقووووولها وزوجته الوضع عندها عادي ماتهتم
عندي موضوع شوي متعبني ف حياتي الزوجيه فأتمنى من خواتي المتزوجات والغير متزوجات تطرح لي رائيها
هل من حقي انا كزوجه ان اسأل زوجي العزيز (ويـــــــــــــــن راايح؟)
واذا كانت اجابته فورا(مــــــــو شغلك!) ماردت فعلك؟؟
الحياه الزوجيه كيان خاص لشخصين اراد الله لهما العيش سوويا في منزل واحد فلماذا الزوج لا يقدر تلك الحياه انا من رائيي ان الزوج الذي يقدس الحياه الزوجيه ويحترمهاا يعلم ان من اقل حقوق زوجته ان تسأل ماتشاء ..ليست الحكايه مراقبه او رادار او شك وعدم ثقه او تسلط
ولكن هذا يدل ع مدى عمق العلاقه بيتهما والأريحيه في التعامل
لكن اذا رد زوجك عليك ب (مو شغلك )كيف سيكون شكل الحوار بينكما..انا شخصيا التزم السكوت لاني لااحب ان اجادل
اتمنى ان اسمو بحياتي للأفضل ,,فمن لديها اسلوب تتبعه تساعدني به مشكـــــــــــــورره
شوفي ياقلبي....افضل أسلوب هو اتباع السياسة معاه.. ووحده وحده بيتعود على انه يقولك...ولا تعصبين من تصرفه..لأنه شكله تربى على هالشي..ومو بالسهوله يتخلى عن مبدأه...وبعدين اذا قالك مو شغلك...قولي له الكلام الحلو بالاحمر اللي انتي كاتبته لنا..ومره ثانية اذا شافك متجهزه للخروج وسألك على وين.؟؟قولي بضحكة ومزحة..مو شغلك...بعدها على طول..قولي ههههههه أمزح معاك.....
الصفحة الأخيرة