هل من يوم ياذن نصلى ولا الامر فيه سعه

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هل من يوم يؤذن يجب علينا كنساء نصلي علطول ولا لا انا ماصلي الا لين خر جوا من الصلاه والعشاء يمكن ع حسب فرغتي
13
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

فواكه وعيون
فواكه وعيون
ردو
*هبة
*هبة
ما حكم تأخير الصلاة بدون سبب ؟
الفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا كان قصدك تأخيرها عن وقتها بحيث تكون قضاءً فهذا من أعظم المحرمات والوعيد فيه شديد ، فقد فسر العلماء قوله تعالى ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً ). . أقول : فسروا إضاعة الصلاة بتأخيرها عن أوقاتها . والله جل وعلا فرضها ، وفرض أن تؤدى في وقتها فقال إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً ). .
وأما إذا كان قصدك تأخيرها عن أول وقتها فلا حرج عليك في ذلك وتكون قد فوت على نفسك فضيلة أول الوقت. هذا إذا كنت معذوراً في ترك الجماعة وإلا فإن الجماعة واجبة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر " رواه ابن حبان . والله أعلم.
*هبة
*هبة
تأخير الصلاة
سؤالي عن وقت الصلاة ، فبدايتها تكون عند الأذان لكن متى يكون آخر وقتها ؟؟ وهل هناك فرق بين تأخير الصلاة وانقضاء وقتها للمصلي ؟ وما عقاب الاثنين ؟ .



الحمد لله
لمعرفة أوقات الصلوات ابتداءً وانتهاءً يُراجع السؤال (9940)
أما ما سألت عنه من الفرق بين تأخير الصلاة وانقضاء وقتها فجوابه ما يلي :
أما انقضاء وقت الصلاة :
فهو أن يترك الصلاة حتى يخرج وقتها ولم يصل ، وهذا من كبائر الذنوب ، إلا لعذر شرعي كالنوم والنسيان .
قال في الموسوعة الفقهية (10/8) : " اتفق الفقهاء على تحريم تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها بلا عذر شرعي " .
قال الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله :
" أما الإنسان الذي يتعمد تأخيرها ( أي الصلاة ) إلى ما بعد الوقت ، أو يضبط الساعة إلى ما بعد الوقت حتى لا يقوم في الوقت ، فهذا متعمد للترك ، وقد أتى منكراً عظيماً عند جميع العلماء ، ولكن هل يكفر أو لا يكفر؟
فيه خلاف بين العلماء :
إذا كان لم يجحد وجوبها فالجمهور يرون أنه لا يكفر بذلك كفرا أكبر .
وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك كفرا أكبر يخرجه من الملة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " بين الرجل وبين الشرك و الكفر ترك الصلاة " رواه الإمام مسلم في صحيحه (82) .
وقوله صلى الله عليه وسلم : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " رواه الإمام أحمد ، وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح ، ولأدلة أخرى .
وهو المنقول عن الصحابة رضي الله عنهم أجمعين :
لقول التابعي الجليل : عبد الله بن شقيق العقيلي : ( لم يكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون شيئا تركه كفر غير الصلاة ) اهـ .
وأما تأخير الصلاة فيطلق على معنيين :
الأول : تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها . وهو بمعنى انقضاء وقت الصلاة . وقد سبق بيان معناه وحكمه .
الثاني : تأخير الصلاة إلى آخر وقتها .
انظر : "الموسوعة الفقهية" (10/6) .
والصلاة في آخر وقتها جائزة ، لما رواه مسلم (614) عن أَبِي مُوسَى الأشعري عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ أَتَاهُ سَائِلٌ يَسْأَلُهُ عَنْ مَوَاقِيتِ الصَّلاةِ . . . فبين له النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أول وقت كل صلاة وآخره ثم قال : (الْوَقْتُ بَيْنَ هَذَيْنِ) .
لكن لو ترتب على تأخير الصلاة تضييع الصلاة جماعة فيصليها في آخر وقتها منفرداً ، كان ذلك حراماً من أجل ترك الصلاة جماعة . ما لم يكن معذوراً في ترك الصلاة مع الجماعة .
والأفضل هو فعل الصلاة في أول وقتها ، إلا صلاة العشاء ، وصلاة الظهر عند اشتداد الحر فالأفضل فعلهما قريباً من آخر الوقت .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
"الأكمل أن تكون ( الصلاة ) على وقتها المطلوب شرعاً ؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في جواب من سأله أي العمل أحب إلى الله عز وجل ؟ قال : " الصلاة على وقتها " ( رواه البخاري 527 ومسلم 85 ) ولم يقل ( الصلاة في أول وقتها ) ؛ وذلك لأن الصلوات منها ما يُسن تقديمه ، ومنها ما يُسن تأخيره ، فصلاة العشاء مثلاً يُسن تأخيرها إلى ثلث الليل ، ولهذا لو كانت امرأة في البيت وقالت أيهما أفضل لي ؟
أن أصلي صلاة العشاء من حين أذان العشاء أو أؤخرها إلى ثلث الليل ؟
قلنا : الأفضل أن تؤخرها إلى ثلث الليل ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم تأخر ذات ليلة حتى قالوا : يا رسول لله رقد النساء والصبيان ، فخرج وصلى بهم وقال : " إن هذا لوقتها لولا أن أشق على أمتي "
فالأفضل للمرأة إذا كانت في بيتها أن تؤخرها .
وكذلك لو فرض أن رجالا‌ً محصورين ، يعني رجالاً معينين في سفر فقالوا : نؤخر صلاة العشاء أم نقدم ؟
فنقول الأفضل أن تؤخروا .
وكذلك لو أن جماعة خرجوا في نزهة وحان وقت العشاء فهل الأفضل أن يقدموا العشاء أو يؤخروها ؟
نقول : الأفضل أن يُؤخروها إلا إذا كان في ذلك مشقة .
وبقية الصلوات الأفضل فيها التقديم إلا لسبب ، فالفجر تُقدم ، والظهر تُقدم ، والعصر تُقدم ، والمغرب تُقدم ، إلا إذا كان هناك سبب .
فمن الأسباب : إذا اشتد الحر فإن الأفضل تأخير صلاة الظهر إلى أن يبرد الوقت ، يعني إلى قرب صلاة العصر ؛ لأنه يبرد الوقت إذا قرب وقت العصر ، فإذا اشتد الحر فإن الأفضل الإبراد لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم " رواه البخاري 537 ومسلم 615 .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فقام بلال ليُؤذن فقال : " أبرد " ثم قام ليؤذن ، فقال: "أبرد" ، ثم قام ليؤذن ، فأَذِنَ له . البخاري ( 629 ) ومسلم ( 616 ) .
ومن الأسباب أيضاً أن يكون في آخر الوقت جماعة لا تحصل في أول الوقت ، فهنا التأخير أفضل ، كرجل أدركه الوقت وهو في البر وهو يعلم أنه سيصل إلى البلد ويدرك الجماعة في آخر الوقت فهل الأفضل أن يصلي من حين أن يُدركه الوقت أو أن يؤخر حتى يدرك الجماعة ؟
نقول : إن الأفضل أن تؤخر حتى تُدرك الجماعة ، بل قد نقول بوجوب التأخير هنا تحصيلاً للجماعة اهـ .
"فتاوى أركان الإسلام" (ص 287) .


الإسلام سؤال وجواب
*هبة
*هبة
الصلاة أمرها عظيم ، وشأنها كبير ، وقد جاء الأمر بالمحافظة عليها في أوقاتها ، والترغيب في ذلك ، والتحذير من التهاون فيه ، ما هو معلوم مشهور ، كقوله تعالى : (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا) النساء/103 ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم وقد سئل أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ ؟ فَقَالَ : (الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا) رواه البخاري (527) ومسلم (85) .

تأخير الصلاة بسبب المحاضرات او بسبب العمل واقعين فيه الكثير من الناس إلا من رحم ربي
فما حكم ذلك

فهذا جمع يسير لبعض فتاوى اهل العلم بالخصوص



سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : إذا دخلت الطالبة الحصة الدراسية مع دخول وقت الظهر وتستمر الحصة لمدة ساعتين فكيف تصنع ؟


فأجاب : "إن الساعتين لا يخرج بهما وقت الظهر ، فإن وقت الظهر يمتد من زوال الشمس إلى دخول وقت العصر ، وهذا زمن يزيد على الساعتين ، فبالإمكان أن تصلي صلاة الظهر إذا انتهت الحصة لأنه سيبقى معها زمن ، هذا إذا لم يتيسر أن تصلي أثناء وقت الحصة ، فإن تيسر فهو أحوط ، وإذا قُدِّر أن الحصة لا تخرج إلا بدخول وقت العصر ، وكان يلحقها ضرر أو مشقة في الخروج عن الدرس ففي هذه الحال يجوز لها أن تجمع بين الظهر والعصر ، فتؤخر الظهر إلى العصر لحديث ابن عباس رضي الله عنهما قال : (جمع النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة بين الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء من غير خوف ولا مطر)، فقيل له في ذلك . فقال رضي الله عنه : (أراد - يعني : النبي صلى الله عليه وسلم - أن لا يحرج أمته) . فدل هذا الكلام من ابن عباس رضي الله عنهما على أن ما فيه حرج ومشقة على الإنسان يحل له أن يجمع الصلاتين اللتين يجمع بعضهما إلى بعض في وقت إحداهما ، وهذا داخل في تيسير الله عز وجل لهذه الأمة دينه وأساس هذا قوله تعالى : (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) ، وقوله تعالى : (ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج) وقوله : (وما جعل عليكم في الدين من حرج) . وقول النبي صلى الله عليه وسلم : (إن الدين يسر) إلى غير ذلك من النصوص الكثيرة الدالة على يسر هذه الشريعة " انتهى

" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (12/216) .


إنني طالب، ودراستي تبدأ بعد صلاة الظهر وتنتهي بعد صلاة المغرب؛ ولذلك فإن صلاة العصر تفوتني، فأضطر أن أصليها قضاءً بعد عودتي، علماً بأن هذه الظاهرة تتكرر يومياً، فهل ما أفعله صحيح؟

ليس لك ذلك، بل يجب عليك أن تصلي الصلاة في وقتها ، عليك أن تصلي الصلاة العصر في وقتها ، في محل الدراسة ، وليس لك أن تؤخرها إلى المغرب أو إلى أن تصفر الشمس، بل عليك أن تصلي الصلاة في وقتها وتدع العمل ، سواء كان العمل دراسة أو غير دراسة.

المصدر


أنا شاب أدرس في الجامعة،
وعند الأذان أريد أن أخرج من الدرس لكي أدرك الجماعة، لكن المدرس يمنعني من ذلك فهل علي ذنب؟ و هل يمكنني أن أجمع الظهر مع العصر؟


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
قال الله _تعالى_: "إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً" (النساء: من الآية103)، وقد جعل الله لكل من الصلوات الخمس وقتاً محدوداً، بيّن ذلك الرسول _صلى الله عليه وسلم_، فلا يجوز للمسلم أن يؤخر الصلاة عن وقتها المحدود إلا من عذر شرعي، كالأسباب المسوغة للجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء، وكالنسيان والنوم الغالب يعني النوم الذي لا يكون عن تهاون بالصلاة، وأما ما ذكرت من منع المدرس لك من الخروج لحضور الجماعة فأرى أنه عذر، فلا تجب عليك الجماعة والحالة هذه ، لكن إذا تيسر لك أن تصلي بعد الخروج مع بعض زملائك جماعة في الوقت فذلك خير، وإلا فصل وحدك، والله _تعالى_ يكتب لك ما نويت، وإذا اضطررت إلى الجمع فكذلك لا أرى عليك من بأس، ونسأل الله أن يجعل للمسلمين من تسلط الظالمين فرجاً ومخرجاً، والله أعلم.

الشيخ / عبد الرحمن البراك


ما هو حكم تأخير الصلاة عن وقتها بسبب الدراسة أو العمل ؟


لا يجوز التأخير الذي يؤدي إلى خروج الوقت، سواء بسبب الدراسة أو العمل فإذا خيف خروج الوقت وجب إيقاف الدراسة، وفي العمل يحصل التناوب، فتؤدى الصلاة في وقتها، فإذا خيف غروب الشمس قبل أداء العصر، أو طلوع الفجر قبل صلاة العشاء، أو طلوع الشمس قبل أداء صلاة الصبح، وجب إيقاف الأعمال، والحرص على أداء الصلاة، ولو في آخر وقتها.

أما إذا كان التأخير لا يُفَوِّت الوقت، ويحصل به مصلحة، فلا مانع منه -عند الحاجة- كتأخير الظهر بعد الزوال ساعة أو ساعتين، وكذا تأخير العصر ونحوها.
الحايره 2009
الحايره 2009
جزاك الله خير اختي توتا