هل نحن على مستوى الحرب الاقتصادية مع النصارى (المرأة هي جيش المقاطعة )

--------------------------------------------------------------------------------

أن من بشائر نصر الإسلام هذه الوقفة المشهودة ضد الدينمارك من جميع المسلمين وبعض الحكومات وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية وهانحن نعيش بشائر ونتائج تلك الحملة المباركة
لكن الأمر المهم أن نكون بحملتنا هذه نريد وجه الله ومن باب الغيرة على النبي صلى الله عليه وسلم حتى يكون الله معنا ويثبتنا لأن القضية ليس بالأمر الهين
الامر الآخر أن نتوقع من الغرب أن يقفوا مع إخوانهم في الدينمارك في محنتهم ضدنا وأن يبذلوا الغالي والنفيس خاصة أن النصارى يعرفون أن نجاح هذه الحملة يعني تطبيقها مع أي دولة غريبة تسيئ للإسلام والمسلمين وأن الحرب الآن حرب دينية استغل المسلمون الاقتصاد فيها وهي نقطة ضعف بالنسبة للغرب لأن القوة لديهم قوة عسكرية
وعليه يجب الاستعداد لما هو قادم من النصارى والإصرار على التضحية والاستمرار بالمقاطعة حتى لا نخسر وننهزم في وقفتنا هذه مع النصارى والتي لو انهزمنا لن تقوم لنا قائمة ضد من يمتهن الإسلام مهما كان مستواهـ

أتمنى المشاركة في وجهة النظر


بعض المحلات لم تقاطع المنتجات الدينماركية وعلينا مناصحتهم في ذلك وحثهم على الاحتساب في ذلك