السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميعنا نرفع شعار الصراحة في كل تعاملاتنا وعلاقاتنا..
فعندما نقيم علاقة جديدة مثلا نجعل الصراحة أول شروطنا..
وعندما نبدأ حياة زوجية أيضاً نركز على أن تكون الصراحة هي أساس حياتنا..
وفي تربيتنا لأبنائنا نسع لزرع روح الصراحة بيننا ليسود التفاهم بين الولد ووالده.. ولكن ...
هل تساءل أحدكم..
ما مفهوم الصراحة لديه...وبمّ ترتبط؟؟؟؟
إلى أي مدى تكون الصراحة مجدية؟؟؟
وهل الإفراط فيها له أثر سلبي؟؟؟
هل لك أن تقص علينا تجربة مررت بها وكان لها أثرها في أن بغضت معنى الصراحة.!!
أي هل ندمت على صراحتك يوماً؟؟
سواء كان هذا الموقف في المدرسة ، في المنزل ، في العمل ، في علاقةٍ ما ؟؟
ثم ما هي الأمور التي تستدعي الصراحة في رأيك؟؟؟
كل هذه التساؤولات آمل أن تجد لها صدى في نفسك وتشاركنا مخزون أفكارك
لتكون آراؤكم قدوة ......
ولكم منــــي كل التحية :27:

7or_al3in @7or_al3in
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

أختي ( أنا الدلع كله)
عندج ألف حق في هذا الوقت وأغلب الاحيان المفروض مانكون صريحين
لأن الصراحة صارت ما تجلب إلا المشاكل وأن ياأختي تعبانة من أمس إلا اليوم بسبب الصراحة ولا عارفه شو أسوي
عندج ألف حق في هذا الوقت وأغلب الاحيان المفروض مانكون صريحين
لأن الصراحة صارت ما تجلب إلا المشاكل وأن ياأختي تعبانة من أمس إلا اليوم بسبب الصراحة ولا عارفه شو أسوي

انا الدلع كله :
انا بصراحه اشوف نفسي صريحه جدا جدا جدا ومواقفي كثيره لاتعد ولاتحصى وبصراحه اكثر كل مره اندم اكثر واكثر على صراحتي اللي مالها داعي بهالزمنانا بصراحه اشوف نفسي صريحه جدا جدا جدا ومواقفي كثيره لاتعد ولاتحصى وبصراحه اكثر كل مره اندم...

ندمت يوما على صراحتي اللتي قلبت حياتي رأسا على عقب
والان الغموض يلفني
الا في مواضع معينه
لا اريد ان الدغ من جحر مرتين
والان الغموض يلفني
الا في مواضع معينه
لا اريد ان الدغ من جحر مرتين

ندمت كثيرا على بعض الأيام اللي اتكلم فيها بصراحة مالها داعي
لما قلت لصديقتي ليش ماتجلس معانا
فهمتها حب تملك
وسوت مشكلة
لما قلت لزوجي ان عمي كان رافض الزواج
حقد على عمي
واشيااااااااااااااااااء لا تعد ولا تحصى
كنت طيبة جدا وعلى نياتي
الحين أفكر كثير قبل ما أتكلم
مع ان ابو طبيع ما يخلي طبعه
لما قلت لصديقتي ليش ماتجلس معانا
فهمتها حب تملك
وسوت مشكلة
لما قلت لزوجي ان عمي كان رافض الزواج
حقد على عمي
واشيااااااااااااااااااء لا تعد ولا تحصى
كنت طيبة جدا وعلى نياتي
الحين أفكر كثير قبل ما أتكلم
مع ان ابو طبيع ما يخلي طبعه
الصفحة الأخيرة
ومواقفي كثيره لاتعد ولاتحصى
وبصراحه اكثر كل مره اندم اكثر واكثر على صراحتي اللي مالها داعي بهالزمن