سلااااااااااام
كيف الحال؟؟؟؟؟؟؟
احكي لكم معاناة نعيشها ولا ندري هل الحل الذي اتخدناه صحيح ام ماذا
تبدأ قصتنا في احد اعياد عيد الاضحى
طبعا نقوم بذبح الخروف
في تلك المرة شاهدهم اخي الاصغر ( اخر العنقود)
بعدها اصبح لا يأكل اللحم
في البداية ظننا انها ردة فعل مما شاهد
لكن مع مرور الايام والسنوات اعجبته اللعبة
لان امي اصبحت تطبخ ما يريد ان كان غدائنا لحم
والدليل على ذلك( انه اتخذها لعبة) انه ياكل اللحم المندي
ولكننا لم نهتم لذلك الا بعد تطور الامر
اذ اصبح يرفض بعض الاكلات بدون سبب كالدجاج وبعض انواع الرز
( علما انه كان يحبها)
وازداد الامر الى ان اصبح لا ياكل الا الرز والزبادي
وهنا اتفقنا الا نطبخ له ما يريد بل نطبخ المعتاد دون النظر الى ما يريد
خاصة اننا لاحظنا ان اخي الذي يكبره
اصبح يرفض بعض الاكل لفترة محددة ثم يعود اليه
ولكن منذ ايام انتهى الزيت لدينا
فقام اخي الاكبر بشراء الزيت
ونحن عندما نشتري الزيت نشتريه بالكرتون
المشكلة ان الزيت هذا نوعية جديدة
لم نقم بشرائها سابقا وهي بنكهة السمن البلدي( زيت فارم)
انا ارى انه لاطعم له يعني الاكل زي ماهو سواء يزيت فارم
او بغيره
هنا اخي الصغير ليس اخر العنقود
رفض اي طعام يطبخ بهذا الزيت
هنا حدث الخلاف بيننا مجموعة تقول علينا ان نرغمه على اكل الطعام
ومجموعة تقول لا لانه بعد انتهاء الزيت وشراء الزيت
الذي نستخدمه دائما سيعود للاكل
والدليل على ذلك ان اختي طبخت اليوم سمك
وكان مقليا بزيت اخر( ليس الزيت الذي رفضه اخي )
وقام اخي بأكله اما الرز فطُبخ بالزيت المرفوض ولم يأكل الرز
فهل ما نقوم به من الفرض والغصب صحيح ام لالالالالالالالالالالالا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ساعدونااااااا
انبثاق الإبداع @anbthak_alabdaaa
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
أنا أتبع مع الجميع مبدأ "اللي ياكل على ضرسه ينفع نفسه" وهو لما يجوع راح يأكل وحتى لا تصبح عادته وسيلة للضغط على من حوله .. عندي بنتي لا تأكل العدس في يوم العدس أطبخه ولا أطبخ شيء بجانبه عاجبها تاكل ما عجبها بتاكل السلاطة وتقوم بعدها تأتي وتقول لي ماما أنا جائعة .. أقول لها: كلي العدس اللي في طبقك ...
الشيء الوحيد اللي أطبخ معه شيء آخر هو الباذنجان (وكان زمان) ابني كان كل ما ياكله يطلع له طفح في وجهه وليس تدليلا ..
شوفي أخاك لما يرى أن الموضوع لا يقلق أحدا سواء أكل أو لا لن يعيدها ويتشرط على الأكل .. دائما لما يعترض أحد على أكله أقول له: ملايين لا يجدون تلك النعمة التي تتأمر عليها. حتى زوجي بطلت له عادة ما بحب!