نقف جميعًا في حياتنا عند لحظات نتردد فيها
لا لأن الطريق مستحيل، بل لأن داخلنا مثقل بما لا يرى
لحظات نحسب فيها الخطوة ألف مرة
ونؤجل القرار، ونقنع أنفسنا أن الانتظار حكمة، وهو في الحقيقة خوف متخف بثوب التعقل
نحمل في صدورنا مخاوف لا نبوح بها
بعضها ولد معنا
وبعضها صاغته تجارب قاسية ومحاولات لم تكتمل
وسقوطات تركت أثرها في النفس أكثر مما تركته في الواقع
ومع مرور الوقت، يصبح الخوف مألوفًا، وتغدو الهزيمة فكرة تسبق الفعل
لا نتيجة له
و الآن أطرح نفس السؤال عليكن
هل هزمكِ الخوفُ؟… أم أخافتكِ الهزائم؟
مَيْ @maiiql
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ترانيم الحياة
•
اخافتني الهزائم😔
الصفحة الأخيرة