[I حلم كل فتاة ان تجد فارس احلامها و تجد فبه كل مافي تخيلها من صفات .. فيدوم حلمها و يزداد عمقا حين تجد الشخص المناسب و تغمرها الفرحة يوم لقياه و عند الخطوبه .. و يستمر الحلم الجميل الى ان يبلغ اقصى قمته لتجد نفسها بفرستانها الابيض تزف الى عريسها و فارسها و الفرحة تكاد تكون كاجنحة تطير بها الى عالم مليء بالاحلام الورديه
فتدخل الفتاة الى حياتها الزوجيه و كلها امل بان حياتهما ستكون اجمل حياة .. و لكن هل هذا يمكن ان يتحقق فعلا و بدون احلام هل هناك واقع لحياة زوجيه كلها حنان و حب و دفء و احترام بعيدة عن كل معاني الانانيه و حب الذات..و بعيده عن المشاكل ..
هل حقا يمكن ان يناما كل ليله و هما على شوق للقاء عند كل صباح
ام ان هذا فقط يكون في قصص الحب و المسلسلات المكسيكيه ,, و غيرها من اساطير
اريد منكم جوابا يكون بناء على تجارب حقيقيه عشتموها او سنعتو ا عنها .. ؟؟؟

white_chocolate @white_chocolate
عضوة جديدة
هذا الموضوع مغلق.


السلام عليكم ...
إن هذا الحلم الصعب المنال الذي تتحدثن عنه ليس حلما .. بل واقعا تعيشه كل فتاة وشاب إذا أرادا حقا تلك الحياة السعيدة ... أرادا حقا عيش حياة بعيدة عن المشاكل و الدموع ... و الألم و الجروح ... و طالما عرف التاريخ أزواجا لم تدمع لهما عين عاشا الحياة بحلوها و مرها ... بفقرها و غناها ... بألمها و ارتياحها ... تأتي لهما السعادة دون أن يشعروا ... و تفارقهما السعادة و هي تذرف الدموع على فراقهم ... تتألم لفراقهم ... و إذا قدرت لهما السعادة تهب لهما هبا و كأنها حبيب فارقهما ثم عاد و التقاهما ... تقول لهما هاقد عدت هاقد عدت فاحضناني بين ذراعكم و لا تفارقوني أبدا ...
هذا هو رأيي في موضوعك ...
إن هذا الحلم الصعب المنال الذي تتحدثن عنه ليس حلما .. بل واقعا تعيشه كل فتاة وشاب إذا أرادا حقا تلك الحياة السعيدة ... أرادا حقا عيش حياة بعيدة عن المشاكل و الدموع ... و الألم و الجروح ... و طالما عرف التاريخ أزواجا لم تدمع لهما عين عاشا الحياة بحلوها و مرها ... بفقرها و غناها ... بألمها و ارتياحها ... تأتي لهما السعادة دون أن يشعروا ... و تفارقهما السعادة و هي تذرف الدموع على فراقهم ... تتألم لفراقهم ... و إذا قدرت لهما السعادة تهب لهما هبا و كأنها حبيب فارقهما ثم عاد و التقاهما ... تقول لهما هاقد عدت هاقد عدت فاحضناني بين ذراعكم و لا تفارقوني أبدا ...
هذا هو رأيي في موضوعك ...

انا من ةراي انه في حياه زوجية ناجحة و حياه زوجية فاشلة
و في كل الحياتين في مشاكل لابد منها
يعني يتفاوت المشاكل من حيث العدد و الخطر
و هذا التفاوت هو الي يجعل في حياه سعيدة و حياه تعيسة
يعني في الحياه السعيدة الازواج بواجه مشاكل لكن بيحلوها بهدوء و تفاهم و تكون المشكلة سلسة
اما بالعكس فالكشاكل تحل بتوتر و جو مليء بالختناق
و كدة بدل ما تتحل بتتعقد اكتر
و هذا رايي
و في كل الحياتين في مشاكل لابد منها
يعني يتفاوت المشاكل من حيث العدد و الخطر
و هذا التفاوت هو الي يجعل في حياه سعيدة و حياه تعيسة
يعني في الحياه السعيدة الازواج بواجه مشاكل لكن بيحلوها بهدوء و تفاهم و تكون المشكلة سلسة
اما بالعكس فالكشاكل تحل بتوتر و جو مليء بالختناق
و كدة بدل ما تتحل بتتعقد اكتر
و هذا رايي

wildrosy
•
انا يا اختي احييك على هذا الموضوع الشيق, واحب ان ابدي رايي,
المرأة(المخلوق الضعيف) المحتاجة دائما الى الصدر الحنون الذي يضمها, واليد التي لا تكف عن العطاء, والكلام المعسول الذي يذيب عنها عقدة الحاجبين وتكشيرة الوجه, عليها ان تعرف ما يحتاج زوجها في كل وقت وان تدرس شخصيته وتحبه بقدر ما يحبها واكثر, وعليها ان تعرف ان الحياة عبارة عن نسب مئوية فهو دائما ال60% الذي يكمل حياتها وهي دائما ال40% التي تكمل حياته , فلا احد يستطيع ان يتخلى عن الآخر. والمشاكل الزوجية هي عباره عن (بهارات الطبخة) ان عرفت المرأة كيف تقلبها وتصححها, فلا يخلو بيت منها, ولكن حذار ان تفور الطبخة وتخرج عن حواف القدر(المنزل الصغير).
المرأة(المخلوق الضعيف) المحتاجة دائما الى الصدر الحنون الذي يضمها, واليد التي لا تكف عن العطاء, والكلام المعسول الذي يذيب عنها عقدة الحاجبين وتكشيرة الوجه, عليها ان تعرف ما يحتاج زوجها في كل وقت وان تدرس شخصيته وتحبه بقدر ما يحبها واكثر, وعليها ان تعرف ان الحياة عبارة عن نسب مئوية فهو دائما ال60% الذي يكمل حياتها وهي دائما ال40% التي تكمل حياته , فلا احد يستطيع ان يتخلى عن الآخر. والمشاكل الزوجية هي عباره عن (بهارات الطبخة) ان عرفت المرأة كيف تقلبها وتصححها, فلا يخلو بيت منها, ولكن حذار ان تفور الطبخة وتخرج عن حواف القدر(المنزل الصغير).
الصفحة الأخيرة
انا عندي منطق وهو ان المرأة تكون دائمة الاهتمام بمظهرها خاصة عند وقت عودة الزوج من عمله او اي مشوار وان تستقبله عند الباب وتودعه حتي لو خرج لشراء خبز .
اسال مجرب ولا تسال طبيب ههههههههههه