تبادر لي هذا الموضوع من حوار فضائي إستمتعت بحضوره وأحببت أن أضع تخميناتي عن خلاصته
------------
متى انتهى الاسلام الحقيقي في بلاد الاسلام ؟
متى بدأ الاسلام الذي يرجع للوالي بالمهادنة ونطلق عليه نفاق ؟
هل سبب تخلف المسلمين هو تعاطي علمائها ومرجعياتها نظريات القبلية والعادات والتقاليد ؟
هل أولئك العلماء يفتون بروح الاسلام أم انهم ضد الحريات وضد أن يكون للمسلم عقل يفكر ويعمل ؟
مالذي استفدناه من روح الاسلام وهو ينادي ويامر بالعلم والعمل وماهي اسباب التراجع في مجتمعاتنا ؟
هل نحن الآن نسير في اتجاه صحيح أم أننا نتخبط في فوضى يصعب معها الاصلاح !
هل الاصلاح يبدأ من قمة الهرم أم الاصلاح يتطلب قاعدة وتأسيس ؟
نحن نوجه السباب والشتائم لكل من يريد الاصلاح ونتجاهل أن الناس فُطرت على حب الاصلاح ؟
الشعوب وحدها يجب أن تتحرر من القاعدة الرجعية ( قوت لا تموت ) !!
كما أن حاملي لواء الاصلاح الآن ليس لديهم غرف في قلوبهم وضمائرهم تحتمل مبدأ الاصلاح الحقيقي :01:
فنبقى بدوامة لا نعرف كيف نُصلح مجتمعاتنا
وكيف نرتقي بمستوى متخلف وأسلوب بهيمي
والمعذرة لهذا الوصف
ولكني تذكرت بأن البهيمة لا تعرف الا الأكل ولن تحتاج لأي بهارات تفتح شهيتها لأكل الألاف من الكتب دون تطبيق المقدمة على الأقل
البراق
حفظكم الله
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️