ماتو اللي يلبسون هذي النوع من الملابس خصوصا الممزقه سواء بنات اوشباب اساسا حتى وقت ظهورها بالتسعينات محد لبسها لان شكلها يلوع الكبد كانها من الحراج 🤮وحركات الاكسسوارات بين الشباب والاساور والكدش 😂ايش اخباري غباااار من ٢٠سنه ماشفتهم
ماتو اللي يلبسون هذي النوع من الملابس خصوصا الممزقه سواء بنات اوشباب اساسا حتى وقت ظهورها بالتسعينات محد لبسها لان شكلها يلوع الكبد كانها من الحراج 🤮وحركات الاكسسوارات بين الشباب والاساور والكدش 😂ايش اخباري غباااار من ٢٠سنه ماشفتهمماتو اللي يلبسون هذي النوع من الملابس خصوصا الممزقه سواء بنات اوشباب اساسا حتى وقت ظهورها...
لا والله ما ماتو ..انتي مش بالعالم ....شكلك تجاوزتي ووصلتي عام 2299
ما زالت بعض المحلات تضع الملابس الممزقة في واجهات محلها
شكلك انتي بكوكب ثاني
ما زالت بعض المحلات تضع الملابس الممزقة في واجهات محلها
شكلك انتي بكوكب ثاني
لا والله ما ماتو ..انتي مش بالعالم ....شكلك تجاوزتي ووصلتي عام 2299 ما زالت بعض المحلات تضع الملابس الممزقة في واجهات محلها شكلك انتي بكوكب ثانيلا والله ما ماتو ..انتي مش بالعالم ....شكلك تجاوزتي ووصلتي عام 2299 ما زالت بعض المحلات تضع...
حتى لو موجوده من يلبسها الحمد لله حولي الشباب اقارب واخوان وزوج ماعمرهم لبسوها لانها تفشل 😂وحتى اغلب الشباب اللي اشوفهم بالاماكن العامه محد يلبسها
كلامك صحيح مرجانة ولكن عندي استفسار عن هذا الحديث بحثت عن صحته فوجدت البخاري قد اخرجه صحيحا في التاريخ الكبير وهذا يفتح التساؤول عن عطورات هدا الوقت الرجالية التي لا تخلو من روائح اشد نعومة من الزعفران و ما هو الاصل في المباح منهاكلامك صحيح مرجانة ولكن عندي استفسار عن هذا الحديث بحثت عن صحته فوجدت البخاري قد اخرجه صحيحا في...
أهلا أخية و لعلك تجدين الجواب الشافي هنا بهذه الفتوى "
المستحب في طيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه ؛
لما روى الترمذي (2788) والنسائي (5117) وأبو داود (2174)
عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( إِنَّ خَيْرَ طِيبِ الرَّجُلِ مَا ظَهَرَ رِيحُهُ وَخَفِيَ لَوْنُهُ ، وَخَيْرَ طِيبِ النِّسَاءِ مَا ظَهَرَ لَوْنُهُ وَخَفِيَ رِيحُهُ ) ،
والحديث صححه الألباني في صحيح الترمذي .
وإذا خرجت المرأة من بيتها نهيت عن التعطر بما يشم منه رائحتها .
وجاء في السنة الرخصة في تطيب الرجل من طيب أهله ، كما روى مسلم (846)
عن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
( غُسْلُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ وَسِوَاكٌ ، وَيَمَسُّ مِنْ الطِّيبِ مَا قَدَرَ عَلَيْهِ ) ،
وفي رواية : ( وَلَوْ مِنْ طِيبِ الْمَرْأَةِ ) .
فهذا الحديث يشير إلى أن الرجل ممنوع من استعمال طيب النساء ،
ولكنه أبيح هنا من أجل الحاجة أو الضرورة .
قال النووي رحمه الله في "شرح مسلم" : "قَوْله : ( وَلَوْ مِنْ طِيب الْمَرْأَة ) وَهُوَ الْمَكْرُوه لِلرِّجَالِ ,
وَهُوَ مَا ظَهَرَ لَوْنه ، وَخَفِيَ رِيحه ، فَأَبَاحَهُ لِلرَّجُلِ هُنَا لِلضَّرُورَةِ ، لِعَدَمِ غَيْره" انتهى .
فإذا كان العطر معروفاً بين الناس أنه خاص بالنساء ، فإنه يكره للرجل استعماله ،
وقد يساء به الظن لو فعل ، وبعض العطور لا تظهر فيها تلك الخصوصية ،
فلا حرج على الرجل في استعمالها .
والله أعلم .
المستحب في طيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه ؛
لما روى الترمذي (2788) والنسائي (5117) وأبو داود (2174)
عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( إِنَّ خَيْرَ طِيبِ الرَّجُلِ مَا ظَهَرَ رِيحُهُ وَخَفِيَ لَوْنُهُ ، وَخَيْرَ طِيبِ النِّسَاءِ مَا ظَهَرَ لَوْنُهُ وَخَفِيَ رِيحُهُ ) ،
والحديث صححه الألباني في صحيح الترمذي .
وإذا خرجت المرأة من بيتها نهيت عن التعطر بما يشم منه رائحتها .
وجاء في السنة الرخصة في تطيب الرجل من طيب أهله ، كما روى مسلم (846)
عن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
( غُسْلُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ وَسِوَاكٌ ، وَيَمَسُّ مِنْ الطِّيبِ مَا قَدَرَ عَلَيْهِ ) ،
وفي رواية : ( وَلَوْ مِنْ طِيبِ الْمَرْأَةِ ) .
فهذا الحديث يشير إلى أن الرجل ممنوع من استعمال طيب النساء ،
ولكنه أبيح هنا من أجل الحاجة أو الضرورة .
قال النووي رحمه الله في "شرح مسلم" : "قَوْله : ( وَلَوْ مِنْ طِيب الْمَرْأَة ) وَهُوَ الْمَكْرُوه لِلرِّجَالِ ,
وَهُوَ مَا ظَهَرَ لَوْنه ، وَخَفِيَ رِيحه ، فَأَبَاحَهُ لِلرَّجُلِ هُنَا لِلضَّرُورَةِ ، لِعَدَمِ غَيْره" انتهى .
فإذا كان العطر معروفاً بين الناس أنه خاص بالنساء ، فإنه يكره للرجل استعماله ،
وقد يساء به الظن لو فعل ، وبعض العطور لا تظهر فيها تلك الخصوصية ،
فلا حرج على الرجل في استعمالها .
والله أعلم .
الصفحة الأخيرة
ولكن عندي استفسار عن هذا الحديث
بحثت عن صحته فوجدت البخاري قد اخرجه صحيحا في التاريخ الكبير
وهذا يفتح التساؤول عن عطورات هدا الوقت الرجالية التي لا تخلو من روائح اشد نعومة من الزعفران و ما هو الاصل في المباح منها