
أم الأطفال !
•
هذا الموضوع صنع يومي😍

اتران
•
أم الأطفال ! :
هذا الموضوع صنع يومي😍هذا الموضوع صنع يومي😍
ايه والله الله يسعدك حبيبتي
كلنا يعلم الله بذلك
كلنا يعلم الله بذلك

اتران
•
أم الأطفال ! :
ماشاء الله تبارك الله.. فرحت لهم والله..ماشاء الله تبارك الله.. فرحت لهم والله..
الله يفرحك حبيبتي.
وفيه ثانيين رغم انهم لسن صديقات مقربات بس هم راح يدخلون في مرحلة الاستفسار وما الىى ذلك .
ادعيلهم الله يسعدك ويخليك دايما فرحااانة
وفيه ثانيين رغم انهم لسن صديقات مقربات بس هم راح يدخلون في مرحلة الاستفسار وما الىى ذلك .
ادعيلهم الله يسعدك ويخليك دايما فرحااانة


اتران
•
بنتـ سليمان :
وش معنى صنع يومي مافهمت ؟وش معنى صنع يومي مافهمت ؟
وجدت حكمه صدفة .
السؤال : ما حكمُ قول القائل: (صنعتَ يومي)، وهل يُعدُّ شركًا ؟
الجواب : الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام على نبيِّنا محمَّد، وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أما بعد :
فهذا اللفظ المسؤول عنه -بقطع النَّظر عن قائله ومراده ومناسبته- يتضمَّن أن المخاطَب بهذا الكلام هو صانعُ يوم المتكلِّم، ومعلومٌ أن الله هو خالقُ الليالي والأيام، قال تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ، وقال سبحانه: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ، وقد سمَّى الله خلقه للجبال صُنعًا، فقال: صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ .
وعلى هذا فيكون هذا التَّعبير الوارد في السؤال متضمّنًا لشرك في الربوبيَّة، وإذا فُسِّر مرادُ المتكلِّم أمكن النَّظر فيه والحكم عليه بِمَا يقتضيه الدَّليل، والله أعلم .
السؤال : ما حكمُ قول القائل: (صنعتَ يومي)، وهل يُعدُّ شركًا ؟
الجواب : الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام على نبيِّنا محمَّد، وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أما بعد :
فهذا اللفظ المسؤول عنه -بقطع النَّظر عن قائله ومراده ومناسبته- يتضمَّن أن المخاطَب بهذا الكلام هو صانعُ يوم المتكلِّم، ومعلومٌ أن الله هو خالقُ الليالي والأيام، قال تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ، وقال سبحانه: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ، وقد سمَّى الله خلقه للجبال صُنعًا، فقال: صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ .
وعلى هذا فيكون هذا التَّعبير الوارد في السؤال متضمّنًا لشرك في الربوبيَّة، وإذا فُسِّر مرادُ المتكلِّم أمكن النَّظر فيه والحكم عليه بِمَا يقتضيه الدَّليل، والله أعلم .
الصفحة الأخيرة