أم كوتي
•
حبيبتي لو كانت عبات كتف مسكره مش مفتوووحه مافي اي نقشات ساااده مع غشوه تحت الكتوووف وغفازات هل هي حراااام ..؟
يا رب احببته فيك
يا رب احفظه عن معاصيك
يا رب اجعل عمره فيما يرضيك
يا رب اكرمه يوم يلاقيك
يا رب ثبته فى الدنيا على الدين
وابعثه يوم الاخره من اهل اليمين
احبك الله الذي احببتي فية
آمين
الله يجزاك خير حبيبتي
يا رب احفظه عن معاصيك
يا رب اجعل عمره فيما يرضيك
يا رب اكرمه يوم يلاقيك
يا رب ثبته فى الدنيا على الدين
وابعثه يوم الاخره من اهل اليمين
احبك الله الذي احببتي فية
آمين
الله يجزاك خير حبيبتي
الصالحات :أيتها العفيفة.. انتبهي.. لا يؤتى دينك.. أهلك.. مجتمعك.. من جهتك.. حجابك.. عفافك.. هو كنزك الغالي.. فلا تفرطي فيه. معاول الهدم كثيرة.. تحاصرك من كل جانب.. فانتبهي وتيقظي.. احذري.. لا يقتلنا دعاة الفجور من خلالك.. لا يطعنوننا طعنة الغدر عن طريقك0 انتبهي أن تضيعي .. فبضياعك تضيع أمة..!! صدقتي كلماتك رائعه اصابة الهدف فلا نرى بهذه الايام سوى عبايات الكتفأيتها العفيفة.. انتبهي.. لا يؤتى دينك.. أهلك.. مجتمعك.. من جهتك.. حجابك.. عفافك.. هو كنزك...
مشكورة حبيبتي اسعدني مرورك
انا الدلع كله :الله يجزاك الجنه يارب لكن يااختي الكريمه ممكن تجيبي فتوى على تحريمها لاني عجزت في بنات اختي اقنعتهم بكل الطرق ماكو فايده مصرين ان عباية"الفراشه"حلال.....والمشكلة اختي تؤيدهم فأبي فتوى من هيئة كبار العلماء والله يجزاك خير يارب.......الله يجزاك الجنه يارب لكن يااختي الكريمه ممكن تجيبي فتوى على تحريمها لاني عجزت في بنات اختي...
هذة الفتوى من اللجنة الدائمة
ما حكم لبس العباءة التي تسمى عباءة الكتف ؟ .
الجواب:
الحمد لله
عباءة الكتف ليست هي اللباس الشرعي الذي ينبغي أن تلبسه المرأة المسلمة
، وذلك أن العباءة الشرعية هي التي تغطي الجسم كله من الرأس إلى أسفل القدمين وهي أشبه ما تكون بالجلباب الذي أمر الله تعالى به في قوله : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ) الأحزاب / 59 .
والجلباب : هو الرداء فوق الخمار بمنزلة العباءة .
عن أم سلمة قالت : لما نزلت { يدنين عليهن من جلابيبهن } خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من الأكسية . رواه أبو داود ( 4101 ) وصححه الألباني في صحيح أبي داود ( 3456 ) .
وكذا وصفت عائشة جلباب المرأة وأنه من رأسها بقولها : كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرِمات فإذا حاذوا بنا سدَلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها فإذا جاوزونا كشفناه . رواه أبو داود ( 1833 ) وابن ماجه ( 2935 ) وقال الألباني : إسناده جيد في مشكاة المصابيح ( 2690 ) .
ويضاف إلى هذا أن وضع العباءة على الكتف
فيه تشبه بالرجال
، حيث أن هذا الفعل هو من فعلهم لا من فعل النساء .
وقد ورد سؤال إلى اللجنة الدائمة هذا نصه :
فقد انتشر في الآونة الأخيرة عباءة مفصلة على الجسم وضيقة وتتكون من طبقتين خفيفتين من قماش الكريب ولها كم واسع وبها فصوص وتطريز وهي توضع على الكتف .. فما حكم الشرع في مثل هذه العباءة ؟ أفتونا مأجورين
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن العباءة الشرعية للمرأة وهي : هي ما تحقق فيها قصد الشارع من كمال الستر والبعد عن الفتنة ، وبناء على ذلك فلا بد لعباءة المرأة أن تتوفر فيها الأوصاف الآتية :
أولاً : أن تكون سميكة لا تظهر ما تحتها ، ولا يكون لها خاصية الالتصاق .
ثانياً : أن تكون ساترة لجميع الجسم ، واسعة لا تبدي تقاطيعه .
ثالثاً : أن تكون مفتوحة من الأمام فقط ، وتكون فتحة الأكمام ضيقة .
رابعاً : ألاّ يكون فيها زينة تلفت إليها الأنظار ، وعليه فلا بد أن تخلو من الرسوم والزخارف والكتابات والعلامات .
خامساً : ألاّ تكون مشابهة للباس الكافرات أو الرجال .
سادساً : أن توضع العباءة على هامة الرأس ابتداءً .
وعلى ما تقدم
فإن العباءة المذكورة في السؤال ليست عباءة شرعية للمرأة فلا يجوز لبسها لعدم توافر الشروط الواجبة فيها ولا لبس غيرها من العباءات التي لم تتوافر فيها الشروط الواجبة ، ولا يجوز كذلك استيرادها ولا تصنيعها ولا بيعها وترويجها بين المسلمين لأن ذلك من التعاون على الإثم والعدوان والله جل وعلا يقول : ( ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب ) ، واللجنة إذ تبين ذلك فإنها توصي نساء المؤمنين بتقوى الله تعالى والتزام الستر الكامل للجسم بالجلباب والخمار عن الرجال الأجانب طاعة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم وبعداً عن أسباب الفتنة والافتتان . وبالله التوفيق .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .
سائلة تسأل
-
عباءة الكتف التي ألبسها فضفاضة، والطرحة طويلة، والنقاب أغطيه بالطرحة
.
الاجابة :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
الحمد لله وحده، وبعد:
فالمشروع للمرأة أن تجعل العباءة فوق رأسها؛ لأنه أستر لها، والمرأة مأمورة بالتستر عن الرجال الأجانب عنها.
ولبس العباءة على الكتف له عدة محاذير، منها:
1ـ أنها تبرز جسم المرأة وعظامها، وهي مأمورة بستر ذلك؛ لما رواه أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة كانت مما أُهداها فكسوتها امرأتي فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما لك لم تلبس القبطية"؟ قلت: يا رسول الله، كسوتها امرأتي،
فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مرها فلتجعل تحتها غلالة إني أخاف أن تصف حجم عظامها" رواه أحمد 5/205 والضياء 4/150 والطبراني في المعجم الكبير 1/160.
2ـ
أن في وضع العباءة على الكتف تشبهاً بالرجال، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال. رواه البخاري (5546) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.
3ـ أنَّ وضع العباءة على الكتف يتسبب في ملاحقة المراهقين للنساء، وهذا ثابت ويراه كل من يذهب للأسواق، فالمراهقون لا يطاردون إلا المرأة التي تدعوهم لذلك بلباسها، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان" (رواه الترمذي 1173) وابن خزيمة 1685 وابن حبان 5598 من حديث ابن مسعود رضي الله عنه.
فعلى المرأة المسلمة أن تتقي الله تعالى ولا تكونَ سبباً لافتتان غيرها بها.
ما حكم لبس العباءة التي تسمى عباءة الكتف ؟ .
الجواب:
الحمد لله
عباءة الكتف ليست هي اللباس الشرعي الذي ينبغي أن تلبسه المرأة المسلمة
، وذلك أن العباءة الشرعية هي التي تغطي الجسم كله من الرأس إلى أسفل القدمين وهي أشبه ما تكون بالجلباب الذي أمر الله تعالى به في قوله : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ) الأحزاب / 59 .
والجلباب : هو الرداء فوق الخمار بمنزلة العباءة .
عن أم سلمة قالت : لما نزلت { يدنين عليهن من جلابيبهن } خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من الأكسية . رواه أبو داود ( 4101 ) وصححه الألباني في صحيح أبي داود ( 3456 ) .
وكذا وصفت عائشة جلباب المرأة وأنه من رأسها بقولها : كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرِمات فإذا حاذوا بنا سدَلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها فإذا جاوزونا كشفناه . رواه أبو داود ( 1833 ) وابن ماجه ( 2935 ) وقال الألباني : إسناده جيد في مشكاة المصابيح ( 2690 ) .
ويضاف إلى هذا أن وضع العباءة على الكتف
فيه تشبه بالرجال
، حيث أن هذا الفعل هو من فعلهم لا من فعل النساء .
وقد ورد سؤال إلى اللجنة الدائمة هذا نصه :
فقد انتشر في الآونة الأخيرة عباءة مفصلة على الجسم وضيقة وتتكون من طبقتين خفيفتين من قماش الكريب ولها كم واسع وبها فصوص وتطريز وهي توضع على الكتف .. فما حكم الشرع في مثل هذه العباءة ؟ أفتونا مأجورين
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن العباءة الشرعية للمرأة وهي : هي ما تحقق فيها قصد الشارع من كمال الستر والبعد عن الفتنة ، وبناء على ذلك فلا بد لعباءة المرأة أن تتوفر فيها الأوصاف الآتية :
أولاً : أن تكون سميكة لا تظهر ما تحتها ، ولا يكون لها خاصية الالتصاق .
ثانياً : أن تكون ساترة لجميع الجسم ، واسعة لا تبدي تقاطيعه .
ثالثاً : أن تكون مفتوحة من الأمام فقط ، وتكون فتحة الأكمام ضيقة .
رابعاً : ألاّ يكون فيها زينة تلفت إليها الأنظار ، وعليه فلا بد أن تخلو من الرسوم والزخارف والكتابات والعلامات .
خامساً : ألاّ تكون مشابهة للباس الكافرات أو الرجال .
سادساً : أن توضع العباءة على هامة الرأس ابتداءً .
وعلى ما تقدم
فإن العباءة المذكورة في السؤال ليست عباءة شرعية للمرأة فلا يجوز لبسها لعدم توافر الشروط الواجبة فيها ولا لبس غيرها من العباءات التي لم تتوافر فيها الشروط الواجبة ، ولا يجوز كذلك استيرادها ولا تصنيعها ولا بيعها وترويجها بين المسلمين لأن ذلك من التعاون على الإثم والعدوان والله جل وعلا يقول : ( ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب ) ، واللجنة إذ تبين ذلك فإنها توصي نساء المؤمنين بتقوى الله تعالى والتزام الستر الكامل للجسم بالجلباب والخمار عن الرجال الأجانب طاعة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم وبعداً عن أسباب الفتنة والافتتان . وبالله التوفيق .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .
سائلة تسأل
-
عباءة الكتف التي ألبسها فضفاضة، والطرحة طويلة، والنقاب أغطيه بالطرحة
.
الاجابة :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
الحمد لله وحده، وبعد:
فالمشروع للمرأة أن تجعل العباءة فوق رأسها؛ لأنه أستر لها، والمرأة مأمورة بالتستر عن الرجال الأجانب عنها.
ولبس العباءة على الكتف له عدة محاذير، منها:
1ـ أنها تبرز جسم المرأة وعظامها، وهي مأمورة بستر ذلك؛ لما رواه أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة كانت مما أُهداها فكسوتها امرأتي فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما لك لم تلبس القبطية"؟ قلت: يا رسول الله، كسوتها امرأتي،
فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مرها فلتجعل تحتها غلالة إني أخاف أن تصف حجم عظامها" رواه أحمد 5/205 والضياء 4/150 والطبراني في المعجم الكبير 1/160.
2ـ
أن في وضع العباءة على الكتف تشبهاً بالرجال، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال. رواه البخاري (5546) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.
3ـ أنَّ وضع العباءة على الكتف يتسبب في ملاحقة المراهقين للنساء، وهذا ثابت ويراه كل من يذهب للأسواق، فالمراهقون لا يطاردون إلا المرأة التي تدعوهم لذلك بلباسها، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان" (رواه الترمذي 1173) وابن خزيمة 1685 وابن حبان 5598 من حديث ابن مسعود رضي الله عنه.
فعلى المرأة المسلمة أن تتقي الله تعالى ولا تكونَ سبباً لافتتان غيرها بها.
الصفحة الأخيرة
هل اللباس الشرعي ضروري يكون اسود
هل العباية القصيرة مع سروال مفضض يعتبر لباس شرعي