اخواتي في الله
زوجي اسأل الله له العافية عاجلا غير اجل عملت له عمليه واثرت على تنفسه فاصبح المستشفى يعطيه منوم كلما صحى كي لا يحس بالتعب والان له اسبوعين منذ ان عمل العمليه وكلما ذهبنا الى زيارته يكون غائب عن الوعي ولا يحس بنا والمستشفى يقول لن نوقف المنوم حتى يتحسن تنفسه بنسبة 80 % او اكثر لانه سوف يتعب كثير اذا كانت النسبه اقل من ذلك
سؤالي اذا افاق واجعله عاجلا غير اجل هل عليه قضاء ما فاته من الصلاة ام لا
فقد بحثت في مواقع الفتاوى لابن باز ولابن عثيمين فوجدت اختلاف في الفتوى
واذا كان يجب عليه القضاء فماهي كيفية قضاءها هل يصلي كل يوم فائت مع يوم حاضر ؟؟ ام كيف ؟؟
ولكم مني جزيل الشكر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للهم يا مالك الملك تؤتى الملك من تشاء
وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل
من تشاء بيدك الخير انك على كل شي قدير
اللهم يا بديع السموات والارض
ويا عالم الغيب ..منّ على ((زوجي))
بالصحه والعافيه ...وألبسه رداء الشفاء
وجازه بالمرض احسانا وغفرانا..
عاجلاً غير آجل ..يارب العالمين..
ورده إلينا رداً جميلاوهو سليما معافا ماشيا على قدميه يا ارحم الراحمين .
وصلي وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.
اللهم اني اشهد انك انت الله اللذي لااله الا انت الواحد الاحد الفرد الصمد اللذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
اللهم اني اسالك باسمك الاعظم ان تشفي زوجي وجميع مرضى المسلمين ياسميع يامجيب الدعوات اللهم امين
اللهم بلغه صيام رمضان وقيامه وهو بأتم صحة وعافيه ماشيا على قدميه في بيته وبين اهله يارب العالمين
ارجو من كل من قرأ الدعاء ان يقول امين ويدعي لزوجي في ظهر الغيب بالشفاء العاجل
@ام نواف@ @am_noaf_35
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله العالم ان ما عليه شي اذا كان ما يذكر عدد الصلاوات او تراكمت عليه وصارت واجد
يكتفي بالصيام او الصدقه او الاطعام
« ان الله غفور رحيم »
هذا والله اعلم ,,
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
يكتفي بالصيام او الصدقه او الاطعام
« ان الله غفور رحيم »
هذا والله اعلم ,,
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
الصفحة الأخيرة
الصلوات الفائتة لا تخلو من ثلاث حالات :
الأولى : أن يكون ترك الصلاة لعذر كالنوم أو النسيان ، ففي هذه الحالة يجب قضاؤها , لقوله صلى الله عليه وسلم : ( من نسي صلاة أو نام عنها فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها ) رواه البخاري ( 572 ) ومسلم ( 684 ) – واللفظ له - .
ويصليها مرتبة كما وجبت عليه ، الأولى فالأولى ؛ لحديث جابر بن عبد الله أن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جاء يوم الخندق بعد ما غربت الشمس فجعل يسب كفار قريش قال : يا رسول الله ما كدت أصلي العصر حتى كادت الشمس تغرب ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : والله ما صليتها ، فقمنا إلى بطحان فتوضأ للصلاة وتوضأنا لها فصلَّى العصر بعد ما غربت الشمس , ثم صلى بعدها المغرب . رواه البخاري ( 571 ) ومسلم ( 631 ) .
الحالة الثانية : أن يكون ترك الصلاة لعذر لا يكون معه إدراك , كالغيبوبة ، ففي هذه الحالة تسقط الصلاة عنه ، ولا يجب عليه قضاؤها .
سئل علماء اللجنة الدائمة : وقع عليّ حادث سيارة ورقدت في المستشفى ثلاثة شهور ولم أع نفسي ولم أصل كل هذه المدة ، هل تسقط عني أم أعيد كل الصلاة الماضية ؟
فأجابوا :
" تسقط عنك الصلاة في المدة المذكورة ما دمت لا تعقل في تلك المدة " انتهى .
وسئلوا – أيضاً - :
إذا أغمي على إنسان لمدة شهر ولم يصل طوال هذه الفترة ، وأفاق بعده فكيف يعيد الصلوات الفائتة ؟
فأجابوا :
" لا يقض ما تركه من الصلوات في هذه المدة ، لأنه في حكم المجنون والحال ما ذكر , والمجنون مرفوع عنه القلم " انتهى .
" فتاوى اللجنة الدائمة " (6/21) .
الحالة الثالثة : أن يكون ترك الصلاة عمداً من غير عذر ، فهذا لا يخلو من حالين :
إما أن يكون جاحداً لها غير معترف بوجوبها ، فهذا لا خلاف في كفره , وأنه ليس من الإسلام في شيء ، فعليه أن يدخل في الإسلام ثم يعمل بأركانه وواجباته , ولا يجب عليه قضاء ما ترك من الصلاة حال كفره .
والثانية : أن يكون تركه للصلاة تهاونا وكسلا فهذا لا يصح منه قضاؤها , لأنه لم يكن له عذر حين تركها ، وقد أوجبها الله عليه في زمن معلوم وبتوقيت محدود ، قال سبحانه : ( إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ) النساء/103 ، أي : لها وقت محدد ، ولقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) رواه البخاري (2697) ومسلم (1718) .
http://www.islamqa.com/index.php?ln=ara&ds=qa&QR=72216