السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يابنات انا بروح الليله لمكة وفيني الدوره الشهريه هل يجوز ادخل الحرم بدون مااطوف يعني مع اهلي بس
اتمنى اللي تعرف الحكم تفيدني اما اللي بتفتي من عقلها لاترد
بنات ساعدوني بسرعه لاني بمشي الليله والله يجزاكم خير
ام نيرمين @am_nyrmyn
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
نكهة التوت 2011
•
'''''''''''''''''''''''''''''''''''''''
فتاوى تخـص الحـائـض
هل يجوز للحائض دخول المسجد ؟
الجواب: نعم يجوز لهن ذلك؛ لأن الحيض لا يمنع امرأةً من حضور مجالس العلم، ولو كانت في المساجد؛ لأن دخول المرأة المسجد في الوقت الذي لا يوجد دليل يمنع منه، فهناك على العكس من ذلك؛ ما يدل على الجواز.
ومن هذه الأدلة حديثان للسيدة عائشة رضي الله عنها.
· الأول: حينما حجت مع النبي صلى الله عليه وسلم وفاجئها الحيض وهي نازلة في مكان قريب من مكة اسمه "سرِف" دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فوجدها تبكي، قال لها:{ما لك؟ أنفِستي؟} قالت: نعم يا رسول الله، قال:{هذا أمرٌ كتبه الله -عز وجل- على بنات آدم، فاصنعي ما يصنع الحاج غيرأن لا تطوفي ولا تصلي}.
والشاهد من هذا الحديث: أن النبي rلم يمنعها من دخول أفضل المساجد؛ وهو المسجد الحرام، وإنما منعها من الصلاة والتطواف بالبيت، فإذاً فيه دليل أن النبي صلى الله عليه وسلم جوّز لها أن تدخل المسجد الحرام، ولكن منعها من الصلاة والتطواف.
فهذا هو الحديث الأول الذي يدل على أنه يجوز للمرأة - وهي حائض- أن تدخل المسجد - أي مسجد كان- لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أباح للسيدة عائشة أن تدخل المسجد الحرام وهي حائض، ولم يمنعها إلا من الصلاة والطواف بالبيت، فيكون حكم غير المسجد الحرام جائزاً من باب أولى.
· أما الحديث الثاني: فهو أيضاً من رواية السيدة عائشة -رضي الله عنها-والحديث الأول في صحيح البخاري،وحديثنا الثاني في صحيح مسلم، قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم لها يوماً: {ناوليني الخُمرة من المسجد} فقالت: يا رسول الله إني حائض، فقال عليه الصلاة والسلام: {إن حيضتك ليست في يدك} والمقصود هنا بالحيضة هو دم الحائض، فدم الحائض-بلا شك- هو نجس، لكن الحائض هي نفسها ليست نجسة، فلا يلزم من خروج نجاسة ما من شخص ما أن يكون الشخص نفسه نجسا.
فإذاً: يجوز للحُـيَّض من النساء أن يحضرن مجالس العلم، ولو كانت هذه المجالس في بيت من بيوت الله تبارك وتعالى.
فهكذا يكون الحكم قائماً بالجواز بناءاً على هذين الحديثين الصحيحين.
سلسلة الهدى والنور للإمام الألباني/ شريط رقم/ (623)
هل يجوز للحائض الجلوس في المسجد؟
الجواب: تجلس بدون صلاة؛ والدليل حديث:{اصنعي ما يصنع الحاج غيرأن لا تطوفي ولا تصلي}.فماذا يصنع الحاج؟
يدخل المسجد ويصلي،ويطوف ويجلس،ويقرأ القرآن،كل ذلك مما أباحه الرسول لها، لكنه استثنى من الإباحة الصلاة والطواف.
سلسلة الهدى والنور للإمام الألباني/ شريط رقم/ (224)
هل يجوز للحائض دخول المسجد ؟
الجواب: نعم يجوز لهن ذلك؛ لأن الحيض لا يمنع امرأةً من حضور مجالس العلم، ولو كانت في المساجد؛ لأن دخول المرأة المسجد في الوقت الذي لا يوجد دليل يمنع منه، فهناك على العكس من ذلك؛ ما يدل على الجواز.
ومن هذه الأدلة حديثان للسيدة عائشة رضي الله عنها.
· الأول: حينما حجت مع النبي صلى الله عليه وسلم وفاجئها الحيض وهي نازلة في مكان قريب من مكة اسمه "سرِف" دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فوجدها تبكي، قال لها:{ما لك؟ أنفِستي؟} قالت: نعم يا رسول الله، قال:{هذا أمرٌ كتبه الله -عز وجل- على بنات آدم، فاصنعي ما يصنع الحاج غيرأن لا تطوفي ولا تصلي}.
والشاهد من هذا الحديث: أن النبي rلم يمنعها من دخول أفضل المساجد؛ وهو المسجد الحرام، وإنما منعها من الصلاة والتطواف بالبيت، فإذاً فيه دليل أن النبي صلى الله عليه وسلم جوّز لها أن تدخل المسجد الحرام، ولكن منعها من الصلاة والتطواف.
فهذا هو الحديث الأول الذي يدل على أنه يجوز للمرأة - وهي حائض- أن تدخل المسجد - أي مسجد كان- لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أباح للسيدة عائشة أن تدخل المسجد الحرام وهي حائض، ولم يمنعها إلا من الصلاة والطواف بالبيت، فيكون حكم غير المسجد الحرام جائزاً من باب أولى.
· أما الحديث الثاني: فهو أيضاً من رواية السيدة عائشة -رضي الله عنها-والحديث الأول في صحيح البخاري،وحديثنا الثاني في صحيح مسلم، قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم لها يوماً: {ناوليني الخُمرة من المسجد} فقالت: يا رسول الله إني حائض، فقال عليه الصلاة والسلام: {إن حيضتك ليست في يدك} والمقصود هنا بالحيضة هو دم الحائض، فدم الحائض-بلا شك- هو نجس، لكن الحائض هي نفسها ليست نجسة، فلا يلزم من خروج نجاسة ما من شخص ما أن يكون الشخص نفسه نجسا.
فإذاً: يجوز للحُـيَّض من النساء أن يحضرن مجالس العلم، ولو كانت هذه المجالس في بيت من بيوت الله تبارك وتعالى.
فهكذا يكون الحكم قائماً بالجواز بناءاً على هذين الحديثين الصحيحين.
سلسلة الهدى والنور للإمام الألباني/ شريط رقم/ (623)
هل يجوز للحائض الجلوس في المسجد؟
الجواب: تجلس بدون صلاة؛ والدليل حديث:{اصنعي ما يصنع الحاج غيرأن لا تطوفي ولا تصلي}.فماذا يصنع الحاج؟
يدخل المسجد ويصلي،ويطوف ويجلس،ويقرأ القرآن،كل ذلك مما أباحه الرسول لها، لكنه استثنى من الإباحة الصلاة والطواف.
سلسلة الهدى والنور للإمام الألباني/ شريط رقم/ (224)
*هبة
•
حكم دخول الحائض الحرم والصلاة فيه
ما حكم ذهاب المرأة إلى الحرم للصلاة فيه أثناء عادتها الشهرية وهي عالمة بذلك؟
ذهاب المرأة إلى الحرم الشريف والصلاة مع الناس وقد نزلت بها العادة الشهرية - وهي الحيض - وهي تعلم ذلك منكر عظيم لوجهين:
أحدهما: أنها لا صلاة لها، ليس لها أن تتلبس بالصلاة وهي بهذا الحدث، فذاك منكر عظيم وصلاتها باطلة.
الأمر الثاني: أنه ليس لها الجلوس في المسجد الحرام وهي حائض، فإن الحائض والجنب ممنوعان من الجلوس في المسجد، أما المرور والعبور فلا بأس للحاجة، والصلاة وهي حائض أكبر وأشنع فلا يجوز لها هذا العمل، بل يجب عليها أن تبقى في بيتها، وليس لها أن تذهب إلى المسجد حتى تنتهي من هذه الحيضة، فإذا تطهرت منها ذهبت إذا شاءت مع أخواتها إلى المسجد. وأما أن تذهب وهي في حالة حيض للمشاركة في الصلاة أو الجلوس مع النساء في المسجد، فهذا كله منكر ولا يجوز، والصلاة مع الحيض ومع غيره من الحدث الأكبر والأصغر باطلة، ولا شك أن هذا العمل شنيع، وربما أفضى بصاحبته إلى الكفر بالله؛ لأنها كالمستهزئة تصلي وهي بها الحيض، وهذا منكر عظيم فظيع، فإن كان قصدها الاستهانة بدين الله، والاستهزاء به، والسخرية، والإنكار لدين الله، وعدم المبالاة، فهذه ردة عن الإسلام والعياذ بالله، والله ولي التوفيق.
نشرت في المجلة العربية في العدد (155) لشهر ذي الحجة من عام 1410هـ - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة
http://www.binbaz.org.sa/mat/2357
السؤال هل المسعى من الحرم ؟ وهل تقربه الحائض ؟ وهل يجب على من دخل الحرم من المسعى أن يصلي تحية المسجد؟
الجواب
الذي يظهر أن المسعى ليس من المسجد ولذلك جعلوا جدارا فاصلا بينهما لكنه جدار قصير ولا شك أن هذا خير للناس لأنه لو أدخل في المسجد وجعل منه لكانت المرأة إذا حاضت بين الطواف والسعي امتنع عليها أن تسعى والذي أفتي به أنها إذا حاضت بعد الطواف وقبل السعي فإنها تسعى لأن المسعى لا يعتبر من المسجد وأما تحية المسجد فقد يقال إن الإنسان إذا سعى بعد الطواف ثم عاد إلى المسجد فإنه يصليها ولوترك تحية المسجد فلا شيء عليه والأفضل أن ينتهز الفرصة ويصلي ركعتين لما في الصلاة في هذا المكان من الفضل
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
ما حكم ذهاب المرأة إلى الحرم للصلاة فيه أثناء عادتها الشهرية وهي عالمة بذلك؟
ذهاب المرأة إلى الحرم الشريف والصلاة مع الناس وقد نزلت بها العادة الشهرية - وهي الحيض - وهي تعلم ذلك منكر عظيم لوجهين:
أحدهما: أنها لا صلاة لها، ليس لها أن تتلبس بالصلاة وهي بهذا الحدث، فذاك منكر عظيم وصلاتها باطلة.
الأمر الثاني: أنه ليس لها الجلوس في المسجد الحرام وهي حائض، فإن الحائض والجنب ممنوعان من الجلوس في المسجد، أما المرور والعبور فلا بأس للحاجة، والصلاة وهي حائض أكبر وأشنع فلا يجوز لها هذا العمل، بل يجب عليها أن تبقى في بيتها، وليس لها أن تذهب إلى المسجد حتى تنتهي من هذه الحيضة، فإذا تطهرت منها ذهبت إذا شاءت مع أخواتها إلى المسجد. وأما أن تذهب وهي في حالة حيض للمشاركة في الصلاة أو الجلوس مع النساء في المسجد، فهذا كله منكر ولا يجوز، والصلاة مع الحيض ومع غيره من الحدث الأكبر والأصغر باطلة، ولا شك أن هذا العمل شنيع، وربما أفضى بصاحبته إلى الكفر بالله؛ لأنها كالمستهزئة تصلي وهي بها الحيض، وهذا منكر عظيم فظيع، فإن كان قصدها الاستهانة بدين الله، والاستهزاء به، والسخرية، والإنكار لدين الله، وعدم المبالاة، فهذه ردة عن الإسلام والعياذ بالله، والله ولي التوفيق.
نشرت في المجلة العربية في العدد (155) لشهر ذي الحجة من عام 1410هـ - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة
http://www.binbaz.org.sa/mat/2357
السؤال هل المسعى من الحرم ؟ وهل تقربه الحائض ؟ وهل يجب على من دخل الحرم من المسعى أن يصلي تحية المسجد؟
الجواب
الذي يظهر أن المسعى ليس من المسجد ولذلك جعلوا جدارا فاصلا بينهما لكنه جدار قصير ولا شك أن هذا خير للناس لأنه لو أدخل في المسجد وجعل منه لكانت المرأة إذا حاضت بين الطواف والسعي امتنع عليها أن تسعى والذي أفتي به أنها إذا حاضت بعد الطواف وقبل السعي فإنها تسعى لأن المسعى لا يعتبر من المسجد وأما تحية المسجد فقد يقال إن الإنسان إذا سعى بعد الطواف ثم عاد إلى المسجد فإنه يصليها ولوترك تحية المسجد فلا شيء عليه والأفضل أن ينتهز الفرصة ويصلي ركعتين لما في الصلاة في هذا المكان من الفضل
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
*هبة
•
السؤال: هل يجوز للحائض دخول المسجد الحرام أم لا ؟
الاجابه: لا يجوز لها أن تدخل المسجد الحرام إلا مارة به فقط ، وأما المكث للطواف أو لسماع الذكر أو التسبيح أو التهليل فإنه لا يجوز ، وإذا أحست بنزول دم الحيض في أثناء الطواف فماذا تصنع ؟ تستمر في طوافها ما دامت لم تتيقن أنه خرج الحيض فإذا تيقنت أن الحيض قد خرج منها فيجب عليها أن تنصرف وتنتظر حتى تطهر فإذا طهرت ابتدأت الطواف من جديد(1).
المرجع:
(1) الفتاوى المكية للشيخ ابن عثيمين 19-20
عنوان الفتوى :لا يجوز للحائض دخول المسجدالسؤال
هل يجوز للمرأة إذا حاضت في الحج دخول المسجد النبوي للزيارة ؟ وهل يجوز لها دخول المسجد الحرام ؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فيحرم على المرأة الحائض وكذلك النفساء دخول المسجد سواء كان المسجد النبوي للزيارة، أو المسجد الحرام، أو أي مسجد آخر. لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "إني لا أحل المسجد لحائض ولا جنب" رواه أبو داود.
وهي إن لم تتمكن من دخول المسجد النبوي للزيارة فإن الله تعالى يعطيها أجرها وافياً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" متفق عليه.
ولأن المانع لها من دخول المسجد هو امتثال أمر الله تعالى وهي بعدم دخولها المسجد مطيعة لربها لأنه حرم عليها ذلك حال حيضها وقد قال صلى الله عليه وسلم: "إن بالمدينة أقواما ما سرتم مسيرا ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم قالوا: يا رسول الله وهم بالمدينة؟ قال: وهو بالمدينة حبسهم العذر" رواه البخاري.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=152&Option=FatwaId
الاجابه: لا يجوز لها أن تدخل المسجد الحرام إلا مارة به فقط ، وأما المكث للطواف أو لسماع الذكر أو التسبيح أو التهليل فإنه لا يجوز ، وإذا أحست بنزول دم الحيض في أثناء الطواف فماذا تصنع ؟ تستمر في طوافها ما دامت لم تتيقن أنه خرج الحيض فإذا تيقنت أن الحيض قد خرج منها فيجب عليها أن تنصرف وتنتظر حتى تطهر فإذا طهرت ابتدأت الطواف من جديد(1).
المرجع:
(1) الفتاوى المكية للشيخ ابن عثيمين 19-20
عنوان الفتوى :لا يجوز للحائض دخول المسجدالسؤال
هل يجوز للمرأة إذا حاضت في الحج دخول المسجد النبوي للزيارة ؟ وهل يجوز لها دخول المسجد الحرام ؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فيحرم على المرأة الحائض وكذلك النفساء دخول المسجد سواء كان المسجد النبوي للزيارة، أو المسجد الحرام، أو أي مسجد آخر. لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "إني لا أحل المسجد لحائض ولا جنب" رواه أبو داود.
وهي إن لم تتمكن من دخول المسجد النبوي للزيارة فإن الله تعالى يعطيها أجرها وافياً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" متفق عليه.
ولأن المانع لها من دخول المسجد هو امتثال أمر الله تعالى وهي بعدم دخولها المسجد مطيعة لربها لأنه حرم عليها ذلك حال حيضها وقد قال صلى الله عليه وسلم: "إن بالمدينة أقواما ما سرتم مسيرا ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم قالوا: يا رسول الله وهم بالمدينة؟ قال: وهو بالمدينة حبسهم العذر" رواه البخاري.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=152&Option=FatwaId
الصفحة الأخيرة