انا قد قالت حق زوجي مايجوز اذا انت فيه ايش اسوي بس مو في يجلس عند اخته تحتي هي بيتها كبير انا بيني وبينه باب قزاز ولا يا بنات الي يقهرني اذا ماكان في زوجي ابي اسوي اكل مادري متة اسوي يكون الاخ نايم اولا احط الاكل عند الباب وادق ويجلس الاكل الين ما ينشف والاخ نايم ايش ذنبي انا سويت العشاء وكانا الاخ نايم وغيرها ايش ذنبي انا زوجي مو في اسوي الاكل حق مين وبعدين ارميه في زباله الله يكرمكم ولا بعد اجنن زوجي كل شوي ادق عليه دق حق اخوك هو قايم يبي شي ازعجته وانا ادق عليه كل شوي ولا المصيبه يا بنات تحسبون ينام في الليل اقصد الفجر لا يجلس يمكن الين الظهر قايم وزياده بعد طيب انا ايش ذنبي ابي انا م اسوي فطور بدري لهم بس هو يواصل الين الظهر واكثر انا انسانه ابي انام زوجي مو في اكيده الوحده تستغل الوضع وتنام الا انا على اعصابي قايم نايم يبي اكل شاي مويه
الله يكون بالعون

حزن 2009
•

حزن 2009
•
الله يسعد ويوفق كل من ردت على دنيا واخره يارب ويسر امرها يارب ويسر امري
وكل عام وانتم بخير
وكل عام وانتم بخير


اختي الله يعينك ان شاء الله
والافضل انك تعلمين زوجك وتفهمينه انه الافضل ما يجي بدون مايكون موجود لان البيت صغير وصعبه عليك تتحركين فيه لو البيت كبير وله ملحق يعني اهون يجلس بعيد عن الفله اللي انتي فيها
والله احسن لا يجي الا وزوجك فيه والاهم لاتنسين قول الرسول صلوات الله عليه (الحمو الموت)
والافضل انك تعلمين زوجك وتفهمينه انه الافضل ما يجي بدون مايكون موجود لان البيت صغير وصعبه عليك تتحركين فيه لو البيت كبير وله ملحق يعني اهون يجلس بعيد عن الفله اللي انتي فيها
والله احسن لا يجي الا وزوجك فيه والاهم لاتنسين قول الرسول صلوات الله عليه (الحمو الموت)
الصفحة الأخيرة
حكم الجلوس مع زوجات الإخوة والتحدث إليهن والخلوة بهن
هل يجوز لي الجلوس مع زوجات إخواني والتحدث معهم وإيصالهم مثلاً إلى المستوصف أو إلى بيوت أهلهم أو إلى أحد الأقارب؟ ثم يقول أيضاً: إن لي زوجة وأغيب عنها لمدة أسبوعين أو ثلاثة، وفي حالة وجودي معها سواء طال الجلوس أو كثر لا أتحدث إليها ولا يخدمني إلا زوجات إخواني، ويرجو التوجيه من سماحة الشيخ حول هذه القضية.
زوجات للإخوة لسن محارم لحمهن, وليس له أن يخلو بواحدة منهن, ولا أن يذهب بها وحدها إلى بيت أهلها, أو المستوصف, أو المستشفى؛ لأن الخلوة ممنوعة, يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم), ويقول - صلى الله عليه وسلم -: (لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما), فالواجب على زوجات الأخ التستر والحجاب وعدم كشف الوجه ولا غيره من محاسنهن, بل عليهن التستر والحجاب, وليس له الخلوة بواحدة منهن, أما التحدث إليهن عند اجتماعهن, أو بحضور الأزواج لا بأس مع الستر والحجاب وعدم الفحش, بالقول يعني التحدث الطيب السليم الذي لا وفحش فيه لا بأس بذلك, أما أن يخلوا الواحد منهن أو ينقلها إلى مستشفى أو غيره وحدها فلا يجوز؛ لأن هذا من أسباب الخطر, ومن أسباب تزيين الشيطان والوقوع فيما حرم الله فلا يجوز للمؤمن أن يعرض نفسه للخطر فيعصي رسول ربه-عليه الصلاة والسلام- ويقع في الفتنة والتهمة, أما إذا كن ثنتين أو ثلاث لا يخلوا بواحدة فلا بأس, إذا حمل ثنتين أو ثلاث إلى أهلهن, أو إلى المستشفى من دون أن يتهم من دون ريبة فلا بأس بذلك أو تحدث إليهن أو إليهما فلا بأس بذلك لعدم الخلوة فالخلوة إنما تكون بالواحدة, وكذلك إذا كان هناك ريبة يتركهن لريبة إذا كان إخوانه يتهمونه ولا يرضون منه بأن ينقل زوجاتهم إلى بيوت أهلهن, أو إلى المستشفى فلا يتعرض ذلك, ويبتعد عن أسباب التهمة, وكذلك زوجته الواجب عليه أن يحسن عشرتها, وأن يستخدمها لا يستخدم زوجات إخوانه, يستخدمها هي ويتلطف بها ويحسن عشرتها, ويحدثها وتحدثه, هكذا يقول الله-عز وجل-: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ, ويقول-سبحانه-: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ, ويقول - صلى الله عليه وسلم -: (خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي), فالواجب عليك أيها السائل أن تتقي الله, وأن تحسن العشرة لزوجتك, وأن تستخدمها, وأن لا تحقرها, وأن لا تستخدم زوجات إخوانك بدلاً منها بل استخدمها هي وانتفع بها واستمتع بها, وأحسن عشرتها, وابتعد عن أسباب التهمة هدى الله الجميع.