أم معاذ و جهاد
قمت برفعه ...
جبل قهوان
جبل قهوان
فعلا هو موضوع فى غاية الاهمية .. يهم كل بيت واسرة تريد المحافظة على ابنائها من الانحراف والضياع ... أنا مع الاخوات اللاتى ايدن بضرورة تفتيش الحاجيات ولكن بدون ان يشعروا بذلك ، وهى الام او الاب بطريقتهم الخاصة يستطيعون ان يستدرجون ابنائهم الى ما يخبؤنه او يخافون الافصاح عنه ؟ ومع الايام راح تكون هناك ثقة ، واعتقد انها تبدأ منذ الطفولة ان تزرعين فيه الثقة وانك تمدينه بالمعلومات الصحيحة حتى ما يلجا لمصدر غيرك وطبعا هذا حسب عمره ؟

والمثل يقول ليكبر ولدك خاويه ... وما راح اقدر اخاويه الا اذا كنت متقربة منه من البداية .

والله نسال الهداية التوفيق .. ويا ليت يمدونا اخوانا فى الاسلام بارائهم ومن وجهة نظرهم كمربيين ... فما رأيكم ؟
شام
شام
السلام عليكم ورحمة الله

شكرا للاخت العهد(التي لا نعلم أين هي الآن وأتمنى أن تكون بألف خير)على كتابة الموضوع
وشكرا لك ام جهاد على رفع الموضوع فهو مهم جدا

انا مع الأخوات في ضرورة تفتيش أغراض الأولاد واعتبرها ضرورة قصوى طبعا من دون علمهم ومن غير تشكيكهم بهذا بل تظل الأم تراقب من بعيد

ولكن السؤال الآن :إلى متى تظل الأم راعية لولدها أقصد إلى أي سن تستطيع التحكم بتصرفاته وتوجيهه وإرشاده
لا أقصد الإرشاد يعني النصح والتوجيه فلا بد للأم أن تظل توجه أبناءها ولو بلغوا الخمسين
لكن أقصد إلى أي عمر تستطيع ذلك الأم في توجيه سلوك أولادها وبخاصة الشباب

وأذكر هنا حديثاقاله عليه الصلاة والسلام(فيما معناه وليس باللفظ الدقيق)
(لاعب ولدك سبعا وأدبه سبعا وعلمه سبعا ثم اترك الحبل على غاربه )


عندما يبلغ ابني الحادية والعشرين والثانية والعشرين هل معنى هذا أني لا أستطيع السيطرة عليه
أعلم أن التربية الأولة هي الأساس ولها كل الفضل في ترشيد سلوك الأبناء لكن ربما التف حولهم رفاق السوء عندما يكبرون .........................

أرجو منكم توضيح الأمر
malo
malo
بالنسبة للموضوع المطروح الاخوات كفين ووفين
جزاهن الله خيرا
وانا اؤيد وبشدة موضوع الصداقة بين الام وابناءها
فبل التفتيش ..ايمكن ما تحتاجه الام ؟؟
وفقط للتذكير للاخت شام القول الذي ذكرتيه
ليس حديثا للرسول انما هو لعلي بن ابي طالب ولعمر
بن الخطاب...(لست اذكر تحديدا)
وجزيت خيرا
عزيزة
عزيزة
ها انت اجبت على سؤالك

التربية منذ الصغر هي الاساس

في ترشيد سلوك الابناء

فطفل عندما توجهيه منذ الصغر على الحرام والحلال

وعلى الخوف من الله ،،،، وتجنب رفقاء السوء

وغيرها من التوجيهات ينشأ عليها حتى يكبر

مع زيادة دفعة التوجيهات كلما دخل مرحلة

سنية معينة .

وعندما يصبح في سن العشرين او اكثر

هنا يبدأ دور الاب في التوجيه لان الابن في هذه المرحلة

يحتاج لوجود الاب بجانبه ( دور الاب يبدأ منذ الصغر ولكن تزداد الحاجة له في هذه المرحلة )

ارجو ان اكون قد افدتك ولو بالقليل