السلام عليكم ..
انا مستاءة كثير وزعلانة على ولدي عمرة ثلاث سنوات وتسعة شهور ويشوف خروف يذبح ..
قعد يحلم على في اللليل ويردد اللي شافة وهو نايم حتى وهو صاحي يسولف يحكي باللي شافة ..
يار ب وش اسوي ؟؟
هل يضر بنفسيتة وتصرفاتة؟؟؟
والا عادي ؟؟؟
لا تخلوني ردو علي ..
هالموضوع ماثر على نفسيتي كثير ..
لكن وش حيلتي الا الدعاء ..
وسلامتكم ..

نداوي الدلوعة @ndaoy_aldloaa
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الله يجزاك خير يا قلبي ..
وان شاء الله تنفع طريقتك ..
مشكلتي اني حامل ونفسيتي تعبانة ..
الله يستر ..
ومشكورةعلى مرورك وردك ..
أختك
نداوي
وان شاء الله تنفع طريقتك ..
مشكلتي اني حامل ونفسيتي تعبانة ..
الله يستر ..
ومشكورةعلى مرورك وردك ..
أختك
نداوي

نداوي الدلوعة
السلام عليكم
المفروض انه لسه بدري علي انه يشوف المنظر ده
حاولي تشغليه باللعب والترفيه والخروج الي الحدائق العامه
ولا تخليه يشوف المنظر ده مره اخري
السلام عليكم
المفروض انه لسه بدري علي انه يشوف المنظر ده
حاولي تشغليه باللعب والترفيه والخروج الي الحدائق العامه
ولا تخليه يشوف المنظر ده مره اخري

السلام عليكم
موبيدي يا دكتورة الولد ياخذونه مدري انه راح يشوف المنظر هذا ..
يعني ما بيدي اي حيلة ..
بس ودي اعرف وش تاثيره على تصرفاته ؟؟
وهل ياثر في نفسيتة ؟؟
والف شكر لك يا دكتورة ..
موبيدي يا دكتورة الولد ياخذونه مدري انه راح يشوف المنظر هذا ..
يعني ما بيدي اي حيلة ..
بس ودي اعرف وش تاثيره على تصرفاته ؟؟
وهل ياثر في نفسيتة ؟؟
والف شكر لك يا دكتورة ..

بصراحة أنا كنت إذا تم ذبح خروف أو دجاجة أو أي شيء في البيت ما آكل منه وأبكي عليه بالأيام ..
وكنت مصرة إنني لن أدع طفل من أطفالي يكون مثلي ..
فكنت قبل العيد أحكي لأبني عن الخروف ولماذا نشتريه ومن سيسعد بلحمه ووووو ثم يخرج يخنار الخروف مع أباه ... ولا تنسي قصة سيدنا إسماعيل.
صحيح كان يزعل لما يتم ذبح الخروف لكنه لم يكن يتاثر نفسيا ... ولله الحمد ...
وفرحة الطفل بعد ذبح الخروف لما يخرجوا يوزعوا اللحم للجيران والأصدقاء ولحم الصدقة ...
كل ذلك ينسيهم المنظر خصيصا إذا اعتادوا التكبير قبل ذبح الخروف ـ على الرغم من أنهم لن يذبحوه بأيديهم ...
ثم يعطيهم الأب الكبد ليعطوها لأمهم لتقوم بطبخها في الحال ليتناولوها ... قبل الغداء .. وغالبا نحن أصبحنا نجعلها غداءنا ....
وكنت مصرة إنني لن أدع طفل من أطفالي يكون مثلي ..
فكنت قبل العيد أحكي لأبني عن الخروف ولماذا نشتريه ومن سيسعد بلحمه ووووو ثم يخرج يخنار الخروف مع أباه ... ولا تنسي قصة سيدنا إسماعيل.
صحيح كان يزعل لما يتم ذبح الخروف لكنه لم يكن يتاثر نفسيا ... ولله الحمد ...
وفرحة الطفل بعد ذبح الخروف لما يخرجوا يوزعوا اللحم للجيران والأصدقاء ولحم الصدقة ...
كل ذلك ينسيهم المنظر خصيصا إذا اعتادوا التكبير قبل ذبح الخروف ـ على الرغم من أنهم لن يذبحوه بأيديهم ...
ثم يعطيهم الأب الكبد ليعطوها لأمهم لتقوم بطبخها في الحال ليتناولوها ... قبل الغداء .. وغالبا نحن أصبحنا نجعلها غداءنا ....
الصفحة الأخيرة
اتمنى اني وصلتكي للمعلومه او الرد اللي يحوز رضاكي