:27:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم اخواتي يارب تكونو تمام ويارب يعجبكم الموضوع:hahaha::35:
هل يعجبك اسمك الحقيقي...؟؟
قديماً ولا زال الأجداد لهم دوراً بارزاً في تسمية الأسماء للأحفاد والعادات المعروفة بأن يسمى الحفيد الأكبر على أسم الجد أو الجدة ... وأحياناً يسمونه بأي أسم ... ورويدا رويدا......
أصبح دور الأجداد في تسمية الأسماء له لمسات بسيطة حيث أصبح الأباء والأمهات يسمون أبنائهم بأسماء مميزة ذات معنى وجميله في نفس الوقت
... فكل واحد منا سُمي بأسم فهناك من يعجبه وأخر لايعجبه وأخر قد لايطيقه ويتمنى أن يغيره ولكن لا يقدر..والبعض الأخر استطاع أن يغيره..
خصوصاَ الذين يحملون أسماء لا معنى لها في اللغه وغريبه النطق !!
فهل أسمك الحقيقي يعجبك ؟؟ ... !
وإذا كان كذلك فما السبب؟؟
وأذا كان الجواب لا فهل تمنيت يوماً أن تغييره لأسماً آخرا ؟؟
وما الأسم الذي توده ولماذا ؟
يلا الكل يدخل ويشارك ودمتم بود
المنتقبه @almntkbh
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زوجة احن رجل
•
احب اسمي لان ابويه الله يرحمه سماني ع اسم اختي الا توفت قبل لا اولد بايام وهي من زوجه غير امي بس كنت اتمنى لو اسمي ((((((((((عفت)))))))))))
VIOLET
•
موضوعك رائع يالمتنقبة
كم وحدة أو واحد سبب لهم اسمهم الحرج و الهم لمجرد انه اسم جدتها أو جدها أو شخص معجب به أحد الوالدين أو كلاهما
لكن بقول لك شيء >>> من حق أي واحد يغير اسمه إذا مو عاجبه و لا يضر ذلك و لا يعتبر من العقوق أو من التمرد و هناك طرق "نظامية" << قد تطول أو تقصر و لكنها موجودة و أعرف ناس كثير غيروا و عاشوا حياتهم و رفعوا الحرج عنهم و عن أبنائهم و الحمد لله
تحياتي و أشواقي
كم وحدة أو واحد سبب لهم اسمهم الحرج و الهم لمجرد انه اسم جدتها أو جدها أو شخص معجب به أحد الوالدين أو كلاهما
لكن بقول لك شيء >>> من حق أي واحد يغير اسمه إذا مو عاجبه و لا يضر ذلك و لا يعتبر من العقوق أو من التمرد و هناك طرق "نظامية" << قد تطول أو تقصر و لكنها موجودة و أعرف ناس كثير غيروا و عاشوا حياتهم و رفعوا الحرج عنهم و عن أبنائهم و الحمد لله
تحياتي و أشواقي
فاطمه 79
•
يعجبني اسمي اهوااااااااااااااااي لانه اولا على اسم بنت الرسول عليه صلاة والسلام وثانيا ابوي سماني ومشكوره حبيبتي على الموضوع الحلو مثلك
بصراحه بالبدايه ماكان يعجبني اسمي لكن اللحين صرت احبه واموت فيه لان معناه من جد يمثلني وشكرا ع الموضوع الحلو
الصفحة الأخيرة