غيناااء
غيناااء
..لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين..
وردة شرقية
وردة شرقية
اختي وردة شرقية يمكن المقصد من الآيات الكفار او لي ما يصلوا ويصوموا اما وحدة تمنت الشفاء او الزواج او الولد او النجاح وهي تعبد ربها وتصلي وتصوم وين الغلط بالموضوع ؟؟؟؟؟؟ وبعدين ربنا يقول ( واذا سألك عبادي عني فاني قريب مجيب دعوة الداع اذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ) يعني ربنا يستجيب بشرط انو نتقرب من ربنا اكثر واكثر يعني بيشجعنا انو ناخد بالاسباب تنحقق الامنيات والدليل انو كتير منسمع ناس تقربوا لربهم وسبحانه وتعالى حقق لهم الامنيات
اختي وردة شرقية يمكن المقصد من الآيات الكفار او لي ما يصلوا ويصوموا اما وحدة تمنت الشفاء او...
أخيتي : الآية عامة لكل من أراد بعمله الدنيا فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب .

الآية فسرها ابن عباس رضي الله عنه فقال :
قال ابن عباس رضي الله عنهما: (من عمل صالحاً التماس الدنيا، صوماً أو صلاة أو تهجداً بالليل لا يعمله إلا لالتماس الدنيا، يقول الله: أوفّيه الذي التمَسَ في الدنيا من المثابة، وحبط عمله الذي كان يعمل التمَاسَ الدنيا، وهو في الآخرة من الخاسرين)

إن أردت أن يحقق لك ربك أمنياتك من شفاء أو زواج أو ولد أو غيره يكون هذا بالدعاء الصادق وليس بالتقرب إلى الله بعبادات لأجل ثواب الحصول على ثواب دنيوي !
وحتى الدعاء لابد أن يكون الشخص همه الأكبر في دعاءه هو الهم الأخروي، أكثر من الدنيوي ، فحتى زكريا عليه السلام لما دعا الله بالولد كان همه الآخرة (يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ ۖ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا )

لذلك يقول الله تعالى ( فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وماله في الآخرة من خلاق . ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار )


أما عن كلامك أنه في ناس تحقق لهم لما تقربوا لله بالقربات والأعمال فهذا لايعني أن الله راضي لأن الله يعطي للكافر ويعطي للمؤمن ولا يعني أن عطاءه للكفار أنه راض عنهم ! كما قال تعالى ( كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وماكان عطاء ربك محظورا )

فلذلك يقول الله تعالى ( من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ) ولاحظي قال ( ما نشاء لمن نريد ) يعني ممكن الله سبحانه وتعالى يعطيه طلبه وممكن يمنعه عنه وفي كلتا الحالتين هل الله راض عنه ؟؟!! يقول الله في تكملة الآية ( ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ) ، أما من كان قصده وهمه هو الثواب الأخروي فالله سبحانه وتعالى يعطيه الثواب الدنيوي والأخروي ويضاعف له من أجره كما قال في تكملة الآية من سورة الإسراء ( ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا . كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وماكان عطاء ربك محظورا )


أتمنى وضحت الصورة ولتفصيل هذا راجعي شرح كتاب التوحيد باب ارادة العبد بعمله الدنيا
يا حظ ابتسم شوى
يا حظ ابتسم شوى
اللهم صل وسلم على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين سبحان الله والله اكبر ولا اله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله ولا اله الا نت سبحانك اني كنت من الظالمين
منال؟
منال؟
Up
**افراح**
**افراح**
استغفر الله صار يطلع لنا حاجات غريبه
يعني كيف اسوي اشياء مقابل تحقيق امنيات ؟؟
زودتوها ترا