هل أُصفق ..
بكفّ محتفلٌ ..
بعودتك..
هل ابدأ الغناء...
إن قلبي يخفق .
مزهوّاً بنصري.
وأكاد أنسى .
ما مر بنا..
من أوهام ذاكره..
*
*
لكنه الخوف ..!!
أعطني الاطمئنان ...
بصوت تسمعه اذني..

إعلمي.!
ستظلّ كل أرضٍ .
بها راحتي...
هي مكان وجودك...
لستِ سجينتي .
هنا ولاهناك..
أنا من يلحقُ بكِ..
رحّالٌ ....
ركابي خلفك.
حتى يجمعنا .
مكانٌ واحد...
لاتستطيعين الهروب منه.
*
*
الأن .
أفخر برحيلي ..
وضميري .
قد استراح....
لأنني سوف أجدك.
مره أخرى...

والله .
في رُؤاك مواسم.
أفتقدتها ...
*
اليوم ..
أجمعها في ربيعٍ دائم.
أجهل كيف تماديتُ .!!
في نسيانها...؟

هو تحليقٌ .
ولوحه ....
سوف تشكو .
من أساها .
سيدتي...
علقيها .
مع بقايا الحنين
في ذكرياتنا .
على رفوف الماضي.
لتجتاحُها الايام...
و يلهو بها الغبار..
يكسو..
مابها من جروح..

*** رائق الحرف***
دائما وأبدا تملك الحرف والكلمة وتطوعهما بأسلوب رائع مميز معبر ...
سلمت أناملك التي خطت لنا روائع الهمسات ...

دمت بود