قصيميه2
قصيميه2
هاذا الموضوع كتبته اليوم الساعه 2 ونص الظهر.. تبون الجديد: تم بحمد الله حفظ سورة طه الحمدالله الف حمد وشكر لله...:icon28: همتي عاليه والحمدالله... :7_5_122: طريقه لتسهيل الحفظ: الزموا سماع السور الي تبون تحفظونها.. ولما تجون بعد فتره تقرونها بتلاقون نفسكم تحفظونها في ساعه والله العظيم... انا صارلي فتره وانا اسمع سورة طه كل يوم.... لقيت نفسي حفظتها بس بمجرد سماعها والتركيز فيها.. خاصه انه فيها قصص عظيمه لسيدنا موسى عليه السلام.. سورة مريم ببدأها اليوم وبخلصها الاربعاء ان شاء الله... ولو انتهيت منها قبل اكيد بكتبلكم عشان تتشجعون وتحفظون والله كلام الله حلو وسهل جدا بس يبيله تركيز ورغبة في الحفظ من القلب وفقنا الله واياكم
هاذا الموضوع كتبته اليوم الساعه 2 ونص الظهر.. تبون الجديد: تم بحمد الله حفظ سورة طه...
ماشاء الله تبارك الله
ربي يبارك بوقتك وهمتك وتحفظي القرىن كاملا ونفرح بختمك
كلامك صحيح 100%
جزاك الله خير ونفع بك
بانتظاررر انجازاتك
محيط بلا ماء
محيط بلا ماء
السلام عليكم كيفك دونا وكيفكم يالغاليات

لا زلت اثبت جزء المجادله واختباري الاسبوع الجاي ..

سبحان الله والحمد لله والله اكبر
الجيل الجديد .
تم حفظ الانعام الى الاية 142
أم رسولي...
أم رسولي...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رقمي 24

أكملت مراجعة جزء عم
والله الحمد والنعمة
الجيل الجديد .
ذات مرة ، كنتُ في حلقة مراجعة للخاتمات ، وما كنَّ بخاتمات حقا ،

جاءت طالبة تصطحب أخرى فقالت: لو تأذن أن تلتحق في مجموعتنا ؟!

سألتها: أخاتمة أنت ؟

قالت: نعم ، والحمد لله

قلت: أحافظة أنت؟!

قالت بثبات: نعم

قلت: اجلسي

وأثناء قراءة إحداهن غيبا في سورة الزمر تعثرت ، فقلت للطالبة

المستجدة - على حين غرة - : أكملي ..

فأكملت ..

فأعجبني ذلك ، إذ كان موضعا دقيقا ، ثم سكتُّ عنها

ثم باغتُّها بسؤال آخر .. فأجابت بـ (ثقة) وسردَتْ سردا صحيحا

فحولتُّ دفة التسميع إليها ، وأخذت أتنقل بها بين مواضع القرآن التي

طالما أعيتِ الطلابَ ، فكانت تجيب بثبات ، فقلتُ لها:

أنت متقنة بدرجة امتياز ،، ماذا تفعلين مع القرآن؟!

أجابت الإجابة المعتادة: أحافظ على وِرد المراجعة !

قلت: هل أنت مجازة ؟!

قالت: لا

قلت: أنا أجيزك - وما طلبت من أحد أن أجيزه إلا هي ؛ فقد حققتِ

الشرطَ : إتقان حفظ مبهر وقراءة نقية صافية ولها دراية بقواعد اللغة

العربية ، وذلك بعد إغلاق لباب الإجازات دام أكثر من ثلاث سنوات ..

ومن المواقف الدالّة على إتقانها أنها كانت ذات مرة تقرأ - غيبا عن ظهر

قلب - سورة يوسفَ ، حتى إذا أنهت الجزء الثاني عشر ، فكأنما أرهقت

بعد قراءة سورة هود وبعض من سورة يوسف ، فقلتُ : إرهاق أم انتهاء

للتحضير ؟

قالت: لا شيئ منهما .

قلت: أين انتهيتِ في تحضيرك ، هل آخر سورة يوسف؟!

قالت: لا ، بل يوسف وما بعدها !!

قلت: وما بعدها (مطلقا)؟!

قالت: نعم

قلت: إذن ، انتقلي بالتسميع إلى سورة الزخرف!

فانتقلت وقرأت الصفحة الأولى من سورة الزخرف دونما اضطراب أو غيره

قلت: ما شاء الله ، كيف كان حفظك يوم أن حفظتِ؟

قالت: لا أقوم عن حفظ الصفحة إلا وهي مثل الفاتحة حقا ، وليس ثمة

اختيار آخر لي غير هذا ، ودائما أتساءل - والكلام لها - لماذا يقوم الناس

عن صفحة الحفظ ولمَّا تثبت بعدُ ، وقد علموا يقينا أنهم سيعيدونها مرةً

أخرى ؟!!

قلت: نعم ، أحسنتِ ،

قال أحدهم:

إذا اختل شيئا بناء الأساس .. تضاعف في الصرح ذاك الخلل

وأقول في خاتمة مقالي: هذا هو الحفظ الذي أتحدث عنه دائما:

حفظ حاضر في كل مكان وزمان ..






الدكتور سعيد حمزة