# mona #
# mona #


اُمنيـه ^-^ ولكن .. !!!


ودي صراحه احفظ وارجع واحفظ وارجع واقر التفسير واحفظ معاني الكلمات
واسمع القارى / الشيخ وانا احفظ واسمع لـ نفسي
واكتب المتشبـهات واركز عليها .. وراجع اسمع لنفسي
وارجع ارجع واثبت الحفظ وانتقل من جزء الى الجزء ..

وادخل المنتدي / حلقه واسجل انجازي وادور بين الحلقات
واكتب واغريد ..



ويدوووب الساعه تحترگ خمس دقائق .. ^-^ طيب نص ساعه .. ^-^
مو معقول طيب خلااااص ... ساعه ونص

:(
# mona #
# mona #


مضى على شهر رجب 20 يوماً فَ اكثر
و بقى على شهر شـعبان 10 ايام فَ اقل
وبقى على شهر رمضان 40 يوماً فَ اقل


فَ اللهم بـارگ لنا في رجب وبـلغنا
شعبان ورمضـان ..

ونحنُ بـاحسن حال والاحوال وبصحة وسلام



ف شهر رجب وشعبان تكثر فيه الموتي
فَ اللهم بـلغني انا واحبتي
شهرگ العظيم ..


غير فاقدين ولا مفقودين .. ♡






مُبــارگ عليگن شهر رمضان
الله يبلغنـاه ؛








# mona #
# mona #
رتاج العسل
رتاج العسل
ذات مرة ، كنتُ في حلقة مراجعة للخاتمات ، وما كنَّ بخاتمات حقا ، جاءت طالبة تصطحب أخرى فقالت: لو تأذن أن تلتحق في مجموعتنا ؟! سألتها: أخاتمة أنت ؟ قالت: نعم ، والحمد لله قلت: أحافظة أنت؟! قالت بثبات: نعم قلت: اجلسي وأثناء قراءة إحداهن غيبا في سورة الزمر تعثرت ، فقلت للطالبة المستجدة - على حين غرة - : أكملي .. فأكملت .. فأعجبني ذلك ، إذ كان موضعا دقيقا ، ثم سكتُّ عنها ثم باغتُّها بسؤال آخر .. فأجابت بـ (ثقة) وسردَتْ سردا صحيحا فحولتُّ دفة التسميع إليها ، وأخذت أتنقل بها بين مواضع القرآن التي طالما أعيتِ الطلابَ ، فكانت تجيب بثبات ، فقلتُ لها: أنت متقنة بدرجة امتياز ،، ماذا تفعلين مع القرآن؟! أجابت الإجابة المعتادة: أحافظ على وِرد المراجعة ! قلت: هل أنت مجازة ؟! قالت: لا قلت: أنا أجيزك - وما طلبت من أحد أن أجيزه إلا هي ؛ فقد حققتِ الشرطَ : إتقان حفظ مبهر وقراءة نقية صافية ولها دراية بقواعد اللغة العربية ، وذلك بعد إغلاق لباب الإجازات دام أكثر من ثلاث سنوات .. ومن المواقف الدالّة على إتقانها أنها كانت ذات مرة تقرأ - غيبا عن ظهر قلب - سورة يوسفَ ، حتى إذا أنهت الجزء الثاني عشر ، فكأنما أرهقت بعد قراءة سورة هود وبعض من سورة يوسف ، فقلتُ : إرهاق أم انتهاء للتحضير ؟ قالت: لا شيئ منهما . قلت: أين انتهيتِ في تحضيرك ، هل آخر سورة يوسف؟! قالت: لا ، بل يوسف وما بعدها !! قلت: وما بعدها (مطلقا)؟! قالت: نعم قلت: إذن ، انتقلي بالتسميع إلى سورة الزخرف! فانتقلت وقرأت الصفحة الأولى من سورة الزخرف دونما اضطراب أو غيره قلت: ما شاء الله ، كيف كان حفظك يوم أن حفظتِ؟ قالت: لا أقوم عن حفظ الصفحة إلا وهي مثل الفاتحة حقا ، وليس ثمة اختيار آخر لي غير هذا ، ودائما أتساءل - والكلام لها - لماذا يقوم الناس عن صفحة الحفظ ولمَّا تثبت بعدُ ، وقد علموا يقينا أنهم سيعيدونها مرةً أخرى ؟!! قلت: نعم ، أحسنتِ ، قال أحدهم: إذا اختل شيئا بناء الأساس .. تضاعف في الصرح ذاك الخلل وأقول في خاتمة مقالي: هذا هو الحفظ الذي أتحدث عنه دائما: حفظ حاضر في كل مكان وزمان .. الدكتور سعيد حمزة
ذات مرة ، كنتُ في حلقة مراجعة للخاتمات ، وما كنَّ بخاتمات حقا ، جاءت طالبة تصطحب أخرى فقالت:...
رووووووووعة كلام في الصميم
رتاج العسل
رتاج العسل
رووووووووعة كلام في الصميم
رووووووووعة كلام في الصميم
الله يبارك فيك دووونا الله يسهل الباقي يارب