fάηţαşтίς
fάηţαşтίς
الرقم 3

الحفظ :
سورة ق من ايه 26 إلى نهاية السورة

المراجعه :
سورة ق , الطور , المجادلة , تبارك , النبأ



______

النشاط الأول
بإذن الله أختم جزء الأحقاف و أراجعه

النشاط الثاني
التصاميم أنزلها هنا ؟؟

النشاط الثالث
بإذن الله أرسله الحيين


.
خالـــ ميار ــة
دونا جزاك الله خييير على التحفيييز والتشجيع وأستغلال الأوقات أهدافي في رمضان بإذن الله 1- قراءة تفسيرسورة البقرة وآل عمران 2- إتمام الحفظ الى سورة الأعراف بإذن الله 3-ختم القرآن ثلاثه أو أكثر تلاوة بإذن الله اللهم أعني على تحقيق ذلك دوونا سويت بطاقتين دعويه في جوالي بس برسلها على جهازي وارسلها لك إن شاء الله
دونا جزاك الله خييير على التحفيييز والتشجيع وأستغلال الأوقات أهدافي في رمضان بإذن الله 1- قراءة...
اسووووووومه ياهلا وياغلا
عودا حميدا
نورتِ الحلقه برجعتك
كيف حالك ؟ وايش اخبارك؟ لكـ فقده

ماشاء الله عليكـِ انتِ من اهل الهمم الله يحفظك
يوم قريت هدفك الثالث صرت كذا:)
تذكرت يوم ختمنا مع بعض تلاوه في رمضان
واقول همة اسومه العاليه ماترضى باقل من ثلاث ختمات:)
الجيل الجديد .
في رمضان ...

قلت: يا حاج سعيد : كم وردك في رمضان؟

قال: 5-6 أجزاء في اليوم ، وهو دا اللي نقدر عليه يا سعيد !

قلت: لماذا هو قليل هكذا ؟

قال: أو يمكن أكثر من ذلك ؟

قلت : نعم ، بالطبع ، تستطيع أكثر من ذلك ، لا سيما وحضرتك معروف

بالهمة العالية وحب القرآن ، كما أنك - على وجه الخصوص - يا حاج

سعيد تسطيع الأكثر !

قال: لمَ؟

قلت: لأنك كثير القراءة ، ما دخلت المسجد إلا وأنت مع المصحف ،

خصوصا النصف الساعة التي قبل إقامة الفجر .. فلسانك لين بالقرآن

والحمد لله !

قال: شوقتني يا سعيد ، كيف أقرأ أكثر ؟!

قلت: الموضوع بسيط جدا ، كالآتي:

- قرآن في كل زمان ومكان

- مصحف في البيت ومصحف في المسجد ومصحف في الجيب

- الختمة تقرأها في الصلاة وغير الصلاة

- احدر في القراءة

- جزء قبل الصلاة وجزء بعدها ( على الأقل ) = 10 أجزاء

ودونك باقي أوقات اليوم ..

جاء الحاج سعيد بعدها بيوم وقال لي ووجهه ممتلئ بالسعادة الغامرة:

أنت كنت فين من زماااان ... الواحد من زماااان مقتنع أنه ما ينفعش أكثر

من 6 أجزاء .. الموضوع طلع سهل خالص ..

أنا الآن أقرأ على الأقل في اليوم 15- 17 جزء

وإن شاء الله بعد رمضان هيكون دا الحال ، لأنهم لا يحتاجون الوقت اللي

كنت متصوره ..

لكن الحاج سعيد لم يقرأ بعد رمضان 15 جزء في اليوم كما وعد ..

لأنه ..

بعد رمضان بأيام قليلة

بعد صلاة الفجر ..

بعد ما سمع درس الفجر

بعد ما حفظ معي صفحة من سورة الشعراء ( بدأ من أول القرآن )

بعد الأذكار ..

مات رحمه الله

رمضان الماضي ..

وكان عمره - يا شباب - وقتها :

68 عاما !!

الدكتور سعيد حمزة
الجيل الجديد .
في رمضان ..

كان يسير بخطوته العسكرية - كالمعتاد - يفتل لحيته الكثة البيضاء ،

فهرولت إليه واستوقفته:

شيخنا الكريم: ما حالكم في رمضان - للاستفاده من فضيلته - ؟

قال: رفعتُ الورد الخاص بي في قراءة القرآن !

قلت: كيف شيخنا ؟

قال: 8 أجزاء في صلاة الليل ، والباقي آتي به في غير الصلاة

قلت: وكم الباقي؟

قال: : 12 جزءً !!

قلت: بالمصحف؟

قال: غيبا ( بالطبع )

ويكون في طريقي وقبل وبعد الصلوات .. ليس عندي وقت في رمضان ..

ولولا أني أحبك ما وقفت لك ؛ فقد شغلتني عن قراءتي !!!!

قلت: حسنا ، كنت أريد أن أنتفع بسيرتك مع القرآن حتى أرتقي بهمتي

ولكن شيخنا : في كم تقرأ الجزء غيبا؟

قال: ترتيلا آتيا بالأحكام : 20- 25 دقيقة!

ملحوظة:

هذا الشيخ يقول عن نفسه: أنا (مدمن مراجعة) ، ويقول أيضا:

المراجعة تعني: 5 × 6× 30

أي: 5 أجزاء كل 6 أيام على مدار الشهر 30 يوما ، أي لا تنقطع

وقد بقي يراجع القرآن 30 عاما على هذا النسق إلا أنه ارتفع بورده إلى

10 أجزاء يوميا في السنوات الأخيرة - في غير رمضان - !!

ويقول: ما سمعت بأحد له ورد عال في القراءة إلا ونافسته وصرت أكثر

منه قراءة في ورد اليوم

وله أخبار عجيبة في إتقان الحفظ وقوة استحضار الآيات ..

ولن أنسى - بإذن الله - أن أسأله عن ورده في رمضان القادم .. في

الصلاة وفي غير الصلاة ، فربما لا يقف يكلمني إن سألته في رمضان

القادم !

الدكتور سعيد حمزة
الجيل الجديد .


أسطر اذهلتني ودهشتني عندما قرأتها

بقلم الدكتور سعيد حمزة


ختمة كل يوم في رمضان ..

الحمد لله الذى يسر القرآن للادكار ، والصلاة والسلام على نبينا محمد

وآله وصحبه علاة الهمة الأخيار وبعد:

كثيرا ما نقرأ عن حياة السلف أن فلانا كان يقرأ القرآن فى ليلة واحدة ،

والآخر يختمه فى اليوم والليلة ، ونقف متسائلين : هل هذه مبالغات من

القول أم أنه حق ؟ وطالما أنه حق فأنى لنا بذلك ؟

أنت تستطيع ذلك بإذن الله بالشروط الآتية:

1- أن تمتلك قلبا مثل قلوبهم ، مخلصا ، مشتاقا ، يحسن الظن بربه ،

متوكلا على مولاه فهو حسبه ، منافسا فى مرضاة الله ، مسابقا فى

الخيرات ، فهل تمتلك هذا القلب؟

2- أن تكون مشغولا جدا وليس عندك أوقات للفراغ ، بل أنت صاحب

مهمات كثيرة جدا فى رمضان وكلها لازمة واجبة ( صلاة وعمل ، إعداد

للطعام ، وغير ذلك).

3- أن تكون متفائلا متدربا على ذلك قبل دخول رمضان وأنت صائم ، فى

يوم شديد حره ، بعيد ما بين طرفيه

4- رفقة تسابقها وتنافسها ، ولتكن هذه الرفقة هى الصحابة رضوان الله

، فغالبا لن تجد بين الأحياء من يعينك على هذه المهمة ، وإن وجدت

فلابد أن تخرج خمسه زكاةً ؛ فهذا كنز.

5- الحدر فى القراءة ، السرعة والخفة مع مراعاة الأحكام.

6- عدم التكلف نهائيا ، فليس لديك وقت ، وليس لديك جهد ؛ فأنت لن

تستطيع أن تشرب إن جف حلقك ؛ فارفق بنفسك ، والتكلف مذموم

طبعا وشرعا.

7- احترم الدقيقة تحترمك ، ولابد من ضبط الوقت ، فالجزء لا تستغرق

قراءته أكثر من 15 دقيقة ( على الأكثر ولا مبالغة ) ؛ وبذا أن تحتاج سبع

ساعات ونصف الساعة (450 دقيقة فقط ليس غير) في يوم كان مقداره

1440 دقيقة ، أرأيت كيف هى مهمة سهلة جدا.

8-لابد من إعداد بالأوقات التى يمكنك استغلالها ، وهذا بيان لأكثرها ،

والكل أعلم بأوقاته

- قبل الفجر ساعة ( 4 أجزاء)

- بين الأذان والإقامة فى صلاة الفجر حوالى 20 دقيقة ( جزء وزيادة)

- بعد ختام الصلاة وأذكار الصباح إلى صلاة الشروق حوالى ساعة ونصف (

6 أجزاء) ، وأجر حجة وعمرة ، فاهنها متقبلا.

- فى المواصلات على أقل تقدير ، 15 دقيقة ذهابا و15 إيابا ( 30 دقيقة )

؛ جزآن ، وعلى أقصى تقدير 60 دقيقة ذهابا و60 إيابا ( 120 دقيقة ) ؛

حوالى خمسة أجزاء ؛ فقد تكون مرهقا لذا أعطيتك راحة خمسة دقائق .

- إن كنت رجلا ؛ فلديك بعد صلاة العصر كنز ثمين ، الأهل مشغولون

بإعداد الطعام ، فالزم المسجد إلى صلاة المغرب حتى لا تفوتك ( حوالى

3 ساعات تقريبا ) ؛ 12 جزء على أقصى تقدير ، و11 جزء على أقل

تقدير

- ربع ساعة تمكثها فى المسجد القريب من منزلك قبل أذان العشاء ثم

ربع ساعة أخرى تقريبا بين الأذان والإقامة ( جزآن ) ، وهذا ما أنصحك به

أن لا تضيع الأوقات فى المواصلات لتصل إلى مسجد بعيد عنك ، تخير

مسجدا قريبا منك يختم كل ليلة جزء ، والإمام فيه صوته حسن .

- إن كنت امرأة أو بلا عمل نهارى ، فما أجمل أن تزيد المدة التى بعد

صلاة الفجر إلى 5 ساعات ( حوالى 17- 20 جزء) ثم تنام من التاسعة

صباحا إلى قبل الظهر بنصف ساعة ، وأرباب الهمة العالية لا ينامون ، أي

قليلو النوم.

- بعض الأشغال - تستطيع قراءة القرآن فيها دون تضييع للمصالح أو

الأعمال ، وهذا أفضل من الثرثرة فيما لا يفيد أو يحرم ( عدد اأجزاء: جزآن

على الأقل)

- أثناء الراحة فى صلاة التراويح ، حوالى نصف ساعة مجتمعة أو متفرقة (

جزآن على الأكثر).

- هنيئا لك إن كنت حافظا للقرآن عن ظهر قلب ؛ فأنت أكثر الناس قراءة

للقرآن فى كل مكان وزمان وحال.

- وإن رزقك الله بعمرة فى رمضان ، فلا تضع الزمان ، وهناك لا بأس أن

تقضى اليوم كله فى قراءة الأجزاء ، ولا تنتهك الأوقات فى استبدال

العملة والشراء ؛ فالكعبة فقط هناك ، والهدايا فى خان الخليلى ( القاهرة

) والمنشية (الإسكندرية ) وكل أعلم ببلده.

أراك باغتنام هذه الأوقات وغيرها تستطيع بإذن الله أن تقرأ أكثر من 30

جزءًا فى اليوم والليلة ، ولكن لا اأنصحك بالزيادة ؛ فأحب الأعمال إلى الله

أدومها وإن قل.

هذا ما أراه يفعله من يريد المسابقة إلى الخيرا ت والمنافسة لنيل

الدرجات العاليات ، ولا تنس ( أياما معدودات) .

واعلم أنه لا يشترط التدبر فى ختمة الحسنات التى يطالب بها المسلم

فى الأزمنة الفاضلة والأماكن الفاضلة ، وهذا ما نص عليه العلماء ودرج

عليه السلف ، ولا بأس من ختم القرآن فى أقل من ثلاث ، راجع: لطائف

المعارف لابن رجب الحنبلى ، كيف تقرأ القرآن الكريم فى رمضان وغيره

من الشهور ، د/ محمد سهيل ، وهو موجود على الشبكة.

الأصول : الإخلاص ، التوكل والاستعانة ، والصبر والمثابرة .

مطلوب: إغلاق الفم ، تأجيل المواضيع الهامة والتافهة إلى بعد رمضان ،

ولا داعى للتافهة عموما ، فالأعمار نفيسة.

ماذا لو اجتهدت فى نشر هذا الموضوع حتى يكون لك أجرَ من قرأ وعَملَ

بما فيه من الصحيح ، جنبنا الله وإياكم الزلل.

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.