قرات هذه السطور العجيبة
واحببت ان نتناقش قليلا في امر مهم
اقرأن احبتي ولي عودة بالتعليق
,,,,,,,,,,
رافقونا الطريق، لأننا كنا نشترك بقصد وجهةٍ واحدة،
وفي نصف الدرب، صُدمنا بخفائهم، فلم نعد نرى لهم ظلًا ولا طيفًا!
ذهب منّا من يكفي ليبحث عنهم ليعيدهم، فلعلهم ضلوا الطريق ..!
عاد الباحثون يرددون : ظننا أن العيون ضلت! ولكن الخطب أكبر!
وجدنا القلوب ضلّت، فلو أن العيون ضلت لعدنا وإياهم جميعًا،
ولكن إن ضلت القلوب فما لنا من حيلة، فهُداها بمشيئة ربّها وحده.
أكملنا المسير، وكانت تحدثني نفسي :
مالذي جرى لقلوبهم حتى ضلت؟ علمني يا ربّي علمني!
لا أود لقلبي ضلالًا يعميني ويشقيني..!
أخذت أتأمل طويلًا ما جرى، فقلت: قلبي بيد من؟ بيد خالقه!
ممّا أخاف؟ أخاف ضلاله، إذن مادامت القلوب بيده، وضلالها بيده،
فثباتها أيضًا بيده! فحريّ بنفسٍ تخاف ضلال قلبها،
أن لا يفتر لسانها من القول بقلبٍ صادق :
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك،
فالله إن رأى منك صدقًا في ذلك قولًا وعملًا؛ لن يكتب لقلبك الضلال أبدًا،
الله لا يظلم عبده، ولكن العبد يجني الضلال على نفسه بنفسه.
.
.
أيّا حبيبات الفُؤاد، حين تشعرنّ بأن قُلوبكنّ فُتنت وتكالبت
عليكنّ الفتن والشهوات من كل صوب، حين تكونون عن الله بعيدون،
وصدوركُن في ضيقٍ من كثرة اقتراف الذُنوب .. مالسبيل إلى الرجوع؟
كيف تتثبّت أقدامنا على طريق الهُدى، كيف نقوّي إيماننا ويقيننا بالله؟
-مساحة لما يختلج في قلوبكنّ-
شاركن ولو بكلمة!
كثيرون كانوا معنا على نفس الطريق سائرين
ولكن فقدنا اكثر الكثير
فاللهم ثبت قلوبنا على دينك
ولي عودة ايضا لمناقشة الامر معكن
ارجو الا تبخلن بطرح ارائكن ولنجعلها خاتمة همم تسمو للقمم (3)
قرات هذه السطور العجيبة
واحببت ان نتناقش قليلا في امر مهم
اقرأن احبتي ولي عودة...
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
الله يشفيه ويعافيه ويفرحكم بسلامته
كيف حاله الان طمنينا ؟