
mohanade
•
ام على كتبه
الله يخلى مهند وخالت مهند وعم مهند وابن عم مهند الف مره
ههههههههههههه
طبعا هيا بتدعى بضمير كده عشان بتدعى لنفسها ولزوجها وابنها

مهند هذا من ذوقك اختي بالنسبة للستيك مثل ماذكرت طريقته لام الامورات بتصرف مني {حكيت بصلة وفصين ثوم,ملح ,فلفل اسود,فلفل احمر,شوية كمون,ورقة غار ,عصير نصف ليمونة}وتخلطيهم مع بعض وتحطي الستيك تخلطيه معهم وانا خليته شوي يتشرب الذاق حاولي ساعة ,وبعدين تدخليه الفرن مغطى بقصدير لمدة ساعة وتفتحي القصدير وتخليه يتحمر لدقايق بس عشان ما ينشف لك وبالصحة والعافية

**لينا**
•
شخصيه مجهوله اشكر ردك جربت الكهربائيه بس تشيل من جهه ويلصق بالجهه الثانيه
بنات يالله جاويوني كيف اكنس موكيت الدرج ؟؟؟؟؟؟
ومن الصباح وانا جالسه ماسويت شئ (هذي يومياتي) !!!!!!
باي
بنات يالله جاويوني كيف اكنس موكيت الدرج ؟؟؟؟؟؟
ومن الصباح وانا جالسه ماسويت شئ (هذي يومياتي) !!!!!!
باي

mohanade
•
اكتبلكم طريقه الرز المعمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طيب طيب هكتبها
تجيبى الرز المصرى وتغسليه كويسوتحطيه فى حله تدخل الفرن لها غطى او صنيه لها غطى تدخل الفرن ونفس مقار الرز تحطى شوربه ولبن وتضبطى الملح و تحطيله قشطه وتحطى زبدة وتغطه ىوتدخليها الفرن على درجه حرارة عاليه تحطيه من تحت الاول لما الجناب تحمر وبعدين من فوق وفى الاخر تشيلى الغطاء وتسبى الوش يحمر شويه
انا بدل محط شوربه بحط المقار كله لبن وبستعمل مكعبات مرقه الدجاج
مع الله فى لالقات النجوم وحك الغيوم وضوء القمر
مع الله عند هزيم الرعود ولمع البروق ودفق المطر
طيب طيب هكتبها
تجيبى الرز المصرى وتغسليه كويسوتحطيه فى حله تدخل الفرن لها غطى او صنيه لها غطى تدخل الفرن ونفس مقار الرز تحطى شوربه ولبن وتضبطى الملح و تحطيله قشطه وتحطى زبدة وتغطه ىوتدخليها الفرن على درجه حرارة عاليه تحطيه من تحت الاول لما الجناب تحمر وبعدين من فوق وفى الاخر تشيلى الغطاء وتسبى الوش يحمر شويه
انا بدل محط شوربه بحط المقار كله لبن وبستعمل مكعبات مرقه الدجاج
مع الله فى لالقات النجوم وحك الغيوم وضوء القمر
مع الله عند هزيم الرعود ولمع البروق ودفق المطر
الصفحة الأخيرة
شخباااااركم حبوباااااااات اليوووووووم ؟؟؟؟
اليوم ناشه من الفجر ودخلت اسلم عليكم الصبح بس المنتدى علق عقب ماكتبت الرد:06:
من نشيت ماشاء الله :
*رتبت البيت .
*كنست الصالات ومسحتهم.
*رتبت ملابس اليهال وخذيت الشتوي.
*رتبت العابهم وطلعت المكسر برا.
*غسلت ملابس لزغطوط:baby2: الله يحفظه وملون.
المتبقي :
*غسل الحمام .
*نووووووووم
موضوع قريته وعجبني .. عن تربية الأبناء ..
“تركي“.. شخصية استثمارية فذة.. لا انصحك بالاستهانة بها او التقليل من شأنها!
انه لا يكل ولا يمل من عقد الصفقات واتمام المبيعات، وقد يتناول افطاره الصباحي على عجل، مسارعا لاتمام مشاريعه التي سهر يخطط لها طوال ليله. ولديه رباطة جأش عجيبة، فيقنعك بكل براعة انه رجل اعمال من الطراز الاول.
تركي.. لا تهمه الازمات الاقتصادية.. ولا تزعزعه انهيار البورصات العالمية، فامواله ليست مبعثرة في البنوك السويسرية او اسواق الاسهم الامريكية، انما هي دوما في امان في جيبه هنا بمحفظته الخاصة التي لا تفارقه ابدا. ورغم اني لم احظ بشرف التقاء هذا المستثمر الطموح بعد، الا انني اتخيله دوما بابتسامته الواثقة على طرف شفتيه وبريق الطموح في عينيه، وهو يعقد احدى صفقاته الرابحة بمنتهى البراءة مع اصدقائه وزملاء صفه بالمدرسة.
نعم..
ان تركي مستثمر بالصف الثالث الابتدائي.. وعمره 8 اعوام.. فقط !
بدأ اهتمام “تركي” بعالم المال والاعمال في سن الخامسة، عندما بدأ تعلم الارقام، واخذ يستدرج والده ليعطيه ارقاما اكبر من تلك التي يعرفها، فيسأله عن الرقم الاكبر من العشرة، ثم الاكبر من المائة، ثم الاكبر من الألف.. وهكذا حتى وصل الى المليون.. وهنا برقت عينا الصغير في جذل وصاح وكأنه عرف هدفه في الحياة: انا سيكون عندي مليون ريال ان شاء الله يا بابا!
وكانت البداية..
فكثرت تساؤلاته على مدى الاعوام التالية عن اساليب البيع والشراء، وتحقيق الارباح والثراء، فكان كلما دخل محل العاب مع والدته، لا يهرول كبقية اخوته ليبحث عن اغلى واجمل لعبة، انما كان يقف برزانة كرجل عقارات مخضرم، يتأمل المحل ويقيس ابعاده ثم يصدع رأس والدته بتساؤلاته عن المتجر وكيف استطاع صاحبه بناءه ومن اين له بالالعاب، والاهم من ذلك كله، كيف اصبح صاحب المتجر ثريا وبنى هذا المتجر الكبير!
لم يكن يسرف اي مبلغ تعطيه اياه امه ، بل كان دائما ما يشتري شيئا بسيطا حسب حاجته، ويدخر المبلغ المتبقي تحت البلاطة!
وكانت امه تتفاجأ وهو بالصف الثاني الابتدائي، بتلقي بعض الشكاوي الغاضبة من امهات اصدقائه، لانه باعهم كرات اللعب الزجاجية بسعر المفرق، في حين انه اشتراها هو بسعر كيس كامل بثمن بخس من متجر مجاور ثم يبيعهم اياها بالحبة الواحدة ليربح فيها مصروفا يكفيه اسبوعا كاملا!
وكان في بعض الاحيان يجمع الاشياء القديمة في البيت، ويعيد صيانتها وتحسين مظهرها، ثم يجنّد اخاه الصغير معه كمساعد له ، ويبيعها لاهل البيت بأسعار مربحة!
وغير ذلك الكثير!!
قد يكون هذا الطفل “تركي” موجود في كثير من بيوتنا، يعيش واحدا من ابنائنا، لكنه يُواجه بانتقادات لاذعة، وتعليقات محطمة على غرار: هذا نصب واحتيال.. او.. ما تقوم به سخيف.. او.. عيب عليك ان تفكر بهذه الطريقة المادية
لكن ام تركي شخصية لماحة ذكية، لمست اهتمام ابنها بعالم الاستثمار، واعتبرتها موهبة مبشرة وسارعت الى تشجيعها وصقلها بطرق مبدعة .. من ذلك:
- انها شجعته على شراء حصالة من مصروفه الشخصي.
- ومن ثم شجعته على شراء اول محفظة جيب خاصة به.
- ثم علمته اساسيات التعامل مع العملات الورقية الكبيرة والنقدية الصغيرة، وتقسيم المال حسب احتياجاته، فكانت محفظته تحوي جيبا لمصاريف ألعابه، وجيبا لمصاريف طعامه، وجيبا لمصاريف الطواريء او الضرورة القصوى!
- حثته على التصدق والتبرع والانفاق لوجه الله تعالى من ماله الخاص ليزيد من بركته ويوسع من رزقه، وشجعته على حمد الله باستمرار على ما يحصل عليه من ارباح وكسب مالي.
- علمته ان المال وسيلة وليس غاية، وانه يحتاج الى اجتهاد ومهارة وحرص، فما جاء بسهولة سيذهب بنفس السهولة!
- كانت تستشيره من حين لاخر في بعض الامور المالية البسيطة لتدعم ثقته بنفسه، فلا انسى ذلك اليوم عندما كنتُ اناقشها حول طرق تسويق سلعة كنتُ اريد الترويج لها، فطلبت مني وهي تضحك ان انتظر حتى تستشير ابنها “تركي” بالموضوع، وخرج علينا المستثمر الطموح بنصائح عفوية احرجت تفكيرنا نحن الاثنتين!
“تركي” اليوم عاكف على انهاء كتابه الاستثماري الاول، حول سيرته الذاتية، وكيف جمع اول مائة ريال في حياته، وكيف اقتنص واستغل كل فرصة سنحت له ليدخر المال من مجهوده وعرق جبينه، وجاءت فكرة الكتاب بعد ان اقترحتُ الامر على والدته لتشجعه على اصدار كتابه الخاص يجمع فيه مواقفه وافكاره ومذاهبه الاستثمارية الخاصة، ويسرد فيه تجارب والديه معه على تشجيعه وصقل موهبته المميزة.في رأيي.. انه لن يستطيع ان يسرد لاطفالنا مباديء الاستثمار وعالم الاعمال بأسلوب سلس ميسر سوى طفل في مثل سنهم، يخاطبهم من على منبرهم، ويتحدث معهم بنفس لغة طموحهم واحلامهم البريئة، يعلمهم بسهولة قيمة المال ومباديء الادخار واسس الاستثمار بخطوات طفولية صغيرة.
كتاب مثل كتاب “تركي” المنتظر، قد يغير تفكير ابنائنا (وتفكيرنا) نحو قيمة المال المبارك الحلال كمصدر من مصادر العزة لنا! واعتقد ان مجتمعاتنا العربية والمسلمة بحاجة متعطشة لبذر مباديء التفكير الاستثماري الناجح في اجيالنا الناشئة والصغيرة، والا يُترك هذا فقط لمن توارث المهنة والخبرة عن آبائه واجداده، ليبقى الثراء حصير فئة معينة من المجتمع!
قد ترى كثيرا من الامهات ان من العبث تعليم اولادهن كيفية استغلال المال وادارته بطرق مبدعة مبتكرة، وان الاهم من ذلك هو توجيههم للدراسة والشهادات العليا للحصول على مهنة ثابتة وراتب كريم وكفى!
لكن.. الرسول عليه الصلاة والسلام ارشدنا بأن: المؤمن القوي، خير وأحب الى الله من المؤمن الضعيف..
والعلم وحده في هذا الزمن لا يكفي.. فما المانع ان يكون اولادنا متعلمين ومن اثرياء العالم؟ وما المانع ان يكونوا منابع استثمارية استثنائية الى جانب مهاراتهم وتخصصاتهم المتنوعة التي تخدم مجتمعاتهم؟
ان الامم الثرية هي التي تمسك زمام العالم الان، تديره كيفما تشاء وتتحكم في رقاب الناس واقتصاديات بلدانهم، لذا ما احوجنا ان يكون لدينا اطفالا مستثمرين على اسس متينة، يخرجون الى هذا العالم بفكر جديد واسلوب اسلامي فريد بعيدا عن شجع البزنس ونصب الهوامير، يسخّرون كل اموالهم واستثماراتهم وطاقاتهم ليديروا عجلة اقتصاد بلدانهم (وليس عجلة البلدان الاجنبية!).
اعترف بان هناك الكثير من العيوب والخروق والترقيعات في اقتصاديات عالمنا الاسلامي، ولكن لنتذكر ان رحلة ***** امبراطوريات مالية اسلامية، تستقل بذاتها وتؤثر في اقتصاديات الامم الاخرى ، تبدأ من أم واعية ذكية، وطفل صغير، يفكر بعقلية عبد الرحمن بن عوف..
تاجر في الدنيا، ومستثمر للاخرة!
وبانتظار كتاب “تركي” الاول
وهنا رابط المقال ..
http://estrogenat.com/2009/12/14/turki/#more-146