سلامتك ماتشوفين شر
وش نوع مغسلتك وضحي عشان نقدر نفيدك
سلامتك ماتشوفين شر
وش نوع مغسلتك وضحي عشان نقدر نفيدك
احلى ام9 :
سلامتك ماتشوفين شر وش نوع مغسلتك وضحي عشان نقدر نفيدكسلامتك ماتشوفين شر وش نوع مغسلتك وضحي عشان نقدر نفيدك
alsamt :
دورة فن التعامل واحتواء المشكلات الزوجية للاستشارية الاستاذة الفاضلة / ام الرسام الدرس الثانى (إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) هناك عدة أدوات إذا استفاد منها الزوجان وأحسنا التعامل معها , استطاعا أن يتجاوزا الخلافات والمشاكل الزوجية , , وبعض هذه الأدوات تحتاج إلى تدريب نفسي ومجاهدة , لكي يستطيع الزوجان التمكن منها , وهى تعتبر بمثابة ( طوق النجاة ) الذي ينقذ الزوجين من الخلافات الزوجية , ولا يعني ذلك انه إذا لبس الزوجان قميص النجاة فإنه لن تحدث لهما أي مشاكل أسرية !! وغنما فائدة قميص النجاة أنه يريح نفسية الزوجين عند حدوث المشكلة , ويجعلهما يحسنان التعامل مع المشاكل الزوجية , وذلك من خلال النظرات التالية : *النظرة الصحيحة للمشاكل الزوجية . *إعطاء المشكلة حجمها الطبيعي . *عدم تضخيم المشكلة وتعقيدها . *النظر في الجانب الايجابي في المشكلة الزوجية . *التعامل مع المشكلة الأسرية بنفسية مطمئنة . وغير ذلك من الفوائد التي يستطيع كل شخص استنباطها , ونعني بذلك أن طوق النجاة ليس بالضرورة يعالج المشكلة , وإنما المهم أن الزوجين يحسنان التعامل مع المشكلة مع تخفيض آلامها أثناء العلاج , ومثالنا على ذلك , كمثل المريض إذا أراد غرفة العمليات البنج يعطيه إبرة فتخدره لكي تجري له العملية دون أن يشعر بالألم , ثم يستيقظ بعد انتهاء العملية وزوال أثر المخدر فيشعر ببقايا الألم ثم يتماثل للشفاء , وهذا ما نريه من ( اطواق النجاة ) . ولنبين الآن ( اطواق النجاة ) التي تساهم في عملية التحضير لحدوث الراحة النفسية عند نزول البلاء الزوجي . الطوق الاول : قسوة القلب إن معرفة الزوجين ما هو أعظم البلاء وتذكره يجعلها دائماً يحمدان الله تعالي على ما يصيبهما من بلاء أو مشاكل سواء أكانت المشاكل زوجية أم غيرها .. وعن أعظم الابتلاءات ( قسوة القلب ) كما قال حذيفة بن قتادة رحمه الله عندما قال : ( أعظم المصائب قساوة القلب ) فلإنسان ينبغي أن يحمد الله تعالي دائماً أن قلبه غير قاس ورطب بالإيمان وبذكر الله تعالي لن ذلك فيه حفظ للدين في نفسه وعلمه إذا لم يكن قاس ورطب بالإيمان وبذكر الله تعالي , وهذا ما قرره أحد الصالحين عندما سرق اللص منزله وسمع بالخبر فقال ( الحمد لله ان اللص قد سرق منزلي , ولم يسرق التوحيد من قلبي ) فهذه معاني عظيمة لو عاشها الإنسان لشعر بالراحة والطمأنينة عند نزول المصائب الزوجية , وأن أحداً غيره لم يصب بمثلها , فهذا إنسان يريد أن يحطم نفسيته ونفسه بيده , والنجاة من ذلك بلبس القميص الأول للنجاة وهو تذكر أعظم البلاء عند نزول الابتلاء . أسباب قسوة القلوب الغفلة، وطول الأمل، وعدم مراقبة الله، واستشعار عظمته، وقوته، وجبروته، وانتقامه، ورحمته، ولطفه وفضله، وجوده، وكرمه. - عدم المحافظة على الصلاة مع الجماعة وعدم الإتيان إليها مبكرا. - هجر القرآن وعدم قراءته بحضور قلب وخشوع وتدبر. - الكسب الحرام من الربا والغش في البيع والشراء والرشوة ونحوذلك. - الكبر والانتقام للنفس واحتقار الناس والاستهزاء بهم. - الظلم. - الركون للدنيا والإغترار بها ونسيان الموت والقبر والدار الآخرة. النظر المحرم . - عدم محاسبة النفس . - كثرة الكلام بغير ذكر الله عز وجل، كثرة الضحك والمزاح، كثرة الأكل، كثرة النوم. - الغضب بلا سبب شرعي. - الكذب والغيبة والنميمة. - الجليس السوء. - الحقد والحسد والبغضاء. - إضاعة الوقت بغير فائدة وعدم استغلاله في المفيد. - الإعراض عن تعلم العلم الشرعي. - إتيان الكهان والسحرة والمشعوذين. - استعمال المخدرات والمسكرات والدخان والشيشة (النارجيلة) والمعسل. - عدم قراءة أذكار الصباح وأذكار المساء. - سماع الأغاني ومشاهدة الأفلام الخليعة والمجلات الهابطة. - عدم الاهتمام بأمر الدعاء. علاج قسوة القلوب - تعلم العلم الشرعي من القرآن والسنة. - المواظبة على قراءة القرآن الكريم بتدبر وخشوع وحضور قلب مع قراءة تفسير القرآن. - قراءة سيرة الرسول وأصحابه. - الصدقة (الحرص على صدقة السر). - العطف على الفقراء والمساكين والأرامل والمسح على رأس اليتيم. - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. - بر الوالدين والإحسان إليهما. - صلة الأرحام. - زيارة المرضى وتخفيف آلامهم ومواساتهم. - زيارة مغاسل الموتى (حضور تغسيل الأموات إذا تيسر ذلك). - الإكثار من ذكر الله نعالى. - قيام الليل والحرص على ذلك. - التواضع وحسن الخلق. - التبكير للصلاة في المسجد. - إفشاء السلام على من عرفت ومن لم تعرف. - محاسبة النفس. - صفاء النفوس. - أداء النوافل. - الجليس الصالح (مجالس الصالحين). - الحرص على التزود من الدنيا بالعمل الصالح. - الزهد بالدنيا، والإعراض عنها، وأخذ الكفاية من متاعها. - تذكر يوم القدوم والعرض على الله يوم القيامة للحساب. - حب الخير للغير. - عدم الانتقام للنفس، والعفو عن من ظلمك. - حفظ الجوارح مما يغضب الله. - الكسب الحلال. - سقي الماء. - الإسهام قدر المستطاع في بناء المساجد. - زيارة البيت الحرام لأداء العمرة مع الاستطاعة. - الهدية (تهادوا تحابوا). - الدعاء لإخوانك المسلمين بظهر الغيب. - الرفق بالحيوان والإحسان إليه. - المكث بالمسجد بعد الصلوات (وخصوصا بعد صلاة الفجر حتى طلوع الشمس قدر رمح ثم صلاة ركعتين). - زيارة المؤسسات الخيرية والاطلاع على أحوال المسلمين في العالم. - إنظار المعسر أوالتجاوز عن شيء من دينه. - صيام التطوع. - إصلاح ذات البين. - تذكر الجنة ونعيمها وقصورها وأنهارها وزوجاتها وغلمانها والحياة الأبدية التي لا موت فيها ولا تعب ولا نصب وأعظم من ذلك رؤية الله رب العالمين. - تذكر النار وجحيمها وسعيرها وأغلالها وزقومها وأوديتها وعقاربها وحياتها وطول المكث فيها، ونعوذ بالله ونستجير بالله من عذاب جهنم. إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً، إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً [الفرقان:65-66]. - التحدث بنعم الله سبحانه وتعالى. - مراقبة الله في السر والعلن. - تذكر الموت وسكراته. - تذكر القبر ووحشته وظلمته وسؤال الملكين. - الدعاء والإلحاح على الله سبحانه وتعالى. وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]. الحذر... الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب عن سهل بن سعد الساعدي قال: قال رسول الله : { إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ كَقَوْمٍ نَزَلُوا فِي بَطْنِ وَادٍ فَجَاءَ ذَا بِعُودٍ وَجَاءَ ذَا بِعُودٍ حَتَّى أَنْضَجُوا خُبْزَتَهُمْ وَإِنَّ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخَذْ بِهَا صَاحِبُهَا تُهْلِكْهُ} رواه أحمد، والطبراني، والبيهقي في شعب الإيمان، وغيرهم، والحديث صحيح. أن الاستمرار على الذنوب والتهاون بها سبب رئيس في قسوة القلوب، ولربما لا يوفق العبد بحسن الخاتمة، والعمر فرصة واحدة ولن يتكرر واستفد من وجودك في هذه الحياة بعمل الصالحات والتزود منها، والتخلص من الذنوب والمعاصي، ولا تطل الأمل فقد يفاجئك الموت هذه الليلة على فراشك، فعلينا بالتوبة والرجوع إلى الله قبل فوات الأوان وقبل حضور الأجل. قال تعالى: وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ [النساء:18]. لله أشد فرحاً بتوبة عبده عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله : { لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلَاةٍ فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَأَيِسَ مِنْهَا فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ فَبَيْنَمَا هُو كَذَلِكَ إِذَا هُوبِهَا قَائِمَةً عِنْدَهُ فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ } [رواه مسلم]. قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوالْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر: 53]. بارك الله فيكم ونفع بكمدورة فن التعامل واحتواء المشكلات الزوجية للاستشارية الاستاذة الفاضلة / ام الرسام الدرس الثانى...
وش نوع مغسلتك وضحي عشان نقدر نفيدك