🔺 هموم المرء على قدر إيمانه، فلو كان قوي الإيمان كانت همومه أن ينتشر الحق في كل مكان، و دائما يسأل نفسه: ماذا سأفعل لأجل نشره، ونفع المسلمين؟
قوي الإيمان يخرج من همومه الخاصة إلى فضاء الهموم العامة، فإن الهموم الخاصة لاتنتهي، ولو بقي في دائرتها ستخنقه ولن يخرج منها، وقد أثر عن السلف أنهم كانوا يهربون من همومهم الخاصة، ويعالجونها بالعمل لصالح العامة.
من لقاء سورة البقرة.
الاستاذه اناهيد السميري
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️