هموم ومشاكل ماديه

لو فية مجال انت تتوظفي اتوظفي
في كتير وظايف دحين قطاع خاص
زي مولات وغيره
ولو رفض اوقفي في وجه مو من حقة طالما مقصر بالنفقة
ودخلي اهلك في الموضوع يعني لا تستعجلي في الطلاق
ولو اخدتي قرار الانفصال لازم لادم تشتغلي
عشان تقدري توفري لنفسك ولاطفالك احتياجاتكم
ولا تعتمدي على الضمان او النفقة من ابوهم
الله يوفقك ويختارلك الخير والصالح حيث يكون

طيب وأطفالك فكرتي فيهم ، وإذا تطلقتي وضعك المادي بيصير افضل، الله يرزقك ويرزق زوجك الرزق الحلال

استهدي بالله حبيبتي الطلاق مو حل


انت عندك اطفال حرام بتشتتو بين ام واب منفصلين عشان مشكله ممكن حلها بامر الله


شوفوا لكم مصدر دخل ثاني لزوجك


وانت حاولي تدوري لك مصدر دخل اياً كان سواء وظيفه او اسر منتجه او تغليف هدايا وتوزيعات اي شي انت مبدعه فيه طوريه ونميه وخليه مصدر دخل لك ولادولادك لاتستسلمي وتفكري في هدم بيتك وتشتيت اولادك على الاقل قاعدين ببيت ابوهم
مشكلتك حلها نسهل بشوية صبر ودعاء وباذن الله ربك كريم قادر يبدل حالك لاحسن حال

السلام عليكم ورحمة الله
لو كنت مكانك ما اصبر 15 سنة دون دراسة الوضع .................
لان الرزق فعلا مكتوب من عند الله لكن الزوج الذي يجب أن يسعى له بكل الطرق الحلال
ثانيا " علي أن أقتنع أنه مهما سعى فلن يأتيني إلا ما كتب لي
فقد روى الطبراني في الكبير عن أبي الدرداء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
" إن الرزق ليطلب العبد أكثر مما يطلبه أجله" الحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع.

ثالثا " أبحث عن الاسباب التي تمنع عني هذا الرزق و منها "

المعاصي

و جاء في المسند وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه. حتى وإن أنعم الله سبحانه
على العاصي ببعض النعم ـ استدراجا له ـ فإنها لا تأتيه إلا منغصة منزوعة البركة بسبب ذنوبه ومخالفته.
يقول ابن القيم في كتابه الجواب الكافي: ومن عقوباتها ـ المعاصي ـ أنها تمحق بركة العمر وبركة الرزق
وبركة العلم وبركة العمل وبركة الطاعة، وبالجملة أنها تمحق بركة الدين والدنيا،
فلا تجد أقل بركة في عمره ودينه ودنياه ممن عصى الله، وما محيت البركة
من الأرض إلا بمعاصي الخلق، قال تعالى:
وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء {الأعراف:96}. وقال تعالى:
وَأَن لَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقًا {الجن:16}.

قطيعة الرحم

من أسباب الرزق، كما في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
من سره أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه.


البعد عن الله
قال تعالى :( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى)

الإنشغال بالدنيا و رغباتها


- من كانت الدُّنيا همَّه ، فرَّق اللهُ عليه أمرَه ، وجعل فقرَه بين عينَيْه ، ولم يأْتِه من الدُّنيا إلَّا ما كُتِب له ، ومن كانت الآخرةُ نيَّتَه ، جمع اللهُ له أمرَه ، وجعل غناه في قلبِه ، وأتته الدُّنيا وهي راغمةٌالسلسلة الصحيحة ..


و ما أحقر هذه الدنيا التي شغلتنا عن الآخرة، وانتابنا الهم والغم إن قلت في أيدينا.
فلا تحزني يا أخيتي ولا تيأسي، ولا تنظري إلى من فوقك، وانظري إلى من دونك،
تدركين نعمة الله عليك. فإن كنت فقيرة فغيرك مثقل بالديون،
وإن قل المال في يدك فغيرك فقد المال والصحة والولد.
فارضي بقضاء الله وقدره في تقسيم الأرزاق واعلمي أن الله لا يقدر لك إلا الخير،
وأن تدبير الله لك خير من تدبيرك لنفسك.


رابعا " ما ذنب أولادك ؟ تشتتين أسرة كاملة و هل فراقك عن زوجك
سوف يغنيك ؟ طبعا يجب أن تدرسي الامر جيدا ...
فإن كان بحوزتك رجل و ذقت عسر الرزق فكيف بك وحدك
و مع الولد و فتن الحياة و صعوبة تواجدك فيها ..............



ثم بالأخير "تزودي بما كنت أتزود حين تشتد علي الفاقة و الحاجة
و قد كنت أتضرع بالمأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
في رواية أحمد عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"ما أصاب أحداً قط هَم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك،
ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك،
أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك،
أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب غمي،
إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً" قال فقيل يا رسول الله:
ألا نتعلمها فقال بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها" .

معاها