
الحمد لله رب العالمين،
أنا في فضل ونعمة، وكل
شيء في حياتي يسير على ما يرام
بفضل من الله.
إنني مرتاحة
على الرغم من كل شيء
وأرغب بالانغمار
في مشاعر السعادة؛
اريد أن اكون بجعة
تسكن البحر بكل سرور
على الرغم من أنها تطمح أن تسبح
إلى أعماق السعادة..
غير مكترثة بكثرة الجموع
لأن لديها هدف تطمح إليه،
وأشخاص تحبهم..
تريد لهم الفرح والسعادة
وتعلم أنهم يكونون سعداء
عندما تنهال عليها شلالات الرخاء
والسعادة المطلقة..
هم يصبحون سعداء
عندما تكون هي سعيدة
بكل يسر.
لهذا هي دائماً تبحث عن
التكامل التام وإن لم يوجد تسعى
إليه غير مكترثة بمرارة الواقع..
الذي قد يصبح حلواً
في أحد الأيام المشمسة،
بعد هطول أمطار الخيرات.
دفعة تفاؤل وإيجابية في سطورك الجميلة ...شكراً لك