mado2006
•
up
mado2006 :
upup
السلام عليكم
معلهش يا بنات بجد انا متأخرة فاوى فى الموضوع
بس ربنا يعيين ويسيسر سااااااااااااارب
النهاردة جبت لكم رابط كتاب اكثر من رائع هأعجبكم جدااااااااااااا
حاولوا ولو تأخدوا فكة ونتكلم فية
كتاب : السنوات الثلاث الاولي للحياه
http://la.joreyat.org/download.php?id=edcfd1dab5ec00c8a834a8a1a8f29000
http://2giga.com/1416600M.pdf
http://www.l5s.net/dld22r28786.pdf.html
http://www.zshare.net/download/1679201604841029/
والمشاركة الجاية وعد هتكون مثمرة أكثر بأذن الله
معلهش يا بنات بجد انا متأخرة فاوى فى الموضوع
بس ربنا يعيين ويسيسر سااااااااااااارب
النهاردة جبت لكم رابط كتاب اكثر من رائع هأعجبكم جدااااااااااااا
حاولوا ولو تأخدوا فكة ونتكلم فية
كتاب : السنوات الثلاث الاولي للحياه
http://la.joreyat.org/download.php?id=edcfd1dab5ec00c8a834a8a1a8f29000
http://2giga.com/1416600M.pdf
http://www.l5s.net/dld22r28786.pdf.html
http://www.zshare.net/download/1679201604841029/
والمشاركة الجاية وعد هتكون مثمرة أكثر بأذن الله
طفولة الإمام الشافعي رضي الله عنه :
قال رضي الله عنه : لم يكن لي مال ، وكنت أطلب العلم في الحداثة – أي في مستهل عمره – وكانت سنه من ثلاث عشرة سنة وكنت أذهب إلى الديوان أستوهب الظهور أي ظهور الأوراق المكتوب عليها فأكتب فيها .
وحكى البويطي عن الشافعيّ رحمه الله أنه كان في مجلس مالك بن أنس رحمه الله وهو غلام فجاء رجل إلى مالك فاستفتاه غفال : إني حلفت بالطلاق الثلاث أن هذا البلبل لا يهدأ من الصباح ، فقال له مالك : قد حنثت ، فمضى الرجل ، فالتفت الشافعي رحمه الله إلى بعض أصحاب مالك فقال : إن هذه الفتيا خطأ ، فأخبر مالك بذلك ، وكان مالك مهيب المجلس لا يجسر أحد أن يردّه ، وربما جاء صاحب الشرطة فوقف على رأسه إذا جلس في مجلسه ، فقالوا لمالك إن هذا الغلام يزعم إن هذه الفتيا إغفال وخطأ ، فقال له مالك : من أين قلت هذا ؟ فقال الشافعي : ألست أنت الذي رويت لنا أن النبي صلى الله عليه وسلم في قصة فاطمة بنت قيس رضي الله عنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم : إن أبا جهم ومعاوية خطباني ، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( أما أبو جهم فلا يضع العصا عن عاتقه ، وأما معاوية فصعلوك لا مال له ) فهل كانت عصا أبي جهم على عاتقه ؟ وإنما أراد من ذلك الأغلب ، فعرف محلّ الشافعي ومقداره ، قال الشافعي : فلما أردت أن أخرج من المدينة فجئت إلى مالك فودّعته ، فقال لي مالك حين فارقته :
يا غلام ! اتق الله تعالى ، ولا تطفئ هذا النور الذي أعطاك الله بالمعاصي ، يعني بالنور العلم ، وهو قوله تعالى ( ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نور ) .
قال رضي الله عنه : لم يكن لي مال ، وكنت أطلب العلم في الحداثة – أي في مستهل عمره – وكانت سنه من ثلاث عشرة سنة وكنت أذهب إلى الديوان أستوهب الظهور أي ظهور الأوراق المكتوب عليها فأكتب فيها .
وحكى البويطي عن الشافعيّ رحمه الله أنه كان في مجلس مالك بن أنس رحمه الله وهو غلام فجاء رجل إلى مالك فاستفتاه غفال : إني حلفت بالطلاق الثلاث أن هذا البلبل لا يهدأ من الصباح ، فقال له مالك : قد حنثت ، فمضى الرجل ، فالتفت الشافعي رحمه الله إلى بعض أصحاب مالك فقال : إن هذه الفتيا خطأ ، فأخبر مالك بذلك ، وكان مالك مهيب المجلس لا يجسر أحد أن يردّه ، وربما جاء صاحب الشرطة فوقف على رأسه إذا جلس في مجلسه ، فقالوا لمالك إن هذا الغلام يزعم إن هذه الفتيا إغفال وخطأ ، فقال له مالك : من أين قلت هذا ؟ فقال الشافعي : ألست أنت الذي رويت لنا أن النبي صلى الله عليه وسلم في قصة فاطمة بنت قيس رضي الله عنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم : إن أبا جهم ومعاوية خطباني ، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( أما أبو جهم فلا يضع العصا عن عاتقه ، وأما معاوية فصعلوك لا مال له ) فهل كانت عصا أبي جهم على عاتقه ؟ وإنما أراد من ذلك الأغلب ، فعرف محلّ الشافعي ومقداره ، قال الشافعي : فلما أردت أن أخرج من المدينة فجئت إلى مالك فودّعته ، فقال لي مالك حين فارقته :
يا غلام ! اتق الله تعالى ، ولا تطفئ هذا النور الذي أعطاك الله بالمعاصي ، يعني بالنور العلم ، وهو قوله تعالى ( ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نور ) .
ملخص محاضرة
"أخطاء تربوية شائعة"
أساليب تربوية خاطئة:
1- فرض الأوامر على الطفل دون اقتناع منه بأدائها
(يعنى مثلا نسيبه هو ياكل بنفسه، لما يجوع هياكل مفيش داعى ان
احنا نجرى وراه عشان ياكل.)
- لابد ان يعرف الطفل لماذا يجب ان ينفذ المطلوب منه.
- لابد من الإقناع بدلاً من النهى بطريقة استفزازية.
- إذا كان حديثنا مع ابنائنا كله اوامر.... فلماذا نندهش إذا تظاهروا أنهم لا يسمعون هذه الأوامر ولا يتجاوبون معنا؟
2- تحديد سياسة للتعامل مع الطفل لا تتغير مهما غير سلوكه
- لابد ان نتفهم قيمة العدل
(ففى مواقف يرى الطفل مننا الابتسامة و مواقف أخرى التكشيرة)
3- انعدام الحزم فى تغيير سلوك الطفل
- الانضباط هو تعليم الطفل السيطرة على ذاته و السلوك الحسن المقبول.
- يحتاج الطفل إلى الانضباط بقدر حاجته إلى الحب.
- لماذا قد يحجم بعض الآباء عن الحزم فى تغيير سلوك الأبناء؟
ضعف الهمة و الحيوية و الطاقة لاحد الوالدين
مخافة فقدان الحب
التخلى عن الدور
الإعتراض
الإنشغال
اليأس
4- عدم التعامل مع أخطاء الطفل بسياسة النفس الطويل.
5- عدم محاولة المربين تفهم الدوافع التي تؤدى بالطفل إلى السلوك الخاطئ.
(لو الطفل رجع بموبايل مُدرسته مثلاً، مش هنقدر نسمى ده
"سرقة"!!! لازم ندور على السبب وراء اللى عمله. فممكن يكون
مش عارف حدود الملكية، او شئ عجبه اخده، بعض الاوقات يكون
حرمان،............ ......... ..أكبر الاسباب يكون الافتقاض العاطفى.
لازم اسأل نفسى: ليه ابنى بيتصرف التصرف ده؟!!!!)
هناك عوامل و دوافع لا يتفهمها المربى تؤدى بالأطفال إلى السلوك الخاطئ:
- عدم القدرة على فهم أنفسهم و إصلاحها
- الجهل و عدم الفهم الصحيح
- عدم القدرة على إشباع حب الاستطلاع بالشكل المناسب
- رغبة الطفل في لفت الأنظار إليه
- شعور الأطفال بالسأم و الضجر
- رغبة الأطفال في الاعتماد على النفس و الاستقلال
- عدم رغبة الآباء في قبول أطفالهم كما هم بمساوئهم و محاسنهم
حاجات الطفل النفسية:
1- الحاجات الفسيولوجية
2- حاجات الشعور بالأمان
3- حاجات الحب و الشعور بالانتماء
4- حاجات الشعور بالاعتبار و التقدير
( لو فضلت انتقد ابنى بس، هيقولى انت ام او اب كل اللى شايفه المساوئ بس، طيب انا بقى هوريلك مساوئ اكتر)
5- حاجات تحقيق الذات
(لما يلاقى فيه عدم اهتمام هيتغير)
"أخطاء تربوية شائعة"
أساليب تربوية خاطئة:
1- فرض الأوامر على الطفل دون اقتناع منه بأدائها
(يعنى مثلا نسيبه هو ياكل بنفسه، لما يجوع هياكل مفيش داعى ان
احنا نجرى وراه عشان ياكل.)
- لابد ان يعرف الطفل لماذا يجب ان ينفذ المطلوب منه.
- لابد من الإقناع بدلاً من النهى بطريقة استفزازية.
- إذا كان حديثنا مع ابنائنا كله اوامر.... فلماذا نندهش إذا تظاهروا أنهم لا يسمعون هذه الأوامر ولا يتجاوبون معنا؟
2- تحديد سياسة للتعامل مع الطفل لا تتغير مهما غير سلوكه
- لابد ان نتفهم قيمة العدل
(ففى مواقف يرى الطفل مننا الابتسامة و مواقف أخرى التكشيرة)
3- انعدام الحزم فى تغيير سلوك الطفل
- الانضباط هو تعليم الطفل السيطرة على ذاته و السلوك الحسن المقبول.
- يحتاج الطفل إلى الانضباط بقدر حاجته إلى الحب.
- لماذا قد يحجم بعض الآباء عن الحزم فى تغيير سلوك الأبناء؟
ضعف الهمة و الحيوية و الطاقة لاحد الوالدين
مخافة فقدان الحب
التخلى عن الدور
الإعتراض
الإنشغال
اليأس
4- عدم التعامل مع أخطاء الطفل بسياسة النفس الطويل.
5- عدم محاولة المربين تفهم الدوافع التي تؤدى بالطفل إلى السلوك الخاطئ.
(لو الطفل رجع بموبايل مُدرسته مثلاً، مش هنقدر نسمى ده
"سرقة"!!! لازم ندور على السبب وراء اللى عمله. فممكن يكون
مش عارف حدود الملكية، او شئ عجبه اخده، بعض الاوقات يكون
حرمان،............ ......... ..أكبر الاسباب يكون الافتقاض العاطفى.
لازم اسأل نفسى: ليه ابنى بيتصرف التصرف ده؟!!!!)
هناك عوامل و دوافع لا يتفهمها المربى تؤدى بالأطفال إلى السلوك الخاطئ:
- عدم القدرة على فهم أنفسهم و إصلاحها
- الجهل و عدم الفهم الصحيح
- عدم القدرة على إشباع حب الاستطلاع بالشكل المناسب
- رغبة الطفل في لفت الأنظار إليه
- شعور الأطفال بالسأم و الضجر
- رغبة الأطفال في الاعتماد على النفس و الاستقلال
- عدم رغبة الآباء في قبول أطفالهم كما هم بمساوئهم و محاسنهم
حاجات الطفل النفسية:
1- الحاجات الفسيولوجية
2- حاجات الشعور بالأمان
3- حاجات الحب و الشعور بالانتماء
4- حاجات الشعور بالاعتبار و التقدير
( لو فضلت انتقد ابنى بس، هيقولى انت ام او اب كل اللى شايفه المساوئ بس، طيب انا بقى هوريلك مساوئ اكتر)
5- حاجات تحقيق الذات
(لما يلاقى فيه عدم اهتمام هيتغير)
الصفحة الأخيرة