
أم حمد 115
•
استغفرالله العظيم

akg
•
أضيف لما ذكرت
غالبا التفرقة بين الطباين أقل بكثير من التفرقة بين الزوجة والعشيقة
فنجد الزوج المعدد تحاجه الأولى أو الثانية فيما أعطا به لزوجته الأخرى ومن باب العدل يجب أن يعطيها هي
وهو غالبا لا يستطيع الا الرضوخ فتارة تجديه يسفر الأولى وتارة تجديه يعطي مالا للثانية فكل مرة تقول له الزوجة لماذا لم تعطيني مثلما أعطيتها
لكن العكس تماما بالعشيقة فهو يعطيها بدون علم أحد ويغدق عليها الهدايا والزوجة ليس لها سوى السكوت فهو لن يخبرها ولن تخبرها العشيقة وحتى لو شكت الزوجة لن تحصل الا على الانكار
والفرق الثاني
الزوج عندما يعدد ويتزوج الثانية مهما كانت مميزة بنظره سيجدمع الايام بعض الامور التي تتميز بها الاولى عنها فلكل امرأة مميزات وعيوب
فقد يجد الاولى طباخة ماهرة بالنسبة للثانية وقد يجد الثانية هادئة أكثر من الاولى وهكذا بالتالي يقتنع أن كل امرأة منهن مهمة بالنسبة له
أما بالعشيقة الامر مختلف تماما
لان العشيقة لا تعيش معه 24 ساعة كل أيام السنة ليرى عيوبها كيف تكون عندما تستيقظ وكيف تكون عند حدوث مشكلة وكيف تكون عندما يأمرها بعدم الخروج الا بوجوده وكيف ستتقبل أهله وكيف ستطبخ وكيف
كل مايراه بعشيقته الكلام المعسول لانها لن ترفع الهاتف الا وهي رايقة ولن تترك العيان لكلامها معه فهو ليس شخصا اعتادت عليه وعلى رؤيته ولو لاحظ لوجد معاملتها مع صديقاتها أو أخوانها مختلفة عن معاملتها معه
كما أنها تعلم أنه ليس المسؤل عنها فان احتاجت للذهاب للسوق أهلها يذهبون بها وان احتاجت مالا أهلها يعطونها ولذا لن تثقل على عشيقها بالمسؤليات فهي لن تسأله لماذا وأين ؟ كل ماتحتاجه في هذه المرحلة التسلية
وعندما يعود لبيته يجد المرأة المنتظرة (زوجته) لتلومه على تقصيره وتسأله عن ماله أو لماذا لم يخرج بها اليوم للتنزه أو لماذا لم يشتري لها ذلك فهو المسؤل عنها
فيعتقد من غبائه أن العشيقة هي الملاك الجميل الذي لم يعاتبه قط مع أن العشيقة لو كانت من النوع القنوع المطيع كما يعتقد لما تكلمت معه واقتنعت بما لديها من أهل أو زوج حتى ولأطاعت أهلها
هنا تظهر فروق كبيرة
أنا بالتأكيد لا أتمنى التعدد قد لاأستطيع العيش مع معدد
لكن
أحترم المعدد أكثر بألف مرة من الخائن حتى لو كان زوجي
وسلامتكم
غالبا التفرقة بين الطباين أقل بكثير من التفرقة بين الزوجة والعشيقة
فنجد الزوج المعدد تحاجه الأولى أو الثانية فيما أعطا به لزوجته الأخرى ومن باب العدل يجب أن يعطيها هي
وهو غالبا لا يستطيع الا الرضوخ فتارة تجديه يسفر الأولى وتارة تجديه يعطي مالا للثانية فكل مرة تقول له الزوجة لماذا لم تعطيني مثلما أعطيتها
لكن العكس تماما بالعشيقة فهو يعطيها بدون علم أحد ويغدق عليها الهدايا والزوجة ليس لها سوى السكوت فهو لن يخبرها ولن تخبرها العشيقة وحتى لو شكت الزوجة لن تحصل الا على الانكار
والفرق الثاني
الزوج عندما يعدد ويتزوج الثانية مهما كانت مميزة بنظره سيجدمع الايام بعض الامور التي تتميز بها الاولى عنها فلكل امرأة مميزات وعيوب
فقد يجد الاولى طباخة ماهرة بالنسبة للثانية وقد يجد الثانية هادئة أكثر من الاولى وهكذا بالتالي يقتنع أن كل امرأة منهن مهمة بالنسبة له
أما بالعشيقة الامر مختلف تماما
لان العشيقة لا تعيش معه 24 ساعة كل أيام السنة ليرى عيوبها كيف تكون عندما تستيقظ وكيف تكون عند حدوث مشكلة وكيف تكون عندما يأمرها بعدم الخروج الا بوجوده وكيف ستتقبل أهله وكيف ستطبخ وكيف
كل مايراه بعشيقته الكلام المعسول لانها لن ترفع الهاتف الا وهي رايقة ولن تترك العيان لكلامها معه فهو ليس شخصا اعتادت عليه وعلى رؤيته ولو لاحظ لوجد معاملتها مع صديقاتها أو أخوانها مختلفة عن معاملتها معه
كما أنها تعلم أنه ليس المسؤل عنها فان احتاجت للذهاب للسوق أهلها يذهبون بها وان احتاجت مالا أهلها يعطونها ولذا لن تثقل على عشيقها بالمسؤليات فهي لن تسأله لماذا وأين ؟ كل ماتحتاجه في هذه المرحلة التسلية
وعندما يعود لبيته يجد المرأة المنتظرة (زوجته) لتلومه على تقصيره وتسأله عن ماله أو لماذا لم يخرج بها اليوم للتنزه أو لماذا لم يشتري لها ذلك فهو المسؤل عنها
فيعتقد من غبائه أن العشيقة هي الملاك الجميل الذي لم يعاتبه قط مع أن العشيقة لو كانت من النوع القنوع المطيع كما يعتقد لما تكلمت معه واقتنعت بما لديها من أهل أو زوج حتى ولأطاعت أهلها
هنا تظهر فروق كبيرة
أنا بالتأكيد لا أتمنى التعدد قد لاأستطيع العيش مع معدد
لكن
أحترم المعدد أكثر بألف مرة من الخائن حتى لو كان زوجي
وسلامتكم


الصفحة الأخيرة