"حسن الخاتمة" عبارة تجول على شفاه ملايين المسلمين وهم يتمنونها في نهاية حياتهم، آملين أن يكون موتهم على نحو مرض لله. وهذا ربما ما نالته سيدة سعودية في السبعين من عمرها حين فارقت الحياة مباشرة بعد نيلها جائزة تحفيظ القرآن".
السيدة التي كانت قد حفظت 10 أجزاء من القرآن الكريم. ولأجل هذا الهدف، سافرت السيدة إلى أشقائها الثلاثة في إحدى القرى النائية بعيدا عن منطقتها ، ومكثت لديهم فترة ثم عادت إلى بيتها وزارت جميع أبنائها وبناتها وجيرانها وكأنها تودعهم ثم سددت كامل ديونها. وفي اليوم التالي دخلت المسابقة وفازت بالجائزة وتسلمتها، وبعد أن صلت العشاء استلقت على فراشها لتصعد روحها إلى بارئها. ولم يكتشف ذلك سوى زوجها الذي ناداها فلم تسمعه فلما اقترب منها وجدها قد فارقت الحياة.
:26:نسال الله ان يحسن خواتمنا:26:
الحزينه.... @alhzynh_47
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
هيا العبد الله :الله يرحمهااااا ويغفرلهاااا... والله يحسن خاااتمتنااااا وييسر حساابناااا ويثقل موااازيننااا... ووالدينااا والمسلمين...الله يرحمهااااا ويغفرلهاااا... والله يحسن خاااتمتنااااا وييسر حساابناااا ويثقل...
آآآمين
جزاك الله خير
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة
والله يحسن خاااتمتنااااا
وييسر حساابناااا
ويثقل موااازيننااا...
ووالدينااا والمسلمين...